كم كنت لك
2009-04-11
إلى علي
خافتة أيامي
وأحلم.
لا المدينة احتفت بي كراية
ولا الريح رفعت أعلامك
لأنتقي مسائي وأنص0
***
العائدون من طعنة واحدة
يرتقون معارج الدعوات
ويدلون
علي
***
إليك إليك
أدل عليك بدم شاحب
وتريق في روحي
كلامك
ألأخضر
***
سيفك في يدي
وأسمك حملته بمشقة
بين
أنفاسي
والذي رمى لي بخاتمك لأنجو
عاد
وضيعني
منك.
**
كفخ أصطاد
الهواء
ولا
اختار
الفريسة
***
جائع إليك
على صراخك ينزف ندمي
لتعرف أني لك
واقف في عيون خيلك
أسبقك لاشتم أعدائك
واقتل
جمل
***
خافتة أيامي
وضوءك
وجع التلة
***
خيطت نوافذ قلقي
بدعاء لا أتمه
وجلست بين أعطافك
احتسي ركبتي
***
أسمعك … أسمعك
ولا
تراني
خائر الحواس
لك
تقف
قمصاني
تمام بركات ربيع دمشق 1997
08-أيار-2021
14-نيسان-2018 | |
الأدب الأيروتيكي بين غباء الرقيب الرسمي وجهل الرقيب المستتر بالضمير الديني |
18-آب-2014 |
26-أيلول-2009 | |
19-أيلول-2009 | |
09-أيار-2009 |
22-أيار-2021 | |
15-أيار-2021 | |
08-أيار-2021 | |
24-نيسان-2021 | |
17-نيسان-2021 |