Alef Logo
الغرفة 13
              

ثلاث مداخلات حول الثقافة والفساد بانتظار حسم وزير الثقافة

ألف

خاص ألف

2006-04-04

مديرية الثقافة في الرقة تكشف عورة المديريات الأخرى – أحمد خليل
رأي حول ملفات ألف الموجهة للدكتور رياض نعسان آغا ـ عامر أحمد حام
المواطن بامتياز نبيل اللو ضد المواطن العادي راشد عيسى ـ أيهم ديب
مديرية ثقافة الرقة تودع كلمة (أصولا)
لم يعجب، النشاط الثقافي المميز الذي تقوم به محافظة الرقة، البعض من موظفي وزارة الثقافة أو من مديريات الثقافة في المحافظات الأخرى أو من بعض مسؤولي الرقة نفسها، لذلك يحاول هذا البعض التآمر و(الشوشرة) على مديرية الثقافة في الرقة ومديرها حمود الموسى. ومبررهم الضمني يقول إن نشاط الرقة الثقافي يكشف ترهل وكسل المديريات الأخرى رغم إمكانياتها الكبيرة لذلك لا بد من تحطيم كل من يملك هاجسا ثقافيا في البلد ليصبح الجميع متساوين بالجمود و اليباس، والوتر الذي يعزف عليه هذا البعض يتمثل بأن مديرية ثقافة الرقة ومديرها وموظفيها لا يأخذون الموافقات أصولا على نشاطاتهم (مهرجانات- ندوات- أفلام- مسرحيات ..) منطلقين هؤلاء من مركزية شديدة وبيروقراطية مستحكمة متناسين أن أغلب أنظمة الحكم والدول تجاوزتها وأصبحت تنتمي لزمن مضى إلى غير ذي رجعة، وبالتالي أصبحت المحافظات أكثر استقلالية في إدارة شؤونها المدنية والاقتصادية والثقافية وهذا هو المعنى الحقيقي لما يسمى بالإدارة المحلية، فمثلا أغلب الفعاليات الثقافية في العالم تقوم بها البلديات فمهرجان استانبول تشرف عليه وتموله بلدية استانبول وليست وزارة الثقافة، أيضا مهرجان الحمامات في سوسة (تونس) تقوم به البلدية ...
إذاً ما تفعله محافظة الرقة هو بالضبط ما ينسجم مع الاتجاه العام في العالم وفي البلد فالنشاط الثقافي لا يحتاج إلى نظام أوامري وتراتبي وإذن من العاصمة فنحن لسنا في ثكنة، من هنا يترك المجال واسعا لمبادرات الأشخاص الذين يراكمون الخبرات لتعديل الأوضاع الخاطئة فالأنظمة وضعها بشر ويعدلها بشر أما أصحاب المصالح من جماعة (أصولا) فلا يرضيهم إلا تراكم الأوراق فوق طاولاتهم ليؤجلوا توقيعها يوميا لتنهال عليهم الاتصالات الراجية التوقيع وربما انتظار (العمولات)!!

