Alef Logo
ابداعات
              

محكمة التاريخ

مازن أكثم سليمان

خاص ألف

2020-05-16


(1)

لم أكُنْ يوماً أخشى الحرب؛ بقدر ما أخشى السَّلام.

سوءُ الفَهْمِ يتأسَّسُ هُناكَ: فيما يبدو مُستقرّاً وحميميّاً وخادِعاً.

لا غِنَى عن سوء الفَهْم، لكنْ: ألا يُمكِنُ الاستغناءُ عن الحُروب..؟!!



(2)

في الحديقة المُنَمَّقة كثيراً

يخطرُ على بالِكَ الهَرَب،

فكُلُّ نعمةٍ مَوفورةٍ،

عطرٌ يُحاوِلُ التَّستُّرَ على عَرَقِ إبطٍ زَنِخ.

(3)

قد يُمكِنُ إرجاءُ الحُروبِ، إنَّما لا يُمكِنُ إرجاءُ الحُبّ.

الجسَدُ يتمزَّقُ ويتلاشى في الحِصارِ والمَجاعاتِ وتحتَ البراميلِ المُتفجِّرة أو بفعلِ السِّلاح الكيماويّ، غيرَ أنَّ (ليبيدو الحرب) ينهَضُ دائِماً كالمارِدِ ويُدافِعُ مرَّةً بقُوَّةِ الحُبّ، ومرَّةً بقُوَّةِ الكراهيّة، أو بالقُوَّتيْنِ معاً بلا فاصِل، وعلى هذا الحَبْلِ القلِقِ المُرعِبِ يتمدَّدُ الجنسُ كقُربانٍ أصيلٍ لفَتْحِ فَجوةٍ يتسلَّلُ منها أوكسجين الدَّيمومة وهوَ يدفَعُ عرَبَةَ التّاريخ في مَسارِبِ كُلِّ تغييرٍ مُمكِنٍ.



(4)

في هُوَّةِ الحُبِّ المُسوَّرة بالحُروب يحيا المُستحيلُ على الأرض، ويَستغني القلبُ والبَصَرُ واللَّحْمُ _لحظةَ السُّقوط فيها_ عن المُعجزات.

في هُوَّة الحُبّ المُسوَّرة بالحُروب تحدثُ دائماً أقدَم مُطابَقة عبثيّة في التّاريخ بينَ التَّجربة والمُتخيَّل.



(5)

ليسَتْ مَحكمةُ التّاريخ شيئاً عابِراً أو آنيّاً؛ إنَّها مُنشأةٌ دائِمَةُ الإقامة:

/القتلُ والهَمجيّةُ ومَنطِقُ الغلَبة آليّاتُ الأمرِ الواقِع لتسويغ (الحقيقة)، والحقيقةُ/اللّاحقيقة تحتاجُ دوماً إلى إسنادٍ من النَّقصِ الإنسانيِّ الرّعديد، وفي هذهِ المُعادَلة الأليمة يستدعي نداءُ الوجود مَحكمةَ التّاريخ التي لا تعرفُ الاسترخاءَ أو النَّومَ خارِجَ الحُرِّيّة المَهدور دمُها/.



(6)

الكسولُ رُبّانُ سفينةِ الحَدْس

والعَقلانيُّ يتعَبُ على المَعاني

لكنَّهُ يستسلِمُ أحياناً للتِّكرار الأعمَى

مُتوهِّماً أنَّهُ يُصارِعُ بلا توقُّف في العُمْقِ الرَّهيب:

/العقلُ زائِدٌ عن الحاجة، والحَدْسُ ثوريٌّ؛

إنْ كانَ المَوجودُ البشريُّ عاجِزاً عن بسطِ أساليبِ وجودِهِ/.



(7)

هلِ الحربُ فضيحَةُ السَّلام، أمِ السَّلامُ فضيحَةُ الحرب..؟!!

