Alef Logo
الآن هنا
              

شباط موعد انطلاق فغاليات ملتقى قصيدة النثر‏ / نصير شمة وعلي الورد يحييان الافتتاح والختام :

ألف

2010-01-25

الفائزة عزة حسين

الملتقي الثاني لقصيدة النثر يعلن فوز مصرية وسوريين بجائزة الديوان الأول

تقديم موعد الملتقي هربا من مطاردات اتحاد الكتاب

ندوات في أربعة تجمعات وسط القاهرة

وسعي لتحويل وسط المدينة الي حالة شعرية علي مدار أربعة أيام

ألف / وكالات ـ الملتقى يعتبر انتصارا للجمعيات الأهلية التي تحاول جاهدة أن تقوم بتحرك في مجالات مدنية وأهلية عدة منها مجال الثقافة التي فشلت فيها المؤسسات الرسمية والحكومية في الوطن العربي فقد أعلنت اللجنة التحضيرية للملتقى الثانى لقصيدة النثر في القاهرة عن تقديم موعد انعقاد الملتقى إلي الحادي والعشرين من فبراير القادم بدلا من الخامس عشر من شهر مارس حيث انطلقت فعاليات الملتقي الأول ، وذلك بسبب من المزاحمة والألتباس المتعمدين اللتين قصد الي احداثهما المؤتمر الذي يتبناه اتحاد الكتاب في الموعد نفسه . جاء ذلك فى مؤتمر صحفى عقد فى قاعة طه حسين بنقابة الصحفيين حضره الكاتب الصحفى علاء ثابت رئيس اللجنة الثقافية بالنقابة والعشرات من شعراء قصيدة النثر والمهتمين بالشأن الثقافى، وفى بيان صحفى للملتقى قرأه الشاعر هشام قشطه ـ عضو اللجنة التحضيرية ـ جاء فيه أنه تمّ الإتفاق النهائي مع الموسيقي العراقي المعروف الفنان نصير شمه على إحياء حفل الإفتتاح من دون مقابل، كذلك تمّ الإتفاق مع المخرجة "عبير علي" على إخراج النص الشعري الممسرح الذي يعتمد على نصوص قصيرة جداً لعدد من الشعراء المصريين والعرب يمثلون الشعرية العربية الحديثة، وسوف يكون العرض مصاحباً لأمسيات اليوم الثالث من الملتقي كذلك أعلن الفنان العراقي علي الورد عن تبرعه باحياء أمسيه غنائية ختامية عقب اخر أمسيات الملتقي .وفي سياق رغبة اللجنة التحضيرية في تحويل وسط المدينة في أيام الملتقى إلى حالة شعرية متصلة، فقد تمّ الإتفاق مع جاليري "مشربية" وأتيليه القاهرة" ومقهى "زهرة البستان" على استضافة ست ندوات شعرية في اليومين الثاني والثالث للملتقى بواقع ندوتين في كل منها، بالاضافة الي أمسيات القاعة الكبري بنقابة الصحفيين ، وهو الأمر الذي سوف يمكننا من إتاحة الفرصة للشعراء العرب للإلتقاء بالجمهور القاهري في أمسيتين وليس أمسية واحدة.كذلك سوف يبدأ الملتقى في إصدار جريدة ثقافية تحمل اسمه.

كما قرأ الشاعر فنحى عبدالله بيان جائزة الملتقى وأعلن فوز ثلاثة دواوين شعرية الأول للشاعرة عزة حسين "مصر" والثانى للشاعر خوشمان قادو "سوريا" والثالث للشاعر جوان تتر "سوريا"، وأكد عبدالله أن لجنة التحكيم استبعدت فكرة التراتبية في درجات الفائزين لأنها فكرة غير لائقة بالفن ، طالما تحققت الشعرية بشكل لايحتمل الالتباس في أعمال الفائزين ومن هنا تؤكد اللجنة أن الفائزين علي درجة واحدة من الجودة والاتقان .

