معد البحث هو عبد العلي بلامين وهو يدور حول شرح حديث الدين النصيحة وذكر رواياته وفى مقدمته القصيرة قال بلامين:
"أما بعد:
فهذا بحث متواضع قمت بإعداده تحت عنوان"الدين النصيحة " أسأل الله تبارك وتعالى أن ينفع به"
وقد استهل البحث بذكر الروايات ومواضعها فى الكتب وهى :
ثم إنّ الشورى، بنظر الكاتب، غير ملزمة، ولمّا كانت كذلك، فإنها لم تسهم في تقييد الإرادة المطلقة للحاكم، والحؤول دونه ودون التحوّل إلى طاغوت ديكتاتور. في هذه النقطة يُحذّر الكاتب من التجمّد في فهم النصوص، أو"التعبد بها"، باعتبار ذلك "الوجه المقابل لجحود فضلها، لأنه نكران للمغزى الذي استهدفته وتغيّته".
ثم إنّ الشورى، بنظر الكاتب، غير ملزمة، ولمّا كانت كذلك، فإنها لم تسهم في تقييد الإرادة المطلقة للحاكم، والحؤول دونه ودون التحوّل إلى طاغوت ديكتاتور. في هذه النقطة يُحذّر الكاتب من التجمّد في فهم النصوص، أو"التعبد بها"، باعتبار ذلك "الوجه المقابل لجحود فضلها، لأنه نكران للمغزى الذي استهدفته وتغيّته".
العقد الشيطاني بين الساحر والشيطان
الكتاب بلا مؤلف فى مكتبة الإكسير الشاملة وبالبحث فى الشبكة العنكبوتية وجدته فى العديد من المواقع وأقدمها موقع يسمى لقط المرجان فى علاج العين والسحر والجان من 22سنة
"يهل علينا شهر رمضان ومع إطلالته تزدحم الصحف والمجلات والمساجد والإذاعات بالأسئلة والأجوبة حول المفطرات من وسائل التداوي والعلاج وقد أجمعت الأمة على أنه يجب على الصائم الإمساك عن الطعام والشراب ، ولكن اختلف الفقهاء في وسائل التداوي المختلفة
عدّ مارتن ر. دين (1955 - ) واحدًا من الأصوات البارزة في المشهد الأدبيّ السويسريّ المعاصرِ بوجهٍ خاصٍّ والناطق بالألمانيَّة بصورةٍ عامّة. تتميّزُ كتابات مارتن باستنادِها إلى خلفيّة ثقافيّة واسعة ما يتيحُ قراءاتٍ متعدّدة وتأويلاتٍ متباينة، كما أنها تساهمُ، بفرادةٍ لا نجدُها في كثير من الروايات المعاصرة، في إثراءِ القارئ معرفيًّا
وإذا كانت المسابقة فيها إجمام للإنسان ، ولا ضرر منها ، ولكنها لا تعد من المسابقات المهيئة للجهاد ، وإنما هي إلى اللعب أقرب ، كالألعاب الرياضية المعاصرة ، مثل كرة القدم وكرة الطائرة ، والتنس ، والجري ...... الخ ، فهذه تجوز ، لما فيها من إجمام النفس وراحتها ، إضافة إلى تنشيط البدن . ولكن لا تجوز المراهنة فيها من الطرفين ،
"أقوال الأئمة:
1- مذهب الحنفية:
كان أبو حنيفة يقول بجواز المسح على الجورب ولكنه اشترط فيه أن يكون منعلا ومجددا وخالفه الصاحبان أبو يوسف القاضي ومحمد بن الحسن الشيباني وقالا: يجوز المسح على الجوربين غير المنعولين وغير المجلدين إذا كانا ثخينين لا يشفان
إن القرآن الكريم هو كتاب الحقائق، فكل آية من آياته تتضمن حقيقة علمية لا بدّ أن نكتشفها بشرط أن نتدبرها ونتأملها ونتفكر فيها. ومن هذه الآيات قوله تعالى (وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا) [الكهف: 49].
فقد قام بعض الباحثين في الهيئة العربية السعودية للمواصفات والمقاييس بقياس حفنة أربعين رجلا معتدل الخلقة، فكان المتوسط هو 628مليلترا ، وهو ما يعادل مدا فيكون الصاع 628 × 4 = 2512، فيكون الفارق بين هذا الطريق والذي قبله 82 مليلترا ،
الكتاب أو الكتيب تأليف إسلام المازنى ومشكلة الفصحى والعامية تم اختراعها فى العصر الحديث ولا وجود لها من الأساس ولم تكن مشكلة فيما مضى وكانت تسمى اللهجات واختلاف اللهجات كان موجودا عند عرب الجاهلية وهو نفس الحادث حاليا وتشكل تلك اللهجات ما يسمى بقراءات القرآن