أصدقاءه، والمغرر بهم بدأوا بالتخلي عن مصعب العزاوي .. وهذا أول الغيث
2008-01-12
أسعدتنا هذه الرسالة .. فهي دليل واضح على أن جهودنا لم تذهب سدى .. ومتابعتنا لعمليات السيد الدكتور مصعب العزاوي الغير قانونية قد دفعت من تعاونوا للتخلي عنه بعد أن وصلوا إلى قناعة تامة بأن ذلك لن يعود بفائدة عليهم في المستقبل فبدأوا يتخلون عنه .. ربما كان السيد محمد عزام قاسم مغررا به من قبل العزاوي .. وتبدو في رسالته رائحة الصدق .. وحتى لولم يكن ما قاله كله حقيقيا!! فيكفي أن يكون اكتشف أنه على خطأ وعاد عنه .. ونكون قد وضعنا حجرا في درب مصعب العزاوي حتى لا يستمر بغيه .. وهذا أولا وأخيرا واجب الصحافة. شكرا للصديق محمد عزام القاسم وها نحن ننشر رسالته كما وردتنا .. آملين منه الاتصال بنا في حال كان لديه معلومات تفيد تحقيقاتنا في أعمال مصعب العزاوي وها نحن ننشر نص الرسالة كاملة ـ ألف
وها نحن ننشر نص الرسالة كاملة
الأستاذ الفاضل سحبان السواح الموقر
تحية طيبة...
إن ما تقدمونه في موقعكم من تحقيقات وأفكار جرئية كنا بأشد الحاجة لها يجعلني أنحني باحترام لتجربتكم الرائدة... ولهذا السبب أرجو منكم التفضل بالاطلاع على الملف المرفق في رسالتي هذه لتوضيح بعض النقاط التي جاءت ظالمة بحقي ومسيئة لي في مقالة وردت في موقعكم بتاريخ 5/1/2008 ..
مع كل التقدير والاحترام
محمد عزام القاسم
رد على ماورد في الموقع بتاريخ 512008
السيد رئيس تحرير موقع ألف المحترم
تحية طيبة...
اسمح لي سيدي الكريم ـ رغم أنني لا أعرفكم بشكل شخصي ـ أن أتقدم بتعقيب على ما ورد في موقعكم من سب وتهكم بحقي دون أن يقوم الأستاذ كاتب تلك المقالة البليغة بمحاولة حتى الاتصال بي والتأكد من المعلومات التي ذكرها أو ذكر مصدر معلوماته والدليل على اتهاماته لي...
وعلى ما يبدو أن بينه وبين عائلة القاسم العريقة في السويداء ثأر قديم وقال في نفسه لقد جاءت الفرصة لاستغلال الموقف للنيل من تلك العائلة...
وللتصحيح أخبركم بأنني رغم احترامي لأهالي السويداء إلا أنني لست من السويداء وليس لي أي أقرباء أو حتى أصدقاء هناك حتى أغرر بهم وأنني لم أتشرف بزيارة السويداء سوى مرتين فقط طوال حياتي.. وأنا بدوري أتحدى كاتب المقالة بأن يذكر لي اسم طالب واحد فقط من مدينة السويداء قمت بالتغرير به وبتسجيله في الهيئات التي يمثلها د. مصعب عزاوي... فيما عدا طالب واحد فقط أشرف على دراسته وتم تسجيله من خلال مكتب السويداء وليس من خلالي..
أما عن عبقريتي الفذة التي تحدث عنها الكاتب الفذ فلا أظنه يعلم عني أي شيء فأنا أعمل في هذا المجال منذ عام 1990 وأقدم الخدمات في مجال تقنيات المعلومات للعديد من الجهات..
أما عن شهاداتي فلا أظن أن كاتبكم يعرف ما هو الفرق بين الشهادات الاحترافية التخصصية والشهادات الجامعية فالأولى من الممكن أن تكون مدة دراستها من شهر إلى بضعة أشهر أما الأخيرة فمدة دراستها معروفة للجميع... ولا أظنه أيضاً على علم بنظام مراكمة الساعات المعتمدة في العديد من الهيئات العلمية... وأنه يمكن أيضاً التسجيل في أكثر من برنامج دراسي في وقت واحد.. وأنني لم أحصل على تلك الشهادات الاحترافية والتخصصية لوجه الله تعالى بل كنت مثل باقي الطلاب أسدد الرسوم أصولاً وما يجري عليهم يجري علي.. وأيضاً لم يكلف نفسه عناء معرفة تاريخ تسجيلي في تلك البرامج واكتفى بذكر تاريخ صدورها..
والأهم من كل ماسبق أنني لم ولن أكن شريكاً لأحد ولكن كاتبكم مع الأسف كان هو كلب الصيد الذي رموا له المعلومات الخاطئة ففرح بها وجرى لينشرها دون أي التزام بمصداقية العمل الصحفي ودون أي تحقيق أو سؤال لي على الأقل...
ولمعلوماتكم الشخصية فقد تم استدعائي من قبل جهات أمنية وحكومية وتبين لهم عدم مسؤوليتي وأن علاقتي مع د. مصعب تنحصر في الإشراف العلمي على بعض الطلاب فقط.
واحتراماً لموقعكم أرسلت ما سبق على أمل أن يتم إنصافي من تلك الادعاءات والافتراءات...
مع كل التقدير والاحترام
محمد عزام القاسم
08-أيار-2021
22-أيار-2021 | |
15-أيار-2021 | |
08-أيار-2021 | |
24-نيسان-2021 | |
17-نيسان-2021 |