الحربُ غالباً قُوَّةٌ ناعِمة، والسَّلامُ غالباً حربٌ مُعدَّلةٌ جينيّاً، والتَّماهي في الوجود اللُّغويّ _في_ العالَم مأزَقٌ لعين: يبقى الحبرُ المُراقُ في فلسفة الأخلاق عجْزٌ حَميدٌ يُرفَعُ بلا توقُّفٍ إلى مَحكمةِ التّاريخ.



(8)

مَحكمةُ الجِنايات الدَّوليّة قيْحُ البراغماتيّة المُصابَة بالغرغرينا، والدُّبلوماسيُّونَ أذيالُ خطاباتهِم المُقلَّمة بعِناية مُقزِّزة، أمّا أمثالي فليسَ لديهِم سوى إطلاق هذهِ الصَّرخة المُستجيبة لنداء اللُّغة الوجوديّ، وخبْط الأرض بالأرجُل حتّى نزع صاعِق أمان الأمَل، وتعرية عرنوس الذُّرة من وريقاتِهِ قبلَ أنْ يفترسَهُ القُبْح، فنتأكَّد عندَها من حتميّة المعركة ضدّ الـ...



(9)

للجوعى

تخبزُ العِباراتُ الرنّانةُ أرغفةَ الانتصارات

هذا لا يُزيحُ المَخاطِرَ أبداً

بل يُعيدُ إنتاجَها

لذلكَ يبدو المَجازيُّ

سيِّدَ الجَمالِ السَّرمديّ.



(10)

المُخلِّصونَ كذبةُ الضُّعفاء.

لا شرقَ خارِجَ الغرب، ولا غربَ خارِجَ الشَّرق، ولا صُندوق انتخابات ديمقراطيّة خارِجَ مَداراتِ عالَمٍ تُمزَجُ أجسادُهُ في أيقونةٍ (إباحيّة/صوفيّة) مهما تعنَّتَتْ بعضُ الأعضاء.

المَركزيّاتُ عكاكيزُ الثُّنائيّات المُهترِئة.



(11)

مجلِسُ الأمنِ حارِسُ مَبنىً لا يَعرِفُ مُحتوياتِهِ، والأُمَمُ المُتَّحِدة آلهةٌ كرتونيّة تُرَشُّ بالماء في كُلَّ يوم.



(12)

لنْ أتورَّطَ في السِّياسةِ أكثَرَ

حتَّى لا تشمَتَ الاستعاراتُ بي

الرَّقصُ لا يُوقِفُ لحنَ البارودِ

لكنَّهُ يتبختَرُ في نرجسيّةِ مرآةٍ خائِفة

ويُطلِقُ أسرابَ السَّعادة.



(13)

على الحوافِّ يتحرَّكُ حُلْمي

هارِباً من الأبراجِ العاجيّة

ومن كُلِّ محورٍ أو هامِش

أحرقُ صُكوكَ الغُفرانِ على السَّلالمِ الدّائِريّةِ لسِجن القلعة

وأستمرُّ في تدوير الوجود على جَناحِي المَكسور

أنا الانقلابُ المُناخيُّ المُستمِرُّ

على السّائِحِ التَّقليديّ.



(14)

لي مَحكمتي الخاصّة، وأنا القاضي والمُتَّهَمُ..!!

مُذ كنتُ المَحكومَ نسيتُ وجودَ الحاكِمِ فيَّ.



(15)

أتعرَّفُ على ذاتي كذُروةٍ مَسرحيّةٍ تراجيديّة.

ذاتي المُتخارِجةُ بجُموحٍ، ولم يعُدْ من المُمكِنِ إعادَتُها إلى القُمقمِ القديمِ البالي.

ذاتي المَنذورةُ لنِسْيَاقاتِ الحياة، والتي تأبى أنْ تُخضِعَ شيئاً لمُسَبَّقاتِها الرَّعناء.

ذاتي التي تزدري فكرة التَّحكُّم بـِ...

ذاتي التي تنصبُ مَحاكِمَها الشّاسِعة _في_ العالَم، ولا تُحاكِمُ وتحكمُ إلّا على سُلطتِها المَركزيّة بالأشغال الشّاقّة المُؤبَّدة.



