Alef Logo
دراسات
              

التناص بين التوراة والقرآن دراسة مقارنة 20

فراس الســواح

خاص ألف

2020-01-11

20- القيامة والتصورات الآخروية

بعد ذلك ينقل الرب لعزرا عن طريق الملاك خبر مملكة المسيح القادمة على الأرض:

"هو ذا يوم يأتي بعد ظهور الإشارات التي أخبرتك بها، فتظهر المدينة التي لا أثر لها الآن، ويُكشف عن الأرض غير المنظورة الآن. عندها سيرى كل من نجا من تلك الكوارث التي أخبرتك بها عجائبي. عندها سوف يظهر المسيح ابني والذين معه، وينعم الذين نجوا مدة أربعمئة سنة. ثم يموت المسيح وكل ذي نسمة معه، ويعود العالم إلى الصمت الذي كان عليه قبل البدايات لمدة سبعة أيام. بعد ذلك يستيقظ العالم النائم ويتلاشى منه ما هو قابل للفساد... سوف تلفظ الأرض الأجساد النائمة في باطنها، وتُخرج ردهات المطهر ما عُهد إليها من أرواح، ويظهر العلي مستوياً على عرش الدينونة. عندها تزول الرحمة ويغيب الصبر ويبقى الحساب. عندها ينزرع الحق وينمو البر، يصحو الخير ولا ينام الصلاح، ويُعرض الثواب والعقاب. عندها تبرز هاوية العذاب ويبرز في مقابلها مقام النعيم. يُكشف عن أتون الجحيم ويظهر في مقابله الفردوس المقيم. عندها يقول العلي للأمم التي بعثت من الموت: انظروا إلى الذين أنكرتم وصاياه، ثم انظروا إلى هذه الجهة وإلى تلك. هنا السكينة والنعيم وهناك العذاب والجحيم. هذا ما يقوله العلي في يوم الدينونة، يوم لا شمس فيه ولا قمر ولا نجوم، لا سحاب ولا رعد ولا برق ولا ريح ولا هواء ولا ماء، لا صباح ولا مساء، لا صيف ولا ربيع، لا حرّ ولا صقيع، لا وابل ولا ندى، لا ظُهر ولا مغرب، لا فجر ولا إشراقة نور. وحده مجد العلي يتلألأ"([1]).

عقب ذلك يقول عزرا للملاك: إن الفئة الناجية هم قلة، والهالكون هم الكثر، لأن الشر المزروع في النفس الإنسانية قد حرف جُلَّ البشر عن طرق الله. فيجيبه الملاك: إن الحصى في الأرض أكثر من الرصاص، والرصاص أكثر من الحديد، والحديد أكثر من النحاس، والنحاس أكثر من الفضة، والفضة أكثر من الذهب، لأن الثمين في الأرض هو القليل والنادر. وهذا هو شأن طبقات البشر. لقد خُلق العالم من أجل الكثيرين، ولكن القلة هي المعدة للخلاص ولوراثة العالم القادم.

ولدينا في سفر أخنوخ الأول وصف مسهب لمجريات اليوم الأخير. وقد عثر على مقاطع من هذا السفر ضمن مخطوطات البحر الميت، الأمر الذي يدل على أن زمن تأليفه لا يتعدى أواخر القرن الأول قبل الميلاد. وعلى الرغم من العثور على مقاطع متفرقة منه باللغتين اليونانية واللاتينية، إلا أن النص الكامل متوفر فقط باللغة الأثيوبية. والنص طويل ومليء بالتفاصيل، ولذلك سوف نكتفي فيما يلي بإيراد بعض الملخصات التي تحتوي على أفكار ذات صلة بموضوعنا.

