Alef Logo
دراسات
              

كائنا من كان .. درويش...ذلك القديس الذي أريد له أن يكون...

د.صالحة رحوتي

2008-11-11


درويش ذلك الشاعر الذي رحل... و ما كان أحوج إلى رحيله في هذا الوقت بالضبط من أجل ممارسة الندب و اللطم، و من أجل الاستفاضة في البكاء على الذات المهزومة المتآكلة المنخورة حد النخاع.
مات و هو الإنسان المعلوم موته ككل الناس حتما و يقينا، فتكالب الكل و ما انتهوا من ذكر المناقب و المزايا و الخصال، حتى أنهم هبوا لمناهضة ذلك "القدر الغاشم" الذي ما استحيى من تغييب ذلك الرمز المُعبر المُتبقي في زمن الغياب و الضحالة و الاضمحلال...
و هذا حوار مع الشاعر يعبر فيه نفسه عن حقيقة ذاته، و لربما يبدو من اللازم و المنطقي و المعقول أن يُدقق النظر فيه، و تتم قراءته بعين فاحصة محايدة ،و ذلك حتى تنجلي الضبابية و ينقشع اللبس، و تزول أسباب المزايدات البائسة أضحت الموئل يُلجأ إليه بهدف التحايل على طعم الهزيمة المر يُرفض الاعتراف بها....
هي اقتباسات من حوار بعنوان " دفاتر محمود درويش" أجراه معه الشاعر اللبناني عبده وازن و نشر في صحيفة الحياة(1) أردت أن أبسطه

تعليق



أشهد أن لا حواء إلا أنت

08-أيار-2021

سحبان السواح

أشهد أن لا حواء إلا أنت، وإنني رسول الحب إليك.. الحمد لك رسولة للحب، وملهمة للعطاء، وأشهد أن لا أمرأة إلا أنت.. وأنك مالكة ليوم العشق، وأنني معك أشهق، وبك أهيم.إهديني...
رئيس التحرير: سحبان السواح
مدير التحرير: أحمد بغدادي

حديث الذكريات- حمص.

22-أيار-2021

سؤال وجواب

15-أيار-2021

السمكة

08-أيار-2021

انتصار مجتمع الاستهلاك

24-نيسان-2021

عن المرأة ذلك الكائن الجميل

17-نيسان-2021

الأكثر قراءة
Down Arrow