درس ثقافي لكل مدراء الثقافة في سورية
ما قدمته مديرية ثقافة الرقة ومحافظها خلال عام يستحق فعلا أن يكون درسا للآخرين ليتعلموا منه كيفية إقامة النشاطات رغم ضعف الميزانيات.
يقول محافظ الرقة الأستاذ أحمد شحادة خليل في لقاء غير رسمي مع بعض الإعلاميين (المحافظ ليس مهمته تبديل الأرصفة وتنظيف الشوارع فقط، إنما دوره أيضا البناء الثقافي والحضاري وتعزيز دور الثقافة والإبداع في المحافظة لذلك أوافق مباشرة على أي نشاط أو فعالية ثقافية وأقدم ما يلزم قدر المستطاع)
ما قاله المحافظ لم يكن تسويقا لشخصه إنما واقع حال موجود في محافظة الرقة يستطيع أي كان التأكد منه.
والتوجه هذا وجد من ينفذه ويبدع فيه إن كان مؤسسات رسمية كمديرية الثقافة أو مؤسسات أهلية وشخصيات ثقافية فالجميع هناك معني بالنشاط الثقافي من الموظف حتى شيخ العشيرة ولا أقول هذا من باب المبالغة على الإطلاق فلست ممن يتقنها إنما لمسناه زملائي وأنا وعشرات من الضيوف والمدعوين والمثقفين ومن العديد من الدول وهاكم أمثلة على ما أقول:
قام مدير ثقافة الرقة بتوفير مئات الألوف من ميزانية (القرطاسية) فهي مجال كبير للعب والاحتيال حيث وفر لكل موظف ما يحتاجه من قرطاسية لعام كامل وجير الوفر للنشاط الثقافي، ويعقد اتفاقات مع المؤسسات الأخرى مثلا لنقل الضيوف ويشارك بعض الوجهاء والقطاع الخاص بنفقات الإطعام والإقامة ....والنتيجة أن كل الفعاليات الرسمية والاقتصادية في الرقة تتحمل نفقات النشاط الثقافي فيصبح المركز الثقافي مركز استقطاب في المحافظة وتضج الفنادق بالضيوف ويزداد رواد المواقع الأثرية في المحافظة.. وتكون الفائدة ثقافية وسياحية في آن.
والملفت في الرقة فتح المجال لكل الاتجاهات الفكرية للمشاركة في الفعاليات والاقتراحات والتنظيم، فكما نجد في أروقة دار الأسد الموظفين والمدراء وبعض أعضاء قيادة فرع حزب البعث، نجد الأدباء والمثقفين أمثال ماجد رشيد العويد وإبراهيم الخليل وفوزية المرعي وإبراهيم الزيدي وباسم القاسم ومحمود النجرس وأحمد مولود الطيار، حمدي موصللي ومحمود بعلاو والمخرج السينمائي مصطفى الراشد ....الخ
معاناة فرقة الرقة للفنون الشعبية
بعد أكثر من ثلاثين عاما على تأسيسها تحولت فرقة الرقة إلى أحد معالم المحافظة الفنية وسفيرتها إلى باقي المحافظات والعالم من خلال تقديم مئات الحفلات التي تستلهم الفلكلور الفراتي وطقوس المنطقة الشرقية وعاداتها وغنائها وقصصها، ولكن ضعف الدعم المادي لها وتسرب الراقصين ومعاناة مديرها إسماعيل العجيلي في إقناع بعض العائلات بإرسال بناتهم إلى الفرقة أوجد معاناة دائمة للفرقة إن كان في أمكنة التدريب أو المواصلات أو دفع المكافآت أو تجديد كوادرها الفنية ومؤخرا نظم محافظ الرقة لأعضاء الفرقة عقود سنوية لتذليل مسألة المكافآت للأعضاء، بينما أعضاء الفرقة أغلبهم من أبناء العائلات المهاجرة إلى الرقة من العاملين في مؤسسات الحكومة، وهذا ما يخلق مشكلة النقل لكون بعضهم يسكن بعيدا عم أمكنة التدريب، أما ضعف الدعم المادي يؤثر في تجديد الأزياء وفي الموسيقى والديكورات حيث تحتاج هذا العناصر تمويل كبير إلى حد ما فشاعر الفرقة ومؤلف نصوصها باسم القاسم (يطالب بمعاملة الفرقة كالفرق الأخرى التي تلقى دعما كبيرا).
وزير الثقافة والعصا السحرية ـ عامر أحمد حامد









