ألغاز الانجيل / سيرة يسوع والنبوءات التوراتية
2010-06-04
لقد كان في حوزة مؤلّفي الأناجيل المتضلّعين في الأسفار التوراتية مجموعة كبيرة من المقاطع الكتابية، التي كان الاعتقاد في زمنهم سائداً بأنّها نبوءات عن مسيح آخر الأزمنة، حاولوا من خلالها رسم سيرة ليسوع تنطبق عليها هذه النبوءات، ولو على حساب ابتكار بعض الأقوال المنسوبة إلى يسوع أو بعض الأحداث في سيرته. وإليكم فيما يلي قائمة بأهمّ النبوءات وكيف طبّقها الإنجيليون على حياة يسوع :
1 – سيكون وارثاً لعرش داود أبيه :
* " لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابناً، وتكون الرياسة على كتفيه، ويدعى اسمه عجيباً، مشيراً، أباً أبدياً، رئيس السلام. لنمو رياسته وللسلام لا نهاية على كرسي داود وعلى مملكته، ليثبتها ويعضدها بالحقّ والبرّ من الآن إلى الأبد". (إشعيا 9: 6-7) .
+ " لا تخافي يا مريم لأنك قد وجدتِ نعمة عند الله. وها أنت ستحبلين وتلدين ابناً وتسمينه يسوع. هذا يكون عظيماً وابن العلي يدعى، ويعطيه الربّ الإله كرسي داود أبيه، ويملك على بيت يعقوب إلى الأبد." (لوقا 1: 30-33) .
2 – يولد في بيت لحم :
* " أما أنت يا بيت لحم أفراته، وأنت صغيرة أن تكوني بين ألوف يهوذا فمنك يخرج لي الذي يكون متسلطاً على إسرائيل ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل ." (ميخا 5: 2) .
+ " وبينما هما هناك (في بيت لحم) تمت أيامها لتلد، فولدت ابنها البكر وقمطته وأضجعته في المذود ." (لوقا 2: 6-7) .
3 – يولد من عذراء :
* " ولكن يعطيكم السيد نفسه آية : ها العذراء تحبل وتلد ابناً وتدعو اسمه عمانوئيل ." (إشعيا 7: 14) .
+ " يا يوسف ابن داود لا تخف أن تأخذ مريم امرأتك، لأن الذي تحمله هو من الروح القدس … وكان هذا كله ليتم ما قيل بالنبي القائل: هو ذا العذراء تحبل وتلد ابناً … الخ ." (متى 1: 20-22) .
4 – مذبحة الأطفال :
* " هكذا قال الرب: صوت سُمع في الرامة (قرية على مسافة 5كم إلى الشمال من أورشليم)، نوح بكاء مُرّ. راحيل (زوجة يعقوب الثانية) تبكي على أولادها وتأبى أن تتعزى عن أولادها لأنهم ليسوا بموجودين".(إرميا 31: 15) .
+ " حينئذ لما رأى هيرودوس أن المجوس سخروا به غضب جداً، فأرسل وقتل جميع الصبيان في بيت لحم وفي كل تخومها… حينئذ تم ما قيل بإرميا النبي القائل : صوت سُمع في الرامة … الخ ." (متى 2: 16-18) .
5 – الهروب إلى مصر والعودة :
* " لما كان إسرائيل غلاماً أحببته، ومن مصر دعوت ابني". (هوشع 11: 1) .
+ " فقام (يوسف) وأخذ الصبي وأمه ليلاً وانصرف إلى مصر وكان هناك إلى وفاة هيرودوس. لكي يتم ما قيل من الرب بالنبي القائل : من مصر دعوت ابني ." (متى2: 14-15) .
6 – يحل عليه روح الرب :
* " ويحل عليه روح الرب، روح الحكمة والفهم، روح المشورة والقوة، روح المعرفة ومخافة الرب ." (إشعيا 11: 1). " إني أُخبر من جهة قضاء الرب، قال لي: أنت ابني، أنا اليوم ولدتك ." (مزمور 2: 7) .