ففي ذلك اليوم ستعيد الأرض أمانتها وتعيد الهاوية ما أخذته إليها. وفي ذلك الوقت لن يستطيع أحد إنقاذ نفسه مقابل ذهب أو فضة من أهوال الساعة ومن مجلس القضاء. سيتجابه الآباء والأبناء والإخوة ويقتلون بعضهم من الفجر إلى المغيب، ولن يتردد الأب في أن يمد يده على ابنه ليقتله. الأمهات يلقين أطفالهن عن صدورهن، والمرضعات يتركن رضائعهن، والحوامل يجهضن. وبعد انتهاء أهوال الساعة سيبعث الأموات من قبورهم، والذين هلكوا في الصحراء، والذين غرقوا في الأنهار، والذين ابتلعتهم أسماك البحر، سيعودون ويقفون للحساب أمام رب الأرواح الذي يجلس على عرشه وكتب الأحياء مفتوحة أمامه، ومجلس ملائكته منعقد لكي يشهدوا إحقاق الحق وإقامة العدل. في تلك الكتب دونت أعمال البشر كلها منذ الجيل الأول وحتى الجيل الأخير. عند ذلك توزن أعمال البشر بالميزان، والمخطئون يساقون من قبل الملائكة ويلقون في هوة عميقة تتأجج فيها النيران، ومهما وفد إليها من الناس لا تمتلئ، وفيها أدوات التعذيب وسلاسل حديدية يُغل بها أتباع عزازيل. عندها سيتوسلون من أجل بعض الراحة، ويلتمسون من ملائكة العذاب أن يعيدوهم إلى الحياة فيؤمنوا ويمجدوا ويسبحوا الرب، فيقول لهم رب الأرواح بأن مصيرهم قد تقرر والأمر والقضاء بحقهم قد صدر. أما الأبرار والمختارون فسيُنقذون في ذلك اليوم ولن يروا بعد ذلك وجه الخطأة والأشرار، وتحت عناية رب الأرواح سوف يأكلون وينامون ويقومون إلى الأبد، يرتدون عباءات المجد وثياباً لا تبلى، وجوههم تشع نوراً، وشفاههم تمجد رب الأرواح([2]).

وفي نص الهاجاداه لدينا وصف للجنة والجحيم يرد في سياق أعمال الخلق التي قام بها الرب في مطلع الزمن، عندما خلق سبع سماوات طباقاً تتدرج من السماء الأولى التي تستند حوافها الخارجية إلى الأرض عند الجهات الأربعة، وصولاً إلى السماء السابعة التي تتصل بيدي الخالق. وخلق سبع أرضين أيضاً يفصل بين كل أرض وأخرى سبع طبقات فرعية. وقد جعل الجحيم في الجهة الشمالية من الأرض، وقسّمه إلى سبع درجات لكل درجة حصتها من الخطأة على قدر ذنوبهم، وقسّم الدرجة إلى سبعة أجنحة والجناح إلى سبعة آلاف كهف والكهف إلى سبعة آلاف حجرة. وهنالك أنهار من حمم تجري في كل مكان وأنهار من إسفلتٍ وقطران تغلي وتضطرم. وهنالك خمسة أنواع من النيران وقودها قطع من الفحم كل قطعة بحجم جبل. وهنالك ملائكة العذاب موزعون في كل مكان. وجعل الفردوس في الجهة الشرقية من الأرض، وقسّمه إلى سبع درجات لكل درجة حصتها من الصالحين على قدر صلاحهم. وجعل للفردوس بوابتين عليهما ألوف من ملائكة الرحمة. فإذا وصل واحد من أهل النعيم إلى البوابة، استقبلوه ونضوا عنه حِلّة القبر وألبسوه عباءة من سحاب المجد، ووضعوا على رأسه إكليلاً من لآلئ وأحجار كريمة وفي يده سبعة أغصان تفوح بأطيب روائح الجنة، ثم اقتادوه إلى مكان ربيع دائم فيه أشجار من كل نوع وأنهار جارية من لبن وخمر وعسل، وشجرة الحياة التي تثمر سبعة عشر نوعاً لكل نوع مذاق ورائحة. ولكل واحد من أهل الفردوس ظُلّة يجلس تحتها وأمامه منضدة مصنوعة من أحجار كريمة يقوم على خدمتها ستون ملاكاً يقولون له: كل من هذا العسل واشرب من هذه الخمرة لأنك جاهدت في دراسة التوراة. وليس في الفردوس نور يأتيه من خارجه، بل إن نوره مستمد من ضياء وجوه الصالحين الذين تبدلت هيئاتهم فصار أقبحهم يضاهي يوسف في الحسن والجمال([3]).

الإسكاتالوجيا القرآنية:

تعالج الإسكاتالوجيا القرآنية أربعة موضوعات رئيسة سوف نعرضها فيما يلي، وهي: الساعة، والبعث، والحساب، الثواب والعقاب.