(16)

وثِّقوا كُلَّ شيءٍ.

حسْبُ المُحاكِمِ الحُرِّ في هذا الوجود أنْ يُبادِرَ.



(17)

عدمُ الحُكْمِ على فكرة هوَ ما يُميتُها، والحُكْمُ عليها ولَوْ بالإعدام هوَ ما يُحييها.



(18)

سأستدرِكُ ما فاتَ من ظِلالِ الأُقحوانِ

لي ربَّةُ شوقٍ تختفي كُلَّما حاوَلْتُ تنميطَها

وحينَما أُديرُ ظَهْري للرِّيحِ

تبعَثُ لي برسالةِ عبَقٍ

هذا هُوَ التَّوازُنُ الخفيفُ

أنْ نعبُرَ

وكُلّ ما يهمُّنا

أنْ يُحاكِمَنا الحُبُّ والجسَدُ والكينونةُ ببعضِ حُضورٍ خافِتٍ في بعضِ غِيابٍ نُطلِقُ سراحَهُ مهما ارتكَبَ.



(19)

التّاريخُ لا يحتاجُ إلى تبنِّي مَحكمة.

المَحكمةُ ابنةُ التّاريخِ التي لا تُفطَمُ أبداً عن حليبِهِ اللَّذيذ المَسموم.

المَحكمةُ السُّلالةُ التي تحملُ اسماً واحِداً، وتكراراً مُغايِراً لأفعالٍ مُغايِرة.

المَحكمةُ صيرورةٌ وتباعُدٌ واختلافات.

المَحكمةُ فرصتُنا الدائِمة للفعل والمُبادَرة: المُهِمّ أنْ نستيقظَ الآن.



(20)

_ متى نتغيَّرُ أيُّها الله..؟!!.



(1)

لم أكُنْ يوماً أخشى الحرب؛ بقدر ما أخشى السَّلام.

سوءُ الفَهْمِ يتأسَّسُ هُناكَ: فيما يبدو مُستقرّاً وحميميّاً وخادِعاً.

لا غِنَى عن سوء الفَهْم، لكنْ: ألا يُمكِنُ الاستغناءُ عن الحُروب..؟!!



(2)

في الحديقة المُنَمَّقة كثيراً

يخطرُ على بالِكَ الهَرَب،

فكُلُّ نعمةٍ مَوفورةٍ،

عطرٌ يُحاوِلُ التَّستُّرَ على عَرَقِ إبطٍ زَنِخ.



(3)

قد يُمكِنُ إرجاءُ الحُروبِ، إنَّما لا يُمكِنُ إرجاءُ الحُبّ.

الجسَدُ يتمزَّقُ ويتلاشى في الحِصارِ والمَجاعاتِ وتحتَ البراميلِ المُتفجِّرة أو بفعلِ السِّلاح الكيماويّ، غيرَ أنَّ (ليبيدو الحرب) ينهَضُ دائِماً كالمارِدِ ويُدافِعُ مرَّةً بقُوَّةِ الحُبّ، ومرَّةً بقُوَّةِ الكراهيّة، أو بالقُوَّتيْنِ معاً بلا فاصِل، وعلى هذا الحَبْلِ القلِقِ المُرعِبِ يتمدَّدُ الجنسُ كقُربانٍ أصيلٍ لفَتْحِ فَجوةٍ يتسلَّلُ منها أوكسجين الدَّيمومة وهوَ يدفَعُ عرَبَةَ التّاريخ في مَسارِبِ كُلِّ تغييرٍ مُمكِنٍ.



(4)

في هُوَّةِ الحُبِّ المُسوَّرة بالحُروب يحيا المُستحيلُ على الأرض، ويَستغني القلبُ والبَصَرُ واللَّحْمُ _لحظةَ السُّقوط فيها_ عن المُعجزات.

في هُوَّة الحُبّ المُسوَّرة بالحُروب تحدثُ دائماً أقدَم مُطابَقة عبثيّة في التّاريخ بينَ التَّجربة والمُتخيَّل.



(5)

