من كتاب رجوع الشيخ إلى صباه في القوة على الباه
خاص ألف
2012-07-02
(( أحمد إبن سليمان الشهير بـ ابن كمال باشا ))
ـ ج 1ـ
من أبواب أنواع الجماع
{الباب الحادي والعشرون في ذكر وطئ النساء في أدبارهن }
قال الحافظ لا يستقبح النيك في الإست لحسن الأليتين فإنهما من حسنهما يصحبان وكفى ذلك فضلاً فكيف بالضيق وسلس الطريق وحسن المنظر لأن تركيب الإير في الإست كالإصبع في الخاتم وقال زهير بن دغيوش مررت يوماً ببعض قصور الرشيد بالرقة فدخلت قصراً منها فسمعت غنجاً وحركه شديدة فأصغيت فإذا قائل يقول أولجه في النار فإن فيه النار فتقدمت قليلاً فإذا أنا بجاريه فائقة الجمال فقالت إن أردت شيئاً ندونك فتأملتها فإذا عليها غلالة مطر قد عقبت بالمسك والعنبر ورأيت بطناً ومكاناً وسره لم أر أحسن منها وإذ لها حر كأنه رغيف فرنى قد ارتفع عن بطنها وفخذيها فأدخلت يدي فغرصته ولويت شفرها فقالت خذ في هذا الموضع فإن هذا لا يفوت فألقيتها وباشرتها فلم أطبع منها على النيك فانحنيت إلا عن أربعة، ثم قامت إلى الماء، فرأيت لها ردفاً لم أرَ أكبر منه ولا أحسن يرتج ارتجاجاً، فلما دخلت كشفت عن عجزها فقبلته وعضضته وأصابني شبقٌ شديد فقالت: هل نكت امرأةً في إستها قط ؟ قلت أكثر من مائة مرة، قالت : فصف لي أبوابه. قلت أنا كنت أنيك كيف اشتهيت لا أسأل عن أبوابه قالت إن له أبواباُ كثيرة قلت ما هي قالت ستة عشر (1)فقش البيض (2) التركي (3)الخفي (4)نفخ الطعام (5)البقي (6)النجي (7) الصرار (8)خرط الرخام (9)الزوف (10)المورس(11) المضيق(12) المصفق (13) اللولبي (14)أبو رياح (15) الخرار (16) حل الإزار. وفى يد العامة ثمانية، فقلت وما يوصلني إلى معرفتها ، قالت المعرفة بالفعل أوكد ثم انبطحت على الوجه ومكنتني من نفسها حتى صببت وقالت هذا نقش البيض، ثم مشت إلى الماء وجاءت فبركت على رأسها وجعلت عجزها ومنكبيها مرفوعات وانفتحت وأخذت ذكرى فدلكت به ساعة ثم أولجته وأعطتني الرهز وتحركت ولم أزل للفراغ فقالت هذا التركي ثم قامت ورجعت وبركت وريّقت فرجها ،وقالت أولج نصفه ثم أخرجه كذلك ففعلت فكنت أرى رأسه على باب أستها وأسمع لحجرتها غطيطاً عالياً فقالت لي هذا النجي ثم خرجت إلى الماء ورجعت فاستلقت عليّ، ورفعت إحدى رجليها ثم ربقت شرجها وأخذت ذكرى بيدها وأولجته إلى أصله في حجرها ثم قالت ضع رجلي اليسرى على شقك الأيمن وأره زنى بقوة وأدفع بأشد معاندك ففعلت للفراغ فقالت هذا الخفي لأن أحد الخفين على عاتقك والآخر على الأرض ثم خرجت واغتسلت ورجعت فانبطحت وقالت ألق بطنك على ظهري وأولجه وأخرجه بقوة وأولجه ورد في كل هزتين ففعلت فكنت أسمع إستها بقول " بق بق " فقالت هذا البقي ثم خرجت إلى الماء وجاءت وبركت وانفتحت جداً وريّقت شرجها ودفعته كله إلى أصله ثم وضعت رأسه على الباب ولم تزل تدلك به حتى لان فقالت