الساعة:



بعد ذلك ينقل الرب لعزرا عن طريق الملاك خبر مملكة المسيح القادمة على الأرض:

"هو ذا يوم يأتي بعد ظهور الإشارات التي أخبرتك بها، فتظهر المدينة التي لا أثر لها الآن، ويُكشف عن الأرض غير المنظورة الآن. عندها سيرى كل من نجا من تلك الكوارث التي أخبرتك بها عجائبي. عندها سوف يظهر المسيح ابني والذين معه، وينعم الذين نجوا مدة أربعمئة سنة. ثم يموت المسيح وكل ذي نسمة معه، ويعود العالم إلى الصمت الذي كان عليه قبل البدايات لمدة سبعة أيام. بعد ذلك يستيقظ العالم النائم ويتلاشى منه ما هو قابل للفساد... سوف تلفظ الأرض الأجساد النائمة في باطنها، وتُخرج ردهات المطهر ما عُهد إليها من أرواح، ويظهر العلي مستوياً على عرش الدينونة. عندها تزول الرحمة ويغيب الصبر ويبقى الحساب. عندها ينزرع الحق وينمو البر، يصحو الخير ولا ينام الصلاح، ويُعرض الثواب والعقاب. عندها تبرز هاوية العذاب ويبرز في مقابلها مقام النعيم. يُكشف عن أتون الجحيم ويظهر في مقابله الفردوس المقيم. عندها يقول العلي للأمم التي بعثت من الموت: انظروا إلى الذين أنكرتم وصاياه، ثم انظروا إلى هذه الجهة وإلى تلك. هنا السكينة والنعيم وهناك العذاب والجحيم. هذا ما يقوله العلي في يوم الدينونة، يوم لا شمس فيه ولا قمر ولا نجوم، لا سحاب ولا رعد ولا برق ولا ريح ولا هواء ولا ماء، لا صباح ولا مساء، لا صيف ولا ربيع، لا حرّ ولا صقيع، لا وابل ولا ندى، لا ظُهر ولا مغرب، لا فجر ولا إشراقة نور. وحده مجد العلي يتلألأ"([1]).

عقب ذلك يقول عزرا للملاك: إن الفئة الناجية هم قلة، والهالكون هم الكثر، لأن الشر المزروع في النفس الإنسانية قد حرف جُلَّ البشر عن طرق الله. فيجيبه الملاك: إن الحصى في الأرض أكثر من الرصاص، والرصاص أكثر من الحديد، والحديد أكثر من النحاس، والنحاس أكثر من الفضة، والفضة أكثر من الذهب، لأن الثمين في الأرض هو القليل والنادر. وهذا هو شأن طبقات البشر. لقد خُلق العالم من أجل الكثيرين، ولكن القلة هي المعدة للخلاص ولوراثة العالم القادم.

ولدينا في سفر أخنوخ الأول وصف مسهب لمجريات اليوم الأخير. وقد عثر على مقاطع من هذا السفر ضمن مخطوطات البحر الميت، الأمر الذي يدل على أن زمن تأليفه لا يتعدى أواخر القرن الأول قبل الميلاد. وعلى الرغم من العثور على مقاطع متفرقة منه باللغتين اليونانية واللاتينية، إلا أن النص الكامل متوفر فقط باللغة الأثيوبية. والنص طويل ومليء بالتفاصيل، ولذلك سوف نكتفي فيما يلي بإيراد بعض الملخصات التي تحتوي على أفكار ذات صلة بموضوعنا.