+ " وللوقت وهو صاعد من الماء رأى السماوات قد انشقت والروح مثل حمامة نازلاً عليه. وكان صوت من السماء: أنت ابني الحبيب الذي به سررت." (مرقس 1: 10-11) .
7 – كرازة يسوع في الجليل :
* " كما أهان الزمان الأول أرض زبولون وأرض نفتالي (في الجليل) يكرم (الزمن) الأخير طريق البحر عبر الأردن جليل الأمم. الشعب السالك في الظلمة أبصر نوراً عظيماً، الجالسون في أرض ظلال الموت أشرق عليهم نور." (إشعيا 9: 1-2) .
+ " ولما سمع يسوع أن يوحنا أُسلم انصرف إلى الجليل، وترك الناصرة وأتى فسكن في كفرناحوم التي عند البحر في تخوم زبولون ونفتالي، لكي يتم ما قيل بإشعيا النبي القائل: أرض زبولون وأرض نفتالي طريق البحر عبر الأردن جليل الأمم … الخ ." (متى 4: 12-16) .
8 – النبي الآتي إلى العالم :
* "يقيم لك الرب إلهك نبياً من وسطك من إخوتك له تسمعون." (التثنية18: 15).
+ " فاعترف يوحنا ولم ينكر وأقرّ : إني لست أنا المسيح. فسألوه: إذاً ماذا؟ إيليا أنت؟ فقال: لست أنا. النبي أنت؟ فأجاب لا … فقالوا له : فما بالك تعمّد إن كنت لست المسيح ولا إيليا ولا النبي؟ " (يوحنا 1: 19-25) .
" فلما رأى الناس الآية التي صنعها يسوع قالوا : هذا بالحقيقة النبي الآتي إلى العالم " . (يوحنا 6: 14) .
9 – رفض اليهود له :
* " لماذا ارتجّت الأمم وتفكّر الشعوب في الباطل. قام ملوك الأرض وتآمر الرؤساء معاً على الرب وعلى مسيحه قائلين: لنقطع قيودهما ولنطرح عنا رُبطهما. الساكن في السماوات يضحك، الرب يستهزئ بهم. حينئذ يتكلم عليهم بغضبه ويُرجفهم بغيظه. أما أنا فقد مسحتُ ملكي على صهيون جبل قدسي." (المزمور 2: 1-6). " "محتقر ومخذول من الناس، رجل أوجاع ومختبِر الحزن. وكمُستَّر عنه وجوهنا محتقر فلم نعتدُّ به ." (إشعيا 53: 3-4) .
+ " وقال لهم: الحق أقول لكم إنه ليس نبي مقبولاً في وطنه." (لوقا 4: 22). " فقاموا وأخرجوه خارج المدينة وجاؤوا به إلى حافة الجبل الذي كانت مدينتهم مبنية عليه حتى يطرحوه إلى أسفل. أما هو فجاز في وسطهم ومضى ." (لوقا 4: 29-30). " ولكن ينبغي أولاً أن يتألم ابن الإنسان ويُرفض من هذا الجيل ." (لوقا 17: 25) . " جاء إلى أهل بيته فما قبله أهل بيته ." (يوحنا 1: 11) .
10 – الملك الوديع :
* " ابتهجي جداً يا ابنة صهيون، اهتفي يا بنت أورشليم. هوذا ملكك يأتي إليك. هو عادل ومنصور ووديع… ويتكلم بالسلام للأمم ." (زكريا 9: 9-10) .
* " احملوا نيري عليكم وتعلموا مني لأني وديع ومتواضع القلب، فتجدوا الراحة لنفوسكم ." (متى 11: 28-29) .
11 – الملك يدخل اورشليم :
* " قولوا لابنة صهيون: هو ذا مخلّصك آت، ها أجرته معه وجزاؤه قدامه." (إشعيا 62: 11). " هو ذا ملكك يأتي إليك. هو عادل ومنصور ووديع، وراكب على حمار وعلى جحش ابن أتان ." (زكريا 9: 9) .
