لم تكن الحَغب على لبنان غيغ لطيفة حقاً ، فعلى الغ غم من الصُوَغ المغوعة والخطابات الهجومية والحماسية من جميع الأطغاف بما فيها جماعة ال(عصغ) أو العدو الصهيوني الغاشم ، فقد شاهدنا على الشاشات ظهوغ شيخ شاب لطيف وشديد الشبه بالسيد حسن نصغ الله إلى حد التطابق الشكلي التام ، ولكن الأمغ لم يقتصغ على ذلك بل تعداه إلى التطابق الحغكي بما في ذلك من إشاغات وإيماءات والوصول إلى حد التطابق التام أيضاً حتى في الخطأ، فالشيخ الشاب اللطيف حقاً يلدغ بحغف الغاء ويحوله إلى غين كما يفعل السيد حسن نصغ الله تماماً !! تذكّغت الملكة الفغنسية ماغي أنطوانيت وكيف كانت تلدغ بحغف الإغ وتحوله إلى إغ !! هنا تدّخل الملك وأصدغ قغاغاً يوجب به سكان باغيس اللدغ بحغف الإغ ونطقه إغ ، حتى تواغَث الأحفاد هذا التقليد اللطيف إلى عصغنا هذا . ففكّغتُ وسألتُ نفسي " هل سيلدغ الشعب العَغبي بحغف الغاء كما هو واضح الآن ؟؟ لا أعغف فأنا لا أستقغئ المستقبل جيداً ، فهو غامض ومتقلب ومزاجي ، ولكنني أعغف جيداً من خلال قغاءتي للماضي أن الشعب العَغبي يحب أن يلدغ بالحغوف فله في كل زمان حغف يلدغ به ، طبعاً أستثني نفسي فأنا شاعغ وكاتب حغ ولا ألدغ خلف أحد حتى لو كان حسن نصغ الله .
أشهد أن لا حواء إلا أنت، وإنني رسول الحب إليك.. الحمد لك رسولة للحب، وملهمة للعطاء، وأشهد أن لا أمرأة إلا أنت.. وأنك مالكة ليوم العشق، وأنني معك أشهق، وبك أهيم.إهديني...