ففي ذلك اليوم ستعيد الأرض أمانتها وتعيد الهاوية ما أخذته إليها. وفي ذلك الوقت لن يستطيع أحد إنقاذ نفسه مقابل ذهب أو فضة من أهوال الساعة ومن مجلس القضاء. سيتجابه الآباء والأبناء والإخوة ويقتلون بعضهم من الفجر إلى المغيب، ولن يتردد الأب في أن يمد يده على ابنه ليقتله. الأمهات يلقين أطفالهن عن صدورهن، والمرضعات يتركن رضائعهن، والحوامل يجهضن. وبعد انتهاء أهوال الساعة سيبعث الأموات من قبورهم، والذين هلكوا في الصحراء، والذين غرقوا في الأنهار، والذين ابتلعتهم أسماك البحر، سيعودون ويقفون للحساب أمام رب الأرواح الذي يجلس على عرشه وكتب الأحياء مفتوحة أمامه، ومجلس ملائكته منعقد لكي يشهدوا إحقاق الحق وإقامة العدل. في تلك الكتب دونت أعمال البشر كلها منذ الجيل الأول وحتى الجيل الأخير. عند ذلك توزن أعمال البشر بالميزان، والمخطئون يساقون من قبل الملائكة ويلقون في هوة عميقة تتأجج فيها النيران، ومهما وفد إليها من الناس لا تمتلئ، وفيها أدوات التعذيب وسلاسل حديدية يُغل بها أتباع عزازيل. عندها سيتوسلون من أجل بعض الراحة، ويلتمسون من ملائكة العذاب أن يعيدوهم إلى الحياة فيؤمنوا ويمجدوا ويسبحوا الرب، فيقول لهم رب الأرواح بأن مصيرهم قد تقرر والأمر والقضاء بحقهم قد صدر. أما الأبرار والمختارون فسيُنقذون في ذلك اليوم ولن يروا بعد ذلك وجه الخطأة والأشرار، وتحت عناية رب الأرواح سوف يأكلون وينامون ويقومون إلى الأبد، يرتدون عباءات المجد وثياباً لا تبلى، وجوههم تشع نوراً، وشفاههم تمجد رب الأرواح([2]).

وفي نص الهاجاداه لدينا وصف للجنة والجحيم يرد في سياق أعمال الخلق التي قام بها الرب في مطلع الزمن، عندما خلق سبع سماوات طباقاً تتدرج من السماء الأولى التي تستند حوافها الخارجية إلى الأرض عند الجهات الأربعة، وصولاً إلى السماء السابعة التي تتصل بيدي الخالق. وخلق سبع أرضين أيضاً يفصل بين كل أرض وأخرى سبع طبقات فرعية. وقد جعل الجحيم في الجهة الشمالية من الأرض، وقسّمه إلى سبع درجات لكل درجة حصتها من الخطأة على قدر ذنوبهم، وقسّم الدرجة إلى سبعة أجنحة والجناح إلى سبعة آلاف كهف والكهف إلى سبعة آلاف حجرة. وهنالك أنهار من حمم تجري في كل مكان وأنهار من إسفلتٍ وقطران تغلي وتضطرم. وهنالك خمسة أنواع من النيران وقودها قطع من الفحم كل قطعة بحجم جبل. وهنالك ملائكة العذاب موزعون في كل مكان. وجعل الفردوس في الجهة الشرقية من الأرض، وقسّمه إلى سبع درجات لكل درجة حصتها من الصالحين على قدر صلاحهم. وجعل للفردوس بوابتين عليهما ألوف من ملائكة الرحمة. فإذا وصل واحد من أهل النعيم إلى البوابة، استقبلوه ونضوا عنه حِلّة القبر وألبسوه عباءة من سحاب المجد، ووضعوا على رأسه إكليلاً من لآلئ وأحجار كريمة وفي يده سبعة أغصان تفوح بأطيب روائح الجنة، ثم اقتادوه إلى مكان ربيع دائم فيه أشجار من كل نوع وأنهار جارية من لبن وخمر وعسل، وشجرة الحياة التي تثمر سبعة عشر نوعاً لكل نوع مذاق ورائحة. ولكل واحد من أهل الفردوس ظُلّة يجلس تحتها وأمامه منضدة مصنوعة من أحجار كريمة يقوم على خدمتها ستون ملاكاً يقولون له: كل من هذا العسل واشرب من هذه الخمرة لأنك جاهدت في دراسة التوراة. وليس في الفردوس نور يأتيه من خارجه، بل إن نوره مستمد من ضياء وجوه الصالحين الذين تبدلت هيئاتهم فصار أقبحهم يضاهي يوسف في الحسن والجمال([3]).

الإسكاتالوجيا القرآنية:

تعالج الإسكاتالوجيا القرآنية أربعة موضوعات رئيسة سوف نعرضها فيما يلي، وهي: الساعة، والبعث، والحساب، الثواب والعقاب.