إذا أنت أولجته فقم دون انتصاب حتى يكون في ساقيك بعض انحناء ثم أولجه وأخرجه إلى فوق بقوه فإن هذا هو الزوف ثم خرجت إلى الماء واغتسلت، ورجعت فبركت ووضعت يدها على ركبتيها وقالت لي ريّق رأس ذكرك وأدلك باب الإست قليلاً قليلاً وأولجه بقوه ففعلت فسمعت لشرجها صريراً شديداً لقلة الريق فقالت هذا الصرار ثم خرجت ورجعت وبركت كالساجدة وريّقت عجزها وشرجها بيدها وقالت ريّق رأس ذكرك ثم أدلك به باب رحمي ساعة ثم أولجه قليلاً ثم سله وأخرجه إلى رأس الكره فكنت أسمع لشرجها خرطاً فقالت هذا خرط الرخام ثم خرجت ورجعت فبركت ووضعت على رأس إستها ريقاً كثيراً وريّقت ذكرى إلى أصله ودلكت به الشرج ثم قالت أكثر ريقك في كل رهزتين وأولجه إلى أصله وقالت هذا المضيق ثم خرجت ورجعت وقامت وألصقت بطنها مع الجدار وأخرجت عجزها قليلاً وقالت لإذا أنت أولجته فأخرجه بعيداً عن الباب وتنحَ أنت مقدار ذراع ثم صفق بإيرك على الباب وأولجه بقوه ورهز وقالت هذا يسمى المصفق وقد يسمى الحماري ثم خرجت ورجعت فاستلقت على ظهرها ورفعت رجليها ووضعتهما على عنقي ثم قالت أولجه في الإست كله، ففعلت فلما أقمت ساعة قامت قليلاً قليلاً حتى صارت على جنبها الأيمن فأقمت أدفع حتى أفرغت وأردت القيام فقالت مكانك فأخرجته بيدها وأدخلته في فمها ومصته ولم تزل تغمزه حتى قام فنامت كما كانت فأولجته في إستها ،ثم قامت وهو فيها حتى بركت على أربع وهى تعاطيه الزهر الصلب في جوفها فأردت القيام فقالت مكانك فلم تزل ترهز حتى قام فقامت قليلاً وهو فيها حتى صارت قائمه وهو فيها ثم قالت تراخ إلى الخلف وأنا أتبعك ففعلت حتى صرت على ظهري واتبعتني وهو فيها حتى شدت عليه فلم تزل تقعد وتزل ساعة ثم دارت عليه حتى صار وجهها في وجهي فعملت عليه ساعة ثم دارت عليه وقالت أدخل إصبعك كله تحت فخذي ففعلت حتى ألقيتها على ظهرها وصرنا إلى الحال التي ابتدأنا فيها العمل فلم أرهزها وترهزني من تحت رهزاً موافة الرهزي حتى صببتها فيها ثم قمت فقالت هذا الباب اسمه أبو رياح وهو أكثر عملاؤنا ثم خرجت ورجعت فبركت وجعلت بيدها على باب إستها ريقا وكذلك على ذكرى ثم قالت أكثر الريق وأدخله شعرة شعرة وأنت تنظر إليه وأخرجه كذلك فعلت فكنت إذا أولجته أرى فرجها ينتفخ قليلا قليلاً حتى يغيب الإير كله فإذا أخرجته نظرت إلى حلقة الشرج ينفتح كذلك حتى صببته في شرجها ثم قمت فقالت هذا حل الإزار ثم عاودتها بعد ذلك بأيام فبركت وقالت لي أكثر الريق وبالغ في الإيلاج وانظر إلى ما تعمل وعليك بالزهر الصلب والدفع الشديد ثم بركت وتفجعت وريقته وأولجته في إستها فكأنه وقع في حريق وخرج مخضوباً إلى أصله وفاح ريح الزعفران فلم أزل أولجه وأخرجه حتى خضبت مابين إليتها وعانتي ومراقي وأنا في زعفران خالص فلم أزل كذلك حتى صببته فقلت ما هذا قالت ماء الورد فقلت صفيه لي فقالت