آخر النكت من مصر بعد فتوى إرضاع الزميل في العمل
2007-06-03
حين تتعلق النكتة في موضوع حساس كموضوع إرضاع الكبير لايمكن النظر إليها كنكتة أو طرفة ، بل لابد من النظر إليها من حيث تفاعل الناس الطيبين مع مثل هذا الطرح غير المقبول من أية جهة تناولناه.
هل جاءت هذه الفتوى هكذا، دون سبب .. دون غاية أم أن من ورائها دوافع غير نظيفة نتنة الرائحة ، لا أحد يستطيع أن ينكر أنه مسلم في دول إسلامية أكان ملحدا أو متدينا أو متعصبا ، نحن شعوب هذه المنطقة شعوب إسلامية .. هكذا يسمى كل مننا حتى ذاك الذي لا يؤمن بوجود خالق من اساسه فكيف بوجود الأنبياء .. ومع ذلك فغاية السخرية مننا قائمة، وتجاهلها وعدم محاسبة الذي أطلقها يجب أن لايمر هكذا .. وحتى تجويله للتحقيق يجب أن يكون بدعوى التآمر على الشعب وإهانته.. لا لأنه أخطأ فقط بهذه الفتوى.
في الأزمات تكثر التعليقات .. وتنمو الطرف .. وهذه بعض من الطرف التي تداولها الشعب المصري حول إرضاع الكبير كردة فعل غير مباشرة على طرح موضوع سخيف بلا مبرر
ألف
موظفة تدخل على المكتب فتجده يرضع من أخرى : ياخاين ... بترضع من غيري ؟
لاحظ المدير زحمة على إحداهن ، فاستدعى موظفاً وسأله : تقدر تقولي ليه الزحمة على دي بالذات؟! الموظف : أصل الحلمة بتاعتها يافندم بنكهة الفروالة .
الزوج يوقظ زوجته من النوم : زميلك في الشغل عالباب بيعيط ، قومي رضعيه .
يتغزل مع زميلته : بالصراحة حليبك نساني الدنيا ..
عبارة معلقة على باب الدائرة الحكومية (( مواعيد الرضاعة : من الساعة التاسعة حتى العاشرة فقط ...
ولما ودوهم لقسم الأداب طلعوا براءة ... راضع منها ..
موظف يحاول السقوط داخل السرا ... المرضعة : بالطابور يامحترم ، كلكوا حاترضعوا ..
موظف تأخرت زميلته ومرضعته في المجيء للمكتب... ضيع وقته في أغنية : ماما زمانها جيه ..
موظفة مخلصة في ترضيعها ... بعد الرضعة ( تهبدو على ضهره) ليتجشأ ..
عبارات تسويقية لبعض السلاسل النسائية :
" نأسف .. انتهت كمية الحليب لهذا اليوم "
"ملاحظة .. لا يوجد لدينا حليب "
"يوجد لدينا طفل بالبيت .. الرجاء الاقتصاد في الشفط "
"الراضع لابد أن يكون شنبه محفوفاً .. لأسباب حساسة"
"الأولوية في الرضاعة لمن ليس لديه أسنان .. احتياط أمني"
"ممنوع النظر أو اللمس .. مسموح فقط بالرضاعة"
اثنين اعتقلوهما وودهما لقسم الأداب طلعوا براءة ...ليه؟
راضع منها ..
موظف تأخرت زميلته ومرضعته في المجيء للمكتب... ضيع وقته في أغنية : ماما زمانها جيه
08-أيار-2021
31-كانون الأول-2021 | |
22-أيار-2021 | |
15-أيار-2021 | |
15-أيار-2021 | |
ماذا يحدثُ لجرّاحٍ حين يفتحُ جسد إنسانٍ وينظرُ لباطنه؟ مارتن ر. دين |
01-أيار-2021 |
22-أيار-2021 | |
15-أيار-2021 | |
08-أيار-2021 | |
24-نيسان-2021 | |
17-نيسان-2021 |