الساعة:

«....وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ» (42 الشورى: 17)

«إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً# وَنَرَاهُ قَرِيباً#» (70 المعارج: 6-7)

«بَلْ تَأْتِيهِم بَغْتَةً فَتَبْهَتُهُمْ فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ رَدَّهَا وَلاَ هُمْ يُنظَرُونَ» (21 الأنبياء: 40)

«يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاء كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ....» (21 الأنبياء: 104)

«مَا يَنظُرُونَ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ# فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلاَ إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ#» (36 يس: 49-50)

«فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ نَفْخَةٌ وَاحِدَةٌ# وَحُمِلَتِ الأَرْضُ وَالْجِبَالُ فَدُكَّتَا دَكَّةً وَاحِدَةً# فَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ# وَانشَقَّتِ السَّمَاء فَهِيَ يَوْمَئِذٍ وَاهِيَةٌ# وَالْمَلَكُ عَلَى أَرْجَائِهَا....#» (69 الحاقة: 13-17)

«وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاء بِالْغَمَامِ وَنُزِّلَ الْمَلاَئِكَةُ تَنزِيلاً» (25 الفرقان: 25)

«....وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ....» (39 الزُمر: 67)

«يَوْمَ تَرْجُفُ الأَرْضُ وَالْجِبَالُ وَكَانَتِ الْجِبَالُ كَثِيباً مَّهِيلاً» (73 المزمل: 14)

«إِذَا رُجَّتِ الأَرْضُ رَجّاً# وَبُسَّتِ الْجِبَالُ بَسّاً# فَكَانَتْ هَبَاء مُّنبَثّاً#» (56 الواقعة: 4-6)

«إِذَا زُلْزِلَتِ الأَرْضُ زِلْزَالَهَا# وَأَخْرَجَتِ الأَرْضُ أَثْقَالَهَا#» (99 الزلزلة: 1-2)

«إِذَا السَّمَاء انشَقَّتْ# ....# وَإِذَا الأَرْضُ مُدَّتْ# وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ#» (84 الانشقاق: 1-4)

«يَوْمَ تَمُورُ السَّمَاء مَوْراً# وَتَسِيرُ الْجِبَالُ سَيْراً#» (53 الطور: 9-10)

«يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاء كَالْمُهْلِ# وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ#» (70 المعارج: 8-9)

«فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ# وَخَسَفَ الْقَمَرُ# وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ# يَقُولُ الإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ#» (75 القيامة: 7-10)

«وَإِذَا السَّمَاء فُرِجَتْ# وَإِذَا الْجِبَالُ نُسِفَتْ# وَإِذَا الرُّسُلُ أُقِّتَتْ# لأَيِّ يَوْمٍ أُجِّلَتْ# لِيَوْمِ الْفَصْلِ# وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الْفَصْلِ#» (77 المرسلات: 9-14)

«إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ# وَإِذَا النُّجُومُ انكَدَرَتْ# وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ# وَإِذَا الْعِشَارُ عُطِّلَتْ# وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ# وَإِذَا الْبِحَارُ سُجِّرَتْ# وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ# ....# ....# وَإِذَا الصُّحُفُ نُشِرَتْ# وَإِذَا السَّمَاء كُشِطَتْ# وَإِذَا الْجَحِيمُ سُعِّرَتْ# وَإِذَا الْجَنَّةُ أُزْلِفَتْ# عَلِمَتْ نَفْسٌ مَّا أَحْضَرَتْ#» (81 التكوير 1-14)

«يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُم بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ» (22 الحج: 2)

«وَلاَ يَسْأَلُ حَمِيمٌ حَمِيماً#‏ يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ# وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ# وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْويهِ# وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ يُنجِيهِ#» (70 المعارج: 10-14)

«لَن تَنفَعَكُمْ أَرْحَامُكُمْ وَلاَ أَوْلاَدُكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ....» (60 الممتحنة: 3)

«يَوْمَ لاَ يَنفَعُ مَالٌ وَلاَ بَنُونَ# إِلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ#» (26 الشعراء: 88-89)

«يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ# وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ# وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ# لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ#» (80 عبس: 34-37)

«وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاء بِالْغَمَامِ وَنُزِّلَ الْمَلاَئِكَةُ تَنزِيلاً# الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمَنِ وَكَانَ يَوْماً عَلَى الْكَافِرِينَ عَسِيراً#» (25 الفرقان: 25-26)

«كَلاَّ إِذَا دُكَّتِ الأَرْضُ دَكّاً دَكّاً# وَجَاء رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفّاً صَفّاً#» (89 الفجر: 21-22)

