مسلسل أسمهان ح1: تـاليف ممدوح الأطرش ورفعت الهادي
2008-10-18
{ أميرة الجبل..أسمهان.. !! }
مسلسل تليفيزيوني من ستين حلقة أو أكثر
تأليف وسيناريو وحوار : ممدوح الأطرش و رفعت الهادي رؤية وإخراج : ممدوح الأطرش
( الحلقة الآولى )
طريق ترابي خالي | فجر/خ | المشهد 1/1 |
عَرْشِ المظَالِمِ انْهَدَمْ ... والعِزِّ طَبِّ دْيارِنا .. راحَتْ عَليكُمْ ياعَجَمْ .. خوضِ المعاركْ دَابِنا ... حِنَّا حُمَاتَكْ ياعَلَمْ ........ بأَرْوَاحِنَا وأكْبَادِنَا ... | الحداء : | على صوت الحداء المغنى بشكل هارموني وحماسي: مجموعة من الفرسان يحملون الرايات العربية ، يتقدمهم سلطان وهو شاب تبدو عليه ملامح القوة والرجوله يميّزه شاربيه الكثيفين وهو بملابسه العربية التقليدية يجري باقصى سرعة على حصانه الأبجر والكل يتبعه.. يعدون بأقصى سرعتهم شاهرين أسلحتهم من سيوف ورماح وغيرها وهم يحدون من الفلكلور الموزع برؤية حديثة تنبع من أحداث العمل وتتماشى مع روح العصر (تستمر الأغنية على ماسيأتي من مشاهد وأحداث) |
| | { قطع } |
دار الحكومة التركية بدمشق | فجر/د/خ | المشهد 2/1 |
عْيَالِ الَّجَبلْ حَيٌّ ثِبُوُتْ ..... يِفْنِيِ العِدَا مِلْكَادِنَا مِنْ مَصْرِ لَسَاحِلْ بَيْرُوتْ .. لَنَجْدِ .. لَبَغْدَادِنَاْ ... مِنْ أَجْلِهَا .. نَحْيَا وِنْمُوُتْ .. وْنِحْمِيْ حِمَى أَجْدَادِنَاْ .... رْجَاَلِ العَرَبْ أَهْلِ البِخُوتْ ... بالٍسِّيفِ نِبْني أَمْجَادِنا .... ........ ...................... | الصوت: الضابط: | على إستمرارية صوت الأغنية الذي يبدو إقترابه من السمع يشكل رعباً شديدا لمن سيتواجد بما سنشاهد : 1- نوافذ غرف تتطل على ساحة : مجموعة من العسكر التركي تقفز مذعورة خارجة من نوافذ الغرف متزاحمة ... البعض قد لبس ثيابه على عجل والبعض الآخر يتابع لبس ثيابه وهو يهرب ... 2- أبواب رئيسية لدار الحكومة: مجاميع أخرى تتزاحم أيضاً خارجة من أحد الأبواب الرئيسية في سور المبنى . 3- درج : ضابط تركي يقف على درجات في الساحة يأمر الجميع بالهروب والنجاة بأنفسهم .. 4- الساحة : العسكر والضباط بمختلف رتبهم يتزاحمون هاربين من الساحة ..بعضهم يتعثر ..البعض الآخر ينجو ..إلخ بينما يزداد اقتراب الصوت إلى السمع |
| | { قطع } |
إحدى بوابات دمشق القديمة | فجر/ خ | المشهد 3/1 |
يَاَمِيِرْ مَا‘ وِدْهَاَ سِكُوُتْ لازِمْ تِزُوُرِ بلادِنَا ...... لاَ بُدِّ مَا جُلَّقْ تِفُوتْ ... وِتْشُوُفِ عَجِّ طْرَادِنَا ..... ................. .................. ................. ................. هيّ لنا .. هيَّ لنا ... ضرب السيف طاع لينا ... لولولولولولولولولوليش ..!!!! | الصوت: م1: م2: م2 : النسوة: | على تتابع صوت الأغنية : * من خارج البوابة : سلطان وخلفه مجموعة الفرسان يجتازون البوابة داخلين دمشق وهم يتابعون