وجاء فى بيان الجائزة أنه قد ساهم في هذه المسابقة شعراء من معظم البلدان العربية بينها مصر ، سوريا ، السعودية ، المغرب واليمن ، وقد وصل عدد الدواوين التي خاضت المسابقة الي ثلاثين ديوانا ، وكان اللافت للنظر وجود أكثر من سبعة دواوين تستحق الجائزة ، إلا أن اللجنة رأت أن هناك تمايزات ثلاث في الأداء الشعري من حيث الرؤية والبناء وعليها أن تعطى لأكثر الدواوين تحقيقاً للشعرية في كل نمط.

وأكد الكاتب الصحفى علاء ثابت أن النجاح اللافت الذى حققه الملتقى الأول يعد الفعل الثقافى الأهم بالنسبة للجنة الثقافية فى نقابة الصحفيين والتى يحمل انعقاد الملتقى بها للمرة الثانية دلالة واضحة، فنقابة الصحفيين هى قلعة الليبرالية فى مصر وهى ساحة رحبة للتعدد والتنوع والفكر الحر دون وصاية من أية جهة. وكشف ثابت عن حجم الضغوط التي مورست علي النقابة لالغاء الملتقي الأول واعتبر أن الصراع الحادث الان لاينفصل عن هذا المناخ الضاغط الذي عرض النقابة لخسارة فادحة كانت تتعلق بالعديد من الاتفاقات المشتركة مع وزارة الثقافة . وفي مداخلة للناقد الدكتور محمود الضبع دعا فيها الي ضرورة انصراف المتصارعين الي ماهو موضوعي في الصراع وليس الي ماهو شكلاني ، كما دعا الضبع الي الالتفاف حول الجوهري بالترفع علي التفاصيل الصغيرة غير المؤثرة و المعطلة . وتحدث الشاعر فتحي عبدالله مؤكدا أن اتحاد الكتاب معروف تاريخيا كسلطة يمينية لم تخرج الي النور في مطالع السبعينيات سوي لضرب قوي اليسار فمن أين له الان أن يدعي مؤتمرا لقصيدة النثر ، وفي السياق نفسه تحدث الشاعر محمود قرني مؤكدا أنه ليس ثمة خلافات موضوعية يمكن أن يثيرها المؤتمر الذي يدعيه اتحاد الكتاب ، فلم يطالع الواقع جملة ثقافية واحدة تشير الي ثمة اختلافات جمالية أوفكرية لهذا التجمع مع الواقع أو السلطة الثقافية ومن ثم فان الصراع لايمكن تفسيره سوي علي أنه صراع علي قوة المصالح وخلق البيئة المناسبة لاقتناصها ، ولم يكن الملتقي الثاني لقصيدة النثر يمثل تلك البيئة في أية لحظة ، وأشار قرني الي أن الملتقي أصدر مايقرب من سبعة بيانات أو يزيد أوضح فيها الكثير من مواضع اختلافه مع السلطة المحافظة علي المستويين الفكري والجمالي وتحدي قرني أن يكون لدي الفريق الذي يدعي قصيدة النثر أن يقدم جملة واحدة في هذا السياق ، معللا ذلك بأن الدولة هي الراعي الحقيقي لهذا الملتقي المزعوم والذي يستهدف – فحسب – تدمير الملتقي الذي التف حوله الشعراء والمثقفون في مصر والعالم العربي . أيضا تحدث الشاعر فارس خضر مؤكدا الجانب الأخلاقي الذي توخاه الملتقي في صراعه مع كل من يدعون قصيدة النثر مشيبرا الي الكثير من الأكاذيب التي تعمد الفريق المناهض اثارتها حول الملتقي مثلما حدث في الترويج والاساءات الشخصية لبعض أعضاء اللجنة التحضيرية ، وأشار فارس خضر الي أن الملتقي لازال يعاني من انعدام فرص تمويل الكثير من أنشطته ومنها اقامة ضيوف الملتقي ومع ذلك يتم النرويج لحصول الملتقي علي تمويل كبير ، وأردف خضر الي أن الملتقي سوف يسارع الي اعلان أي تمويل يحصل عليه لتحقيق الشفافية الكاملة ، مؤكدا أن الملتقي لن يكون في أية لحظة ساحة لصراعات المصالح مهما كان نوعها .وهنا نص بيان اللجنة ونص بيان اعلان