+ " ولما قربوا من أورشليم ووصلوا إلى بيت فاجي عند جبل الزيتون، أرسل يسوع تلميذين قائلاً لهما: اذهبا إلى القرية التي أمامكما تجدان أتاناً مربوطة وجحشاً معها فحلاهما وأْتياني بهما… فكان هذا كله لكي يتم ما قيل بالنبي القائل: قولوا لابنة صهيون هوذا ملكك يأتيك وديعاً وراكباً على أتان وجحش ابن أتان." (متى21: 1-5).
12 – خيانة يهوذا :
* " رجل سلامتي الذي وثِقتُ به، الذي أكل خبزي، رفع عقبه عليَّ ." (المزمور 41: 9) .
+ " إن واحداً منكم يسلمني، الأكل معي ." (مرقس 14: 18) .
13 – ثمن الخيانة ثلاثون من الفضة :
* " فأخذتُ عصاي وقصفتها لأنقض عهدي الذي قطعته مع كل الأسباط، فنُقِض في ذلك اليوم … فقلت لهم: إن حسُن في أعينكم فاعطوني أجرتي وإلا فامتنعوا. فوزنوا أجرتي ثلاثين من الفضة. فقال لي الرب ألقها إلى الفخاري (أو الخزّاف) الثمن الكريم الذي ثمنوني به. فأخذت الثلاثين من الفضة وألقيتها إلى الفخاري في بيت الرب. ثم قصفت عصاي الأخرى حبالاً لأنقض الإخاء بين إسرائيل ويهوذا." (زكريا 11: 10-14) .
+ " فذهب أحد الإثني عشر، وهو يهوذا الإسخريوطي، إلى الأحبار وقال لهم: ماذا تعطوني لأسلمه إليكم؟ فجعلوا له ثلاثين من الفضة. وأخذ منذ ذلك الحين يترصد فرصه ليسلمه ." (متى 26: 14-16). " ولما طلع الصباح عقد الأحبار وشيوخ الشعب مجلس شورى في أمر يسوع ليقتلوه، ثم أوثقوه وسلموه إلى الحاكم بيلاطس. فلما رأى يهوذا الذي أسلمه أنه قد حكم عليه،ندم ورد الثلاثين من الفضة إلى الأحبار والشيوخ وقال: قد أخطأت إذ أسلمت دماً بريئاً. فقالوا له: مالنا ولهذا الأمر؟ أنت وشأنك فيه. فألقى الفضة في الهيكل وانصرف، ثم ذهب وخنق نفسه. فالتقط الأحبار الفضة وقالوا: لا يحق لنا أن نضعها في الخزنة لأنها ثمن دم. فتشاوروا واشتروا بها حقل الفخاري (لتكون) مقبرة للغرباء ." (متى 27: 1-9) .
14 – شهود الزور :
* " علمني يا رب طريقك واهدني في سبيل مستقيم بسبب أعدائي … لأنه قد قام عليّ شهود زور ونافث ظلم، لولا أنني آمنت أن أرى جود الرب في أرض الأحياء ." (المزمور 27: 11-13) . " شهود زور يقومون وعما لا أعلم يسألونني. يجازوني عن الخير شراً ثكلاً لنفسي ." (المزمور 35: 11-12) .
+ " وكان الأحبار والمجلس كافة يطلبون شهادة زور على يسوع ليقتلوه فلم يجدوا، مع أنه مثل بين أيديهم من شهود الزور عدد كبير." (متى 26: 59-60). "فقام بعضهم وشهدوا عليه زوراً فقالوا : قد سمعناه يقول: سأنقض هذا الهيكل الذي صنعته الأيدي وأبني في ثلاثة أيام هيكلاً آخر لم تصنعه الأيدي ." (مرقس 14: 56-58) .
15 – الصمت عند الاتهام :
* " ظُلم، أما هو فتذلل ولم يفتح فاه. كشاة تساق إلى الذبح وكنعجة صامتة أمام جازّيها فلم يفتح فاه ." (إشعيا 53: 7) . " وأما أنا فكأصم لا أسمع، وكأبكم لا يفتح فاه، وأكون مثل إنسان لا يسمع وليس في فمه حُجة." (المزمور 38: 13-14) .