«....قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّوَرِ....» (6 الأنعام: 73)

«يَوْمَ هُم بَارِزُونَ لاَ يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ لِّمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ» (40 غافر: 16)

«....وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ» (69 الحاقة: 17)

«الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ....» (40 غافر: 7)

البعث والقيامة العامة:

«ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذَلِكَ لَمَيِّتُونَ# ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَ#» (23 المؤمنون: 15-16)

«وَأَقْسَمُواْ بِاللّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لاَ يَبْعَثُ اللّهُ مَن يَمُوتُ بَلَى وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً وَلـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ» (16 النحل: 38)

«زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَن لَّن يُبْعَثُوا قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتُبْعَثُنَّ ثُمَّ لَتُنَبَّؤُنَّ بِمَا عَمِلْتُمْ....» (64 التغاين: 7)

«وَضَرَبَ لَنَا مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ# قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ#» (36 يس: 78-79)

«وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الأَرْضِ إِلاَّ مَن شَاء اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُم قِيَامٌ يَنظُرُونَ» (79 الزمر: 68)

«وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ الأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنسِلُونَ# قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ#» (36 يس: 51-52)

«يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الأَجْدَاثِ سِرَاعاً كَأَنَّهُمْ إِلَى نُصُبٍ يُوفِضُونَ# خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ذَلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ#‏» (70 المعارج: 43-44)


«....وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ» (42 الشورى: 17)

«إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً# وَنَرَاهُ قَرِيباً#» (70 المعارج: 6-7)

«بَلْ تَأْتِيهِم بَغْتَةً فَتَبْهَتُهُمْ فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ رَدَّهَا وَلاَ هُمْ يُنظَرُونَ» (21 الأنبياء: 40)

«يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاء كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ....» (21 الأنبياء: 104)

«مَا يَنظُرُونَ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ# فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلاَ إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ#» (36 يس: 49-50)

«فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ نَفْخَةٌ وَاحِدَةٌ# وَحُمِلَتِ الأَرْضُ وَالْجِبَالُ فَدُكَّتَا دَكَّةً وَاحِدَةً# فَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ# وَانشَقَّتِ السَّمَاء فَهِيَ يَوْمَئِذٍ وَاهِيَةٌ# وَالْمَلَكُ عَلَى أَرْجَائِهَا....#» (69 الحاقة: 13-17)

«وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاء بِالْغَمَامِ وَنُزِّلَ الْمَلاَئِكَةُ تَنزِيلاً» (25 الفرقان: 25)

«....وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ....» (39 الزُمر: 67)

«يَوْمَ تَرْجُفُ الأَرْضُ وَالْجِبَالُ وَكَانَتِ الْجِبَالُ كَثِيباً مَّهِيلاً» (73 المزمل: 14)

«إِذَا رُجَّتِ الأَرْضُ رَجّاً# وَبُسَّتِ الْجِبَالُ بَسّاً# فَكَانَتْ هَبَاء مُّنبَثّاً#» (56 الواقعة: 4-6)

«إِذَا زُلْزِلَتِ الأَرْضُ زِلْزَالَهَا# وَأَخْرَجَتِ الأَرْضُ أَثْقَالَهَا#» (99 الزلزلة: 1-2)

«إِذَا السَّمَاء انشَقَّتْ# ....# وَإِذَا الأَرْضُ مُدَّتْ# وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ#» (84 الانشقاق: 1-4)

«يَوْمَ تَمُورُ السَّمَاء مَوْراً# وَتَسِيرُ الْجِبَالُ سَيْراً#» (53 الطور: 9-10)

«يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاء كَالْمُهْلِ# وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ#» (70 المعارج: 8-9)

«فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ# وَخَسَفَ الْقَمَرُ# وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ# يَقُولُ الإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ#» (75 القيامة: 7-10)

«وَإِذَا السَّمَاء فُرِجَتْ# وَإِذَا الْجِبَالُ نُسِفَتْ# وَإِذَا الرُّسُلُ أُقِّتَتْ# لأَيِّ يَوْمٍ أُجِّلَتْ# لِيَوْمِ الْفَصْلِ# وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الْفَصْلِ#» (77 المرسلات: 9-14)

«إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ# وَإِذَا النُّجُومُ انكَدَرَتْ# وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ# وَإِذَا الْعِشَارُ عُطِّلَتْ# وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ# وَإِذَا الْبِحَارُ سُجِّرَتْ# وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ# ....# ....# وَإِذَا الصُّحُفُ نُشِرَتْ# وَإِذَا السَّمَاء كُشِطَتْ# وَإِذَا الْجَحِيمُ سُعِّرَتْ# وَإِذَا الْجَنَّةُ أُزْلِفَتْ# عَلِمَتْ نَفْسٌ مَّا أَحْضَرَتْ#» (81 التكوير 1-14)

«يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُم بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ» (22 الحج: 2)

«وَلاَ يَسْأَلُ حَمِيمٌ حَمِيماً#‏ يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ# وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ# وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْويهِ# وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ يُنجِيهِ#» (70 المعارج: 10-14)

«لَن تَنفَعَكُمْ أَرْحَامُكُمْ وَلاَ أَوْلاَدُكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ....» (60 الممتحنة: 3)

«يَوْمَ لاَ يَنفَعُ مَالٌ وَلاَ بَنُونَ# إِلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ#» (26 الشعراء: 88-89)

«يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ# وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ# وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ# لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ#» (80 عبس: 34-37)

«وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاء بِالْغَمَامِ وَنُزِّلَ الْمَلاَئِكَةُ تَنزِيلاً# الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمَنِ وَكَانَ يَوْماً عَلَى الْكَافِرِينَ عَسِيراً#» (25 الفرقان: 25-26)

«كَلاَّ إِذَا دُكَّتِ الأَرْضُ دَكّاً دَكّاً# وَجَاء رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفّاً صَفّاً#» (89 الفجر: 21-22)

«....قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّوَرِ....» (6 الأنعام: 73)

«يَوْمَ هُم بَارِزُونَ لاَ يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ لِّمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ» (40 غافر: 16)

«....وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ» (69 الحاقة: 17)

«الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ....» (40 غافر: 7)

البعث والقيامة العامة:

«ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذَلِكَ لَمَيِّتُونَ# ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَ#» (23 المؤمنون: 15-16)

«وَأَقْسَمُواْ بِاللّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لاَ يَبْعَثُ اللّهُ مَن يَمُوتُ بَلَى وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً وَلـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ» (16 النحل: 38)

«زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَن لَّن يُبْعَثُوا قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتُبْعَثُنَّ ثُمَّ لَتُنَبَّؤُنَّ بِمَا عَمِلْتُمْ....» (64 التغاين: 7)

«وَضَرَبَ لَنَا مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ# قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ#» (36 يس: 78-79)

«وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الأَرْضِ إِلاَّ مَن شَاء اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُم قِيَامٌ يَنظُرُونَ» (79 الزمر: 68)

«وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ الأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنسِلُونَ# قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ#» (36 يس: 51-52)

«يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الأَجْدَاثِ سِرَاعاً كَأَنَّهُمْ إِلَى نُصُبٍ يُوفِضُونَ# خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ذَلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ#‏» (70 المعارج: 43-44)

تعليق



أشهد أن لا حواء إلا أنت

08-أيار-2021

سحبان السواح

أشهد أن لا حواء إلا أنت، وإنني رسول الحب إليك.. الحمد لك رسولة للحب، وملهمة للعطاء، وأشهد أن لا أمرأة إلا أنت.. وأنك مالكة ليوم العشق، وأنني معك أشهق، وبك أهيم.إهديني...
رئيس التحرير: سحبان السواح
مدير التحرير: أحمد بغدادي
المزيد من هذا الكاتب

دراسات في علم الأديان المقارن: تاريخ المصحف الشريف

22-أيار-2021

هل كان موسى مصرياً

08-أيار-2021

هل كان موسى مصرياً

01-أيار-2021

الديانة الزرادشتية وميلاد الشيطان

24-نيسان-2021

في رمزية حجر الكعبة الأسود

13-شباط-2021

حديث الذكريات- حمص.

22-أيار-2021

سؤال وجواب

15-أيار-2021

السمكة

08-أيار-2021

انتصار مجتمع الاستهلاك

24-نيسان-2021

عن المرأة ذلك الكائن الجميل

17-نيسان-2021

الأكثر قراءة
Down Arrow