حداؤهم شاهرين سيوفهم ورماحهم ... الكاميرا تقسم الفرسان إلى قسمين : الأول: وقد اجتاز البوابة داخلا وهم يحدون.. والثاني: خلف البوابة يردد حداء المجموعة الأولى والكل يعدو باتجاه الداخل ... *من داخل البوابة : مجموعة من فرسان دمشق نتعرف عليهم من خلال أزيائهم المختلفة يستقبلون الفرسان بالأهازيج و العراضة الشامية حيث يتشكل هارموني غنائي بين المجموعتين ... والبعض منهم فرسان ينضمون الى كوكبة الفرسان الأولى ويتابعون دخولهم دمشق * على السطوح : الكاميرا أثناء تواجد الفرسان وحتى يغيبون في أزقة دمشق ترصد لنا مجموعة من النسوة تزغرد من على الشرفات وسطوح المنازل وتنثر الورود والأرز ... |
| | { قطع } |
دار الحكومة التركية بدمشق | ف/خ | المشهد 4/1 |
عَرْشِ المظَالِمِ انْهَدَمْ ... والعِزِّ طَبِّ دْيارِنا .. راحَتْ عَليكُمْ ياعَجَمْ .. خوضِ المعاركْ دَابِنا ... حِنَّا حُمَاتَكْ ياعَلَمْ ........ بأَرْوَاحِنَا وأكْبَادِنَا ... ............ .................. .................... ............................ حِنَّا حُمَاتَكْ ياعَلَمْ ........ بأَرْوَاحِنَا وأكْبَادِنَا حِنَّا حُمَاتَكْ ياعَلَمْ ........ بأَرْوَاحِنَا وأكْبَادِنَا ... | الصوت: | على تتابع صوت الأغنية الذي زاد إقترابه : 1 . بوابة دار الحكومة من الخارج : آخر فلول العسكر العثماني تغادر الدار هاربة بهلع ورعب .. البعض على خيوله والأكثرية راجلين ... والبعض منهم يطلق بعض الطلقات الطائشه نحو الخلف وهو يتابع هروبه ... 2 . زاوية أخرى من الشارع : نشاهد سلطان ورجاله يدخلون الساحة متصايحين متابعين حداؤهم .. 3 . شارع جانبي يوصل للساحة : بعض من رجال سلطان يشتبكون مع فلول العسكر الهاربة (معركة شوارع ) 04 سور في مبنى دار الحكومة : لقطات متقطعة للرجال يتسلقون سور الدار .. وفي مقدمتهم سلطان .. 5 0 الساحة : وقد إزداد عدد دخول المجاميع من مختلف الفئات إلى الساحة وتجمعهم بها 6. سطح الدار : سلطان مع رجاله ينزل العلم التركي ويرميه بعيداً فيسقط بإتجاه الأرض .. 7. ساحة دار الحكومة : العلم التركي يتهاوى من الأعلى ساقطاً إلى الأرض حيث تدوسه حوافر الخيل التي مازالت تتوافد على الدار .. 8. سطح الدار : بينما سلطان يرفع العلم العربي على سارية السطح يساعده بعض الرجال.. تقترب الكاميرا لتعطينا لقطة مقربة للعلم العربي وهو يرتفع عالياّ ويرفرف بالسماء.. حيث تثبت اللقطة على نهاية الأهزوجة . . والتي يتلاشى صوتها مع تلاشي الصورة.. |
| | { تعتيم بطيء } |
08-أيار-2021
31-كانون الأول-2021 | |
22-أيار-2021 | |
15-أيار-2021 | |
15-أيار-2021 | |
ماذا يحدثُ لجرّاحٍ حين يفتحُ جسد إنسانٍ وينظرُ لباطنه؟ مارتن ر. دين |
01-أيار-2021 |
22-أيار-2021 | |
15-أيار-2021 | |
08-أيار-2021 | |
24-نيسان-2021 | |
17-نيسان-2021 |