+ " فقام رئيس الكهنة وقال: أما تجيب بشيء؟ ماذا يشهد به هذان عليك؟ وأما يسوع فقد كان ساكتاً." (متى 26: 62-63). " وبينما كان الأحبار والشيوخ يشتكون عليه لم يجب بشيء . فقال له بيلاطُس : أما تسمع كم يشهدون عليك ؟ فلم يجبه عن كلمة واحدة حتى تعجّب الوالي جداً ." (متى 27: 12) .
16 – يُبغض بلا سبب :
* " وأكثر من شعر رأسي الذين يبغضونني بلا سبب." (المزمور 69: 4). "تكلموا عليّ بلسان كذب، بكلام بغض أحاطوا بي وقاتلوني بلا سبب. بدل محبتي يخاصمونني. وضعوا عليّ شراً بدل خير وبُغضاً بدل حبي." (المزمور 109: 2-5).
+ " وأما الآن فقد أبغضوني أنا وأبي، لكي تتم الكلمة المكتوبة في شريعتهم إنهم أبغضوني بلا سبب." (يوحنا 15: 24-25).
17 – يُلطم على خدّه ويُتفل عليه :
* " بذلت ظهري للضاربين وخدي للناتفين، وجهي لم أستر عن العار والبصق." (إشعيا 50: 6) .
+ " فابتدأ قوم يبصقون عليه ويغطون وجهه ويلكمونه ويقولون له تنبأ. وكان الخدام يلطمونه ." (مرقس 14: 65) . " ولما قال هذا لطم يسوع واحد من الخدام كان واقفاً قائلاً : أهكذا تجاوب رئيس الكهنة؟ " (يوحنا 18: 22-23) . " وضفر العسكر إكليلاً من شوك ووضعوه على رأسه وألبسوه ثوب أرجوان، وكانوا يقولون: السلام يا ملك اليهود، وكانوا يلطمونه ." (يوحنا 19: 2-3) .
18 – يتألم نيابة عن البشر :
* " لكن أحزاننا حملها وأوجاعنا تحملها، ونحن حسبناه مصاباً مضروباً من الله ومذلولاً، وهو مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل آثامنا … والرب وضع عليه إثم جميعنا ." (إشعيا 53: 4-6) .
+ "بُلًغت إليكم قبل كل شيء ما تلقيته، وهو أن المسيح مات من أجل خطايانا كما جاء في الكتب، وأنه دفن وقام في اليوم الثالث كما جاء في الكتب ." (رسالة بولس الأولى إلى أهالي كورنثة 15: 3-4) . " إن يسوع سيموت فدى الأمة. وليس فدى الأمة فحسب بل يموت ليجمع شمل أبناء الله." (يوحنا 11: 51-52) . " فستلد ابناً وتدعو اسمه يسوع، لأنه يخلص شعبه من خطاياهم." (متى 1: 21) .
19 – يتلقى الهزء والإهانة :
* " أما أنا فدودة لا إنسان، عار عند البشر ومحتقر من الشعب. كل الذين يرونني يستهزئون بي، يفغرون الشفاه وينغصون الرأس قائلين: اتكل على الرب فليُنجه، لينقذه لأنه سُرَّ به." (المزمور 22: 6-8) .
+ " وكان المجتازون يجدفون عليه قائلين : إن كنت ابن الله فانزل عن الصليب. وكذلك الأحبار يسخرون مثلهم ويقولون مع الكتبة والشيوخ: اتكل على الله فلينقذه الآن إن كان راضياً عنه ." (متى 27: 39-43) .
20 – يُصلب مع أثمةٍ :
* " من أجل أنه سكب نفسه للموت وأُحصي مع أثمة، وهو حمل خطيئة كثيرين وشفع في المذنبين." (إشعيا 53: 12) .
+ " وصلبوا معه لصين واحد عن يمينه وآخر عن يساره. فتم الكتاب القائل: وأُحصي مع أثمةٍ ." (مرقس 15: 27-28) .
21 – يًقدم له مرارة مع خل ليشرب :
* " العار قد كسر قلبي فمرضت. انتظرت رقة فلم تكن ومُعزّين فلم أجد. ويجعلون في طعامي علقماً وفي عطشي يسقونني خلاً." (المزمور 69: 20-21).