تعجن الزعفران بدهن البنفسج ودهن الورد حتى يصيرا مثل المرهم ثم تأخذ قالباً وتجعل رأسه في باب الشرج ثم تحشو ذلك حشوا بليغاً حتى يحصل كله في الإست كان ما رأيت فقلت أن الزعفران يحرق فقالت إنما تخضله بدهن الورد لتكسر حدته ثم إني بعد ذلك أبركتها ثانياً وأولجته إيلاجاً متداركاً وهى تنخر وتعمل العجايب حتى صببته في شرجها ثم أخرجته فخرج أخضر كالسلق وفاح ريح العنبر فقلت ما هذا فقالت اسمه السدري، فقلت وكيف هذا قالت سدر مشرب بعنبر معجون ،ثم عاودتها بعد ذلك فألقتني على ظهري، وقعدت عليه مقابلي وجهها ثم دارت عليه حتى ولتني ظهرها ثم بركت قليلاًُ وأتبعتها حتى صارت باركه فلم أزل كذلك حتى صببته في إستها فقلت ما هذا فقالت هو اللولبي .. (حكاية) حكي عن محمد بن عيسى النخاس قال قلت لجاريه ما تقولين في الخلط ؟ فقالت ذلك من أفعال بنات القحاب، فقلت ولما ذلك قالت لأنه لا الفاعل ولا المفعول به لذة فقلت وكيف قالت كما يأكل الموز بالعسل فلا يجد واحد منهما و(قال المصعبي) اشتريت جاريه روميه وسرت بها إلى منزلي وأردت الخروج فقالت والله لا تبرح حتى تعمل واحداًُ فقلت شأنك فبركت على أربع وفتحت آلتيها وقالت أولجه في الإست ثم أخرجه فأولجه في الحر ثم رده إلى الإست ولا تزال تفعل ذلك حتى تفرق فبدأت فأولجته في الإست في أصله فنخرت وغربلت غربلةً شديدة ،ثم أخرجته فأولجته في الحر فلم أزل كذلك حتى صببته فكان به من اللذة أمر عجيب، فقالت هذا باب الخلط ،وقال المعبدي اشتريت جاريةً فلما خلوتُ بها وأردتُ وطئها قالت مكانك، أتعرف أشد النيك؟، قلت لا قلت ألذ النيك في الحر أن ترفع رجلي وتقعد على أطراف أصابعك وتولجه فتنظر إليه وهو يدخل ويخرج ثم تثبته ساعة وتقبل الركب فإذا أردت الصب فلك فيه وجهان أحدهما أن تخرجه فتصبه في السرة تراه كأنه سبيكة فضة أو تولجه في الإست فتصبه فترى الشرج يعصره ويمصه مص الجدي ثدي الشاه، وأقدر الريق إذا نكت في الحر فإنه أطيب لذة وألذ ما يكون الوطء في الحر على أربع ،لأنك ترى الركب تذهب وتنظر إلى البطن والثديين والسرة وغير ذلك ،وألذ ما يكون النيك في الإست إدبار الإنك تراه ما يدخل ويخرج فإذا نكت في الإست فأكثر الريق فإنه أطيب وألذ غيبه إلى أصله وبالغ في الإيلاج وقبل الآلييتين كل ساعة تريد النيك فإن ذلك يزيد في شبقك ففعلت ذلك فما رأيت عمري أطيب ولا ألذ منه. (وقال) بنان بن عمر سمعت فناساً بالبصرة يقول حلفت بالطلاق وأنا سكران إني أنيك امراتي نيكاً من دبر، قال فجئت إلى فقيه في حلقةٍ في المسجد فقلت أصلحك الله إني حلفت بيمين الطلاق إني لابد لي أن أنيك امرأتي نيكاً من دبر، فتبسم الفقيه ثم قال: إني أنيك امرأتي كل ليلة نيكاُ من دبر اذهب عافاك الله فأقم امرأتك على أربع وقف من خلفها وبل كمرتك بشيء من البصاق ثم أدخل أيرك في إستها وأخرجه وأدخله في