ما أن استلم السيد الدكتور رياض نعسان آغا منصبه الجديد كوزير للثقافة حتى انهالت المقالات من كل حدب و صوب وهي تسهب في الحديث عن الفساد الإداري في وزارة الثقافة، وفي انهيار الثقافة، والكتاب، والسينما، و..و.... ما إلى ذلك. و لعلي إن لم أكن مخطئاً أعتقد أن وزارة الثقافة هي الوحيدة من بين الوزارات لتي تعرضت لأقلام الصحفيين أكثر من غيرها. رغم أن باقي الوزارات لا تخلو من بعض الإيجابيات والكثير من السلبيات. وأعتقد أن هذا الهجوم " الحاد" من قبل بعض الزملاء الصحفين على وزارة الثقافة يعطي دلالة واضحة على ما للثقافة من أهمية كبرى في حياتنا منذ ولادتنا وحتى مماتنا.
الغمز واللمز الذي كان البداية للمقالات هذه هو حديث السيد الوزير لمديري الإدارة المركزية والمدراء العامين فيها حول " أمل الوزير " أن يرى كل المدراء متأنقين ! البعض أعجبه هذا الكلام والبعض أعرض عنه ورأيت أن هذا حق مشروع. لأنك تجد كل من يعمل في القطاع الخاص يحرص كل الحرص على أن يبدو " أنيقا" إلى حد ما، ولا تجد موظفاً حكومياً لا أقول في ( الدول الأجنبية) الخارج بل حتى في الدول العربية من أهمل ملبسه وأطال لحيته زمناً، وهو يأتي إلى عمله !! أعتقد أن ألأناقة مطلوبة لأننا في مكان عملنا لا نمثل أنفسنا فقط بل نمثل المكان الذي نعمل فيه.
الغريب أن البعض قد تناول هذا الجانب القصير من الحديث الطويل الذي امتد قرابة الساعة والنصف، ولم يتناول الأهداف الهامة التي تحدث عنها السيد الوزير وهي كثيرة منها مثلاً إعطاء الحرية لمدراء الوزارة للتحدث بحرية مع الصحافة دون الحصول على إذن خطي أو شفهي منه، ومنها أيضاً تشجيع الموظفين على العمل بمنحهم المكافآت التشجيعية ( المتوقفة منذ زمان في الوزارة ) ولمن يستحق منهم . بناء على عمله الذي يقدمه . والأهم من هذا وذاك الشفافية في التعامل مع السيد الوزير. وقد ذكر التحقيق الذي نشرته ألف ذلك.
في الحقيقة كنت _ قبل الاجتماع مع السيد الوزير قد أخذت اتكىء إلى جدار الإحباط من حصول أي شيء جميل في الوزارة ، لكني بعدما خرجت من الاجتماع خرجت منه وأنا أرى بصيص أمل قريب سيراه الجميع. فالسيد الوزير يريد أن يرى حركة ثقافية ناشطة في القطر من مسرح، وسينما، و موسيقا إلخ... حركة تنشط الحياة في واقعنا الثقافي المسترخي.
لا أريد أن يفهم من كلامي هنا أني أريد بطريقة موارية أن أدافع عما كتب في صحافة الأنترنت منة هجوم على بعض العاملين في وزارة الثقافة لأني لا أعر ف الكثير حتى أدافع أو أؤيد ، رغم علمي ( وأنطلق من كلامي هذا من عملي السابق كصحفي ) بأن الصحفي لا يكتب إن لم يكن لديه معلومات متأكد منها كما هو متأكد من اسمه . قد لا أكون مؤيداً لآلية العمل الموجودة في الوزارة حالياً إلا أني لا أملك أدلة اتهام لهذا الموظف أو ذاك ، والأهم من هذا وذاك أني لا أحب أن يغفل الكاتب اسمه في أي شيء يكتبه . فإما أن يتحلى بجرأة الصحفي ويكتب اسمه، وإما أن يصمت. فالمقال المذيل، أو المصدر باسم صاحبه يعطيه قوة وقناعة لا تتوافر في المقال الذي ارتأى صاحبه أن يظل مجهولاً. والسيد الوزير - حسبما أعتقد بحاجة- إلى أمثال هؤلاء الصحفيين الشجعان الذين لا يغفلون أسمائهم.
هناك مثل أمريكي شعبي يقول " أعطني مهلة " ، وأقول على مبدأ هذا المثل لماذا لا نعطي الدكتور رياض نعسان آغا مهلة ليسترد أنفاسه اللاهثة بين لحظة تسلمه منصبه الوزاري الجديد ، وبين فترة انهاء مهمته كسفير لسوريا لدى الأمارات وبين الأعداد لاحتفالية حلب عاصمة للثقافة الإسلامية في الأيام القليلة القادمة. فالوزير ليست لديه العصا السحرية ليضرب بها جدران الوزارة القديمة منذ عام 1958 حتى يتجدد كل شيء فيها. بل هو بحاجة إلى الوقت ليقوم بعملية التحديث في الوزارة والتي نحن بحاجة إليها فعلاً. وكل موظف غيور على وزارته التي يعمل بها يقر بذلك.( بعدما يدرك الأبعاد جيداً من خلال الاحتكاك المباشر مع سلبياتها وإيجابياتها) ، صحيح أن الوزارة "بحاجة إلى نخل " كما قرأت في مقالة في موقع ألف ، وإن حدث هذا فعلام الخوف وكلنا يعرف أن النخل أو الغربلة لا تبق إلا على الحب الممتلئ أما الفارغ والهش فتعصف به الريح.