+ " بعد هذا رأى يسوع أن كل شيء قد كمل. فلكي يتم الكتاب قال: أنا عشطان. وكان إناء موضوعاً مملوءاً خلاً، فملأوا اسفنجة من الخل ووضعوها على قضيب من نبات الزوفا وقدموها إلى فمه. فلما أخذ يسوع الخل قال: قد كمل. ونكس رأسه وأسلم الروح." (يوحنا 19: 28-30) .
22 – تثقب يداه وقدماه :
* " جماعة من الأشرار اكتنفتني. ثقبوا يديَّ ورجليّ، أُحصيَ كل عظامي." (المزمور 22: 16) .
+ " أما توما فلم يكن معهم حين جاء يسوع. فقال له التلاميذ: قد رأينا الرب. فقال لهم: إن لم أبصر في يديه أثر المسامير وأضع إصبعي في أثر المسامير لا أُؤمن ." (يوحنا 20: 24-25) .
23 – يُطعن في جنبه :
* " فينظرون إلى الذي طعنوه وينوحون عليه كنائح على وحيد له." (زكريا 12: 10) . " كثيرة هي بلايا الصدّيق ومن جميعها ينجيه الرب. يحفظ جميع عظامه، واحد منها لا ينكسر." (المزمور 34: 19-20) .
+ " فجاء الجنود فكسروا سيقان الأول والآخر اللذين صلبا معه، أما يسوع فلم يكسروا ساقيه لأنهم لما وصلوا إليه رأوه قد مات. فطعنه أحد الجنود بحربة فخرج على إثرها دم وماء… وحدث هذا لكي يتم الكتاب القائل: عظم لا يُكسر له. وجاء في كتاب آخر: سينظرون إلى الذي طعنوه ." (يوحنا 19: 33-37) .
24 – إلقاء القرعة على ثيابه :
* " جماعة من الأشرار اكتنفتني… يقسمون ثيابي بينهم وعلى لباسي يقترعون." (المزمور 22: 16-18).
+ " ولما صلبوه اقتسموا ثيابه مقترعين عليها ماذا يأخذ كل واحد." (مرقس 15: 24). " ليتم الكتاب القائل: اقتسموا ثيابي بينهم وعلى لباسي ألقوا قرعة." (يوحنا 19: 24) .
25 – يُدفن مع غني عند موته :
* " ضُرب من أجل ذنب شعبي، وجُعل مع الأشرار قبره ومع غني عند موته." (إشعيا 53: 8-9) .
+ " ولما كان المساء جاء رجل غني من الرامة اسمه يوسف، وكان هو أيضاً تلميذاً ليسوع، فتقدم إلى بيلاطس وطلب جسد يسوع … فأخذ يوسف الجسد ولفه بكتان نقي ووضعه في قبره الجديد الذي كان قد نحته في الصخرة." (متى 27: 57-60) .
26 – قيامته :
* " لأنك لن تترك نفسي في الهاوية (= القبر أو العالم الأسفل) لن تدع قدوسك يرى فساداً. تريني طريق الحياة." (المزمور 16: 10-11). " إنما الله يفدي نفسي من يد الهاوية لأنه يأخذني." (المزمور 49: 15). " هلم نرجع إلى الرب، لأنه هو افترس فيشفينا، ضرب فَيُجَبّرنا، بعد يومين يحيينا، وفي اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه." (هوشع 6: 1-2) .
+ " قام يسوع صباح الأحد (اليوم الثالث للصلب) فتراءى أولاً لمريم المجدلية، تلك التي أخرج منها سبعة شياطين، فمضت وأخبرت التلاميذ." (مرقس 16: 9) . " إنه ليس ههنا فقد قام من بيت الأموات كما أنبأ .
عن موقع الأوان
08-أيار-2021
22-أيار-2021 | |
08-أيار-2021 | |
01-أيار-2021 | |
24-نيسان-2021 | |
13-شباط-2021 |
22-أيار-2021 | |
15-أيار-2021 | |
08-أيار-2021 | |
24-نيسان-2021 | |
17-نيسان-2021 |