الجائزة


بيان اللجنة

تحت عنوان "قصيدة النثر والتعددية الثقافية" يواصل الملتقى الثاني لقصيدة النثر أعمال الإعداد لدورته القادمة، وسط ضغوط متعددة وإمكانات ضئيلة ومحدودة.وفي ظل هذه الضغوط والإلتباسات التي أثارها بشكل – عمدي- مؤتمر أتحاد الكتاب، واختياره للموعد نفسه الذي كنا قد حددناه لانطلاق فعالياتنا. فقد استقرت اللجنة على تقديم موعد الملتقى من الخامس عشر من مارس القادم إلى الأحد الموافق الحادي والعشرين من فبراير القادم، على أن تستمر فعاليات الملتقى أربعة أيام حتى الأربعاء الرابع والعشرون من الشهر نفسه.وقد قام الملتقى بإنجاز كافة الترتيبات اللازمة لإنجاز أعماله في الموعد المتفق عليه.فقد تمّ الإتفاق النهائي مع الموسيقي العراقي المعروف الفنان نصير شمه على إحياء حفل الإفتتاح من دون مقابل، كذلك تمّ الإتفاق مع المخرجة "عبير علي" على إخراج النص الشعري الممسرح الذي يعتمد على نصوص قصيرة جداً لعدد من الشعراء المصريين والعرب يمثلون الشعرية العربية الحديثة، وسوف يكون العرض مصاحباً للأمسية الشعرية الختامية.وفي سياق رغبة اللجنة التحضيرية في تحويل وسط المدينة في أيام الملتقى إلى حالة شعرية متصلة، فقد تمّ الإتفاق مع جاليري "مشربية" وأتيليه القاهرة" ومقهى "زهرة البستان" على استضافة ست ندوات شعرية في اليومين الثاني والثالث للملتقى بواقع ندوتين في كل منها، وهو الأمر الذي سوف يمكننا من إتاحة الفرصة للشعراء العرب للإلتقاء بالجمهور القاهري في أمسيتين وليس أمسية واحدة.كذلك سوف يبدأ الملتقى في إصدار جريدة ثقافية تحمل اسمه يقوم عليها الآن الشاعر هشام قشطة وتضم بين كتابها نخبة من مختلف الطيف الشعري في مصر. وسوف تستمر الجريدة إلى ما بعد إنتهاء فعاليات الملتقى. على أن نعمل جاهدين على استمرارها كجريدة ثقافية إذا ما توافرت الإمكانات لذلك.أيضاً فاجأنا المستوى شديد الثراء للدواوين التي تقدمت لمسابقة الديوان الأول التي حصل عليها ثلاثة من الشعراء الموهوبين الذين يعدون بمستقبل مؤثر في شعريتنا القادمة.وقد اقتصرت جائزة الديوان الأول على طبع الدواوين الفائزة ودعوة الفائزين الثلاثة لحضور الفعاليات، وتسليمهم شهادة تقديرية باسم الملتقى، وسوف تتولى مجلة "الكتابة الأخرى" طبع الدواوين الفائزة.كذلك سيقوم الملتقى بطبع الأعداد الثلاثة الأولى من ثلاث مجلات أثرت في حياتنا الشعرية الحديثة هي "الكتابة الأخرى" و"إضاءة" و"الكتابة السوداء". وسوف يقيم الملتقى ندوة خاصة للإحتفاء بإعادة إصدار الأعداد الثلاثة مع إلقاء الضوء على دور هذه المجلات وما قدمته للشعرية الجديدة، كذلك ستقوم دار "أرابيسك" بطباعة كتاب قصائد الملتقى والشعراء المشاركين وكتاب الشاعر شريف رزق عن اتجاهات قصيدة النثر وكذلك طبع البوستر والدعوة وبرنامج الملتقى.ولا يسع اللجنة التحضيرية للملتقى إلا أن تتوجه بالشكر لكل الشعراء والمثقفين والنقاد الذين وقفوا حول ملتقاهم بالتأييد والمؤازرة واستمروا في كشف الكثير من الزيف المحيط بحياتنا الثقافية.