" المطمئن لا يضيع أبداُ":



لا أعتقد أبداً ان الذين طالتهم أقلام الصحافة سيتأثرون بها ما داموا مطمئنين وسالمين في دواخلهم ، فالمطمئن لا يضيع أبداً ، المطمئن بما يقوم به من أعمال، والمطمئن على حسن أدائه، لن يضيع!!!
لا يعتق أحد أنني بآرائي هذه أحابي أحداً في وزارة الثقافة. فالكل يعرف منذ أن كنت أعمل في الصحافة أني لا أسترضي أحداً، بل أقول ما أرى أنه يجب أن يقال ( قل لمن ادعى في العلم معرفة/ عرفت شيئاً وغابت عنك أشياء) . أن تضع يدك على الجرح فهذا جميل لأن المريض سيدرك إلى أي حد جرحه يؤلمه، أما إذا ازداد ضغطك على الجرح فاعلم أن صاحب الجرح سيصرخ في وجهك لأنك حركت عليه آلامه. المتوارية وراء هذا الجرح ....
وللحديث صلة إن شاء الله.
عمار أحمد حامد



المواطن بامتياز نبيل اللو ضد المواطن العادي راشد عيسى ـ أيهم ديب



في عطلة نهاية الاسبوع الماضية شاركت أحد الأصدقاء الطريق إلى اللاذقية الضباب و المساحات الرمادية و الصفراء في منطقة النبك و ما بعد جعلت من الحديث متعة رغم أن الموضوع كان نبيل اللو- دكتورا و مديرا لدار الأوبرا-
صديقي الذي صادف أن احتك بالسيد نبيل في بدايات حياته المهنية أكد على طيبة السيد اللو و كياسته. لم أعترض على هذه الشهادة فالسيد اللو لم يصدف أن اصطدم بي شخصيا - معظم حالات التصادم كانت بغياب أحد الأطراف.
مما لم يترك لدي أي انطباع شخصي عن الرجل- أنا أيضا أتمتع بألقاب و لا أعرف كيف سيصبح الحوار إذا استلينا ألقابنا في مجرى الحديث- لكن مما لا شك فيه أن ردود أفعاله لا تأخذ منطقا يعادل شأنه الذي يدافع عن علوه!
ففي دعواه التي يحملها الآن على السيد راشد عيسى يضع دعواه بين يدي محام يبدو من التهور بما يكفي ليضع السيد اللو و كافة المحامين في مكان أقل ما يمكن وصفه باللامناسب. يكفي نشر نص الدعوى لإثارة سيل من السخرية قد يكون المحامي أولى بها لكنها ستصب في خانة السيد اللو بالأصالة عن محاميه. ليس فقط المبلغ المثبت في الدعوى ما هو موضع الإستهجان و لكن أصل الحجة و ليست هي كما يشاع التهمة الزور و إنما اعتماد المحامي في دعواه على أن السيد اللو دكتور و مثقف و معروف أما السيد راشد فهو ليس إلا مواطن عادي جدا و يدعي أنه صحفي و لا يعرف المحامي من يكون هذا..! لا أدعو دار الأوبرا للرد لأن نشر نص الدعوى سيكون انتقاصا من مهابة القانون والسيد اللو.
السيد اللو يأمر بطردي في سابقة غريبة و قد حاولت لقاءه- لا يحاول أحد هنا التقليل من شأني لمجرد أنه لم يسمع بي (: - و لما لم أستطع أطلعته و الجميع على موقفي من موقفه و ساءني ما فعل و ساءني ما أخذني به من مشاعر غير مريحة فأنا بصدد مهاجمة شخص -على شهرته- أجهله و يجهلني.