حرها، كذلك للفراغ هذا نيك الدبر لمن عقله، قالوا إن الزنج والحبشة أكثر ما يكون الإستاة مع الإحراح، قال وفي الهند طائفة يقال لها الكوفيون لا ينيكون سوى الإحراح ويقصدون مواضع جثمان الجارية، وفي فيها باب دارى جالس على مصطبة وإذا بامرأةٍ تتمشى وتتكسر، فقلت لها على طريق العبث بها إيش قولك يا ستي في شيء أصلع أقرب أحدب أقتب كأنه بوق عظيم العروق كأنه وتد أو حبل من مسد أو قبة أسد أحمر أشقر أعجر معجر كالمحور، إن صارعه الكبش صرعه أو إذا طعنه أوجعه أو هجم عليه قرعه أو عامله خدعه يمشى بلا رجلين وينظر بلا عينين ويتوسل بالخصيتين يكنى أبا الحصين إذا غضب تغاشى وإذا رضى تلاشى غليظ مدكك مدور مفكك يكنى أبا النعكك، مطاعن مداعس مشاتم مناحس يكنى أبا الفوارس، رأسه كماة ووسطه قناة ،وفي رقبته محلاة، رأسه بلوطة ووسطه مخروطة، لو نطح الفيل كوره أو أدخل البحر عكره، قال فلما سمعت ذلك تقدمت إلي وجلست بين يدي وحلت النقاب عن وجه كأنه القمر وقالت هزاز بن أوشين؟ فقلت لا والله بل كالبدر في ليلة كماله، فقالت وأريك شيئاً يقوم له أيرك ويتلذذ به غيرك، وشالت ثيابها عن جسم كأنه قضيب لجين وبطن معكنة وسرّةٌ محقنة، وخصر نحيل يحمل ردفاً ثقيل وحرٌ كأنه
قعب مخروط أو حمل مسموط فبقيت باهتاً إليه أنظر فيه فأنشدت تقول:
إنظر لكسي هذا فهل له من شبيه
يفوز غيرك منه بكل ما يشتهيـــه
لو كان منك قريباً ما كنت تصنع فيه
فقلت : كنت أنيكه بحرقةٍ وأبدّل فيه مجهود الصنعة؛ فقالت: وهل عندك صنعة ؟ فقلت : وأي صنعةٍ يا ستي وما هي من بعدى عندك أو عندي؟!، فقالت بل عندي، ووصفت لي مكانها وجعلت الميعاد فلما أصبحتُ، لبست ثيابي وتطيّبتُ ومضيت إليها فإذا بابها مفتوح فدخلت في دار مضيئة كأنها الفضة المجلية، وفي وسطها بركةٌ مملوءة من الماورد والصبية تعوم فيها، والجواري ينثرن عليها النثار والأزهار فلما رأتني طلعت وهمّت بلبس ثيابها، فأقسمتُ عليها أن لا تفعل فانتصبت بين يديّ كأنها قضيب فضة أو لعبة عاج! فجعلتْ أتأمل بياض لونها وسواد شعرها وغنج عينيها وتقويس حاجبيها واحمرار خديها وصغر أنفها وضيق فمها وطول عنقها وانسلاك كتفها وقعود صدرها وبروز نهديها وتربيع بطنها واندماج عكنها، ورقّة خصرها وثقل ردفها، فوقع نظري على كسٍ كأنه قضيب لجين قد اعتنقته بساعدين، وقد أرخمت عليه عكنتين من عكنها وغطت باقيه براحتيها، ثم لبست ثيابها ومضينا إلى مجلس قد عُبيت أوانيه وملئت قنانيه، فحضر الطعام، فأكلنا ودارت الأقداح فشربنا، وأخذت العود إلى صدرها وغنت فسمعت ما لم أسمعه في حياتي وزاد بي الطرب فخدرت مفاصلي، وفترت أعضائي وبقيت شاخصاً بلا حركة فمدت يدها إلي على سبيل التحريش وقالت يا حبيبي أين أنت الآن ؟ فما كان لي لسان أكلمها فرست العود من بين يدها وتقدمت وجلست بين يديّ ودست يدها بكفي وقبضت على إيري فغمزته غمزاً ليّـناً ونامت على ظهرها وكشفت عن بطنها، وأبرزت حرها ووضعت يدي عليه، وهى تتحرك من تحت يدي وهى تقول: امشِ تعال خذني كماني لا تتواني شل سيقاني، على غيظ خلاني قور هزي بظهر غنجي لا ترحمني ومن النيك أشبعني، وهي تلعب بحاجبيها وتغزل بعينيها وتمص شفتيها وتطرف لسانها إلي وقومي بالبوس، فعند ذلك جلست على رجلي وشالت فخذيها وأقامت إيري وريّقت رأسه، وحكت به بين شفريها ودخلت بيدي بين إبطيها وقبضت بإصبعي على منكبيها وجعلت فمي على فمها وبطني على بطنها وأدخلت إيري في حرها، ورهزنا رهزاً شديداً متداركاً وأنا أتنفس الصعداء وأقول ضميني إليك الزقيني إلى صدرك شيلي أفخاذك ارفعي وسطك، وأكثرت من هذا وأمثاله ومن بوسها وعضها ومص لسانها، وهي تقول يا حياتي يا مؤنسي يا شهوتي يا لذتي يا حبيبي هاته عندي حطه في قلبي، أعمله في كبدي، فلما أحست بإفراغي، رفعت وسطها، وسكنت رهزها، واعتنقنا، ونلت منها ما سرني، وقمت بلذةِ ما ذقت في عمري ألذ منها ولم تزل في صحبتي، إلى أن توفيت فحزنت عليها
حزناً شديداً ولم أصحب امرأة بعدها.
تشير ألف إلى أن نشر أبواب الكتاب بلا ترتيب رقمي
بسبب تسلسل القصص في ذات الموضوع .
إعداد : ألف
2012-06-27
سامي حداد
2014-07-26
انه ادب العالم السفلي . العرب ليسوا ملائكه وعندما غزت الحضارة العرب وسكنوا المدن .حتما للمدينة قاع يسكنه الرعاع . وهذه ثقافتهم وان نطقوا العربية فهي الرديئه لاالفصحى وهؤلاء لايمتون لامة قال الله تعالى عنها. كنتم خير امة اخرجت للناس . وبدخول قوميات متعدده الاسلام كانت هذه ثقافتها وان حمل ابناء هذه القمويات اسماء عربيه لكن كانوا بعيدين عن فهم القران وهو دستور العرب قبل ان يكون دستور المسلمين .لاانكر ان من العرب من اذنب او ارتكب فاحشه لكن بهذه ا لانحطاط . هذا مالايصدق.. فلايفعل قصص هذا الكتاب الا لادين له ولامروءه ولاغيرة والعربي ان لم يكن ذا دين فهو شهم وغيور ويملك مروءة الرجال.هذا الكتاب من دس الحاقدين على العرب والاسلام وما اكثرهم .ولكن مايدمي ويؤلم القلب ذكر الله ضمن كلام لارذل خلق الله . ان من كتب هذا لايخشى الله .. استغفرالله العظيم .. وليته لم يفعل
قيس
2016-09-02
ردا على سامي حداد .. انت تقول ان هدا من ادب العالم السفلي .. ولكن اقول لك هده هي الحرية والانفتاح التي عندما كنا نمتلكها كمسلمين وعرب كنا في مقدمة الامم ..مادا قدم لنا تشددكم وتطرفكم بإسم الدين والعادات .. لاشيئ سوى التخلف الحرية واحترام حقوق الانسان هي السبيل للتقدم
08-أيار-2021
31-كانون الأول-2021 | |
22-أيار-2021 | |
15-أيار-2021 | |
15-أيار-2021 | |
ماذا يحدثُ لجرّاحٍ حين يفتحُ جسد إنسانٍ وينظرُ لباطنه؟ مارتن ر. دين |
01-أيار-2021 |
22-أيار-2021 | |
15-أيار-2021 | |
08-أيار-2021 | |
24-نيسان-2021 | |
17-نيسان-2021 |