بيان جائزة الملتقى

إن ملتقى قصيدة النثر، كتجمع راديكالي، لا ينحسر دوره في إقامة الفعاليات ذات الطابع الجاد والتي تقوم على تداخل الفنون وأهميتها في تطور المجتمع وإنما يسعى للمشاركة العامة فيما يخص جماعته البشرية وأداتها المتنوعة حتى تتخلص من التشيؤ والعزلة لنتحول الي مثقفين عضويين لا بفعل الرؤية فقط ولكن بما نقدمه من أفعال مباشرة.


ونحن كجماعة إذ نعلنُ انقطاعنا عن السياق العام الذي ترسخه المؤسسات الحكومية بكل ما تملك، نحتفي ونقدر كل السياقات ذات الطابع الانساني المتقدم في مصر منذ الأربعينيات خاصة "جماعة الفن والحرية" مروراً بـ"جاليري 68" و"إضاءة" و"أصوات" و"الكتابة الأخرى" و"الجراد". إذ أن كل هذه التجارب قد ساهمت في خلق سياق ثقافي رفيع يتجاوز العرقيات والقوميات الضيقة.


ولهذا كله فنحن جماعة ضغط مدنية تسعى إلى التنوع والاختلاف ورفض السلطة المطلقة.


وفي هذا الاطار الانساني المسؤول الذي يسعى إلى تحرير الجماعة الثقافية من فعل الاحتكار والهيمنة التي تمارسها الدولة ممثلة في وزارة الثقافة، لا بدّ من خلق البدائل الأكثر رديكالية في التواجد والفعل بقدر ما نملك وبقدر ما نستطيع كأن نحدث تقارباً بين كل القوى الرديكالية في العالم العربي على مستوى النصوص والفعل حتى يبدو الصراع ذا طابع إنساني عام.


ومن أهم الخطوات العملية في هذا الاتجاه مسابقة "الديوان الأول" كفعل شعبي وأهلي يتجاوز المؤسسات ويخلق نوعاً من التواصل بين الجماعات المتنوعة وبين التجارب الجديدة والراسخة.


وقد ساهم في هذه المسابقة شعراء من معظم البلدان العربية بينها مصر ، سوريا ، السعودية ، المغرب واليمن ، وقد وصل عدد الدواوين التي خاضت المسابقة الي ثلاثين ديوانا ، وكان اللافت للنظر وجود أكثر من سبعة دواوين تستحق الجائزة ، إلا أن اللجنة رأت أن هناك تمايزات ثلاث في الأداء الشعري من حيث الرؤية والبناء وعليها أن تعطى لأكثر الدواوين تحقيقاً للشعرية في كل نمط.


ففي النمط الأأول: شعرية الفطرة والبداهة، حيث الأشياء والبشر في طور النقاء والدهشة والأفعال الغريزية، التي لا تبحث عن أسباب أو مبررات لوجودها، ومثله ديوان "على كرسي هزاز" للشاعرة المصرية "عزة حسين" وديوان "تراتيل على حافة الخراب" للشاعر السوري "محمد دحنون" وبالرغم من تقارب المستوى الفني إلا أن تجربة "عزة حسين" كانت أكثر اكتمالاً وأكثر إنسانية، إذ قامت معظم التجربة على الإحساس بالفقد سواء الأب أو الأصدقاء وقد جاءت في لغة بسيطة وقريبة وفي عفوية نادرة، ومن خيال مبدئي لا يسعى إلى التعقيد وإنما يقوم على ما هو جوهري في سلوك البشر وردود أفعالهم، ولهذا استحقت الجائزة.


أما النمط الثاني فإنه يقوم على المهارة والخبرة الشعرية والخيال المسرف وربما البناء المتعارف عليه في قصيدة النثر وقد مثله الشاعر السوري "خوشمان قادو" في ديوان "انظر إليها- كم أنت مرهق" والشاعر السوري أيضا "عماد الدين موسى" في ديوان "حياتي زورق مثقوب" إلا أن التجربتين بهما قدر كبير من الإختلاف والتمايز بل والتناقض في أحيان كثيرة مما دفع اللجنة لإعادة النظر أكثر من مرة حتى كانت الجائزة من نصيب "خوشمان قادو" بالرغم مما في تجربته من تجريدات وتصورات قد تربك النص أحياناً إلا أنه يمتلك روحاً شعرية مغامرة مهما كانت الخسائر وأداء شعرياً راقياً مفتوحاً على احتمالات كثيرة.


أما النمط الثالث فإنه يقوم على استخدام الأداء النثري في بناء القصيدة، كما في الثقافات الأخرى، كما يدفع النص نحو مناطق جديدة وهامشية وغير مطروقة وإن كانت اللغة أكثر سيولة والتراكيب مفتوحة الدلالة ويسيطر السرد بكل آلياته المعروفة مما يهدّد بعض النصوص بقلة الشعرية أو غيابها ولا يمثل هذا الاتجاه إلا ديوان "هواء ثقيل" للشاعر السوري "جوان تتر" وهو ما يعكس تداخل النصوص وتأثيرها كما يعكس دور المعرفة بطريقة ما في التمايز الشعري.


وفي الختام لا تملك اللجنة إلا أن تتوجه بالشكر لكل الشعراء الذين ساهموا، وتتمنى لهم مستقبلاً شعرياً باهراً.


أما الفائزون فهم:

أولا: عزة حسين مصر

ثانيا: خوشمان قادو سوريا

ثالثا: جوان تتر سوريا


وقد استبعدت لجنة التحكيم فكرة التراتبية في درجات الفائزين لأنها فكرة غير لائقة بالفن ، طالما تحققت الشعرية بشكل لايحتمل الالتباس في أعمال الفائزين ومن هنا تؤكد اللجنة أن الفائزين علي درجة واحدة من الجودة والاتقان .

وقد تشكلت لجنة التحكيم من الشعراء فتحي عبدالله، علي منصور، ومحمود قرني.












































تعليق



أشهد أن لا حواء إلا أنت

08-أيار-2021

سحبان السواح

أشهد أن لا حواء إلا أنت، وإنني رسول الحب إليك.. الحمد لك رسولة للحب، وملهمة للعطاء، وأشهد أن لا أمرأة إلا أنت.. وأنك مالكة ليوم العشق، وأنني معك أشهق، وبك أهيم.إهديني...
رئيس التحرير: سحبان السواح
مدير التحرير: أحمد بغدادي
المزيد من هذا الكاتب

نقد كتاب إشكالية تطور مفهوم التعاون الدولي

31-كانون الأول-2021

نيوتون/جانيت ونترسون ترجمة:

22-أيار-2021

الـمُـغـفّـلــة – أنطون بافلوفتش تشيخوف‎

15-أيار-2021

قراءة نقدية في أشعار محمد الماغوط / صلاح فضل

15-أيار-2021

ماذا يحدثُ لجرّاحٍ حين يفتحُ جسد إنسانٍ وينظرُ لباطنه؟ مارتن ر. دين

01-أيار-2021

حديث الذكريات- حمص.

22-أيار-2021

سؤال وجواب

15-أيار-2021

السمكة

08-أيار-2021

انتصار مجتمع الاستهلاك

24-نيسان-2021

عن المرأة ذلك الكائن الجميل

17-نيسان-2021

الأكثر قراءة
Down Arrow