البارحة السيد اللو عاد وارتكب نفس الخطأ مع السيد راشد عندما حاول طرده من الدار و منعه من مشاهدة فيلم متاح للجميع! لا أدري حقا إن كانت تدار المسائل بهذه الطريقة التي يغلب عليها شخصنة المشكلة! ان السيد اللو يدير منشأة ذات أهمية و هو يديرها بمعرفته و يتمتع بامتيازاتها. وعليه فان هذا قد يقوده بطبيعة الحال إلى مشاكل يومية و تفاصيل يحتاج دائما للتعامل معها منها الرضا و النفور. و أعتقد أن إدراكه أن ليس ثمة ثأر شخصي قد تفيد جميع الأطراف في فهم علاقات المواطنة و التنافس و العمل و الطموح. هل نحن جديرون و الكثير من المثقفين باعتذار الدار؟ حسنا ليفتح السيد اللو تحقيقا و ليكن السيد الوزير ضمانتنا جميعا بالوصول إلى صيغة أكثر حرفية و موضوعية في حل مشاكل هي أقرب ما تكون إلى المواطنة و أبعد ما تكون عن النيل من كرامته أو كرامة أي كان. لا أدري لماذا يستمر سوء الفهم هذا في دوائر و هيئات الدولة!
يا شركاءنا في الوطن: لستم مديرون لنا و لكن مديرين لشؤوننا. لستم قيمون علينا و لكن مؤتمنون على مصالحنا. و عندما يضطر 200 مثقف الى سحب ثقتهم عنكم فهذا في أقل الأحوال يجب أن يخلق تساؤلا و ليس غضبا. و أن يخلق حيرة و ليس عنفا و أن يخلق خجلا و ليس غيظا! السيد الرئيس بذاته يفتخر بولاء الملايين له و يعتد بنتائج انتخاباته فمالك يا صديقي لا تكترث باستفتاء جرنا و جركم اليه إصراركم على تجاهل جمهوركم الذي تتغنون بكفاحكم في سبيل جعله محترما إسوة بالأمم فهلا بدأتم باحترامه أنتم أنفسكم.



















تعليق



أشهد أن لا حواء إلا أنت

08-أيار-2021

سحبان السواح

أشهد أن لا حواء إلا أنت، وإنني رسول الحب إليك.. الحمد لك رسولة للحب، وملهمة للعطاء، وأشهد أن لا أمرأة إلا أنت.. وأنك مالكة ليوم العشق، وأنني معك أشهق، وبك أهيم.إهديني...
رئيس التحرير: سحبان السواح
مدير التحرير: أحمد بغدادي
المزيد من هذا الكاتب

نقد كتاب إشكالية تطور مفهوم التعاون الدولي

31-كانون الأول-2021

نيوتون/جانيت ونترسون ترجمة:

22-أيار-2021

الـمُـغـفّـلــة – أنطون بافلوفتش تشيخوف‎

15-أيار-2021

قراءة نقدية في أشعار محمد الماغوط / صلاح فضل

15-أيار-2021

ماذا يحدثُ لجرّاحٍ حين يفتحُ جسد إنسانٍ وينظرُ لباطنه؟ مارتن ر. دين

01-أيار-2021

حديث الذكريات- حمص.

22-أيار-2021

سؤال وجواب

15-أيار-2021

السمكة

08-أيار-2021

انتصار مجتمع الاستهلاك

24-نيسان-2021

عن المرأة ذلك الكائن الجميل

17-نيسان-2021

الأكثر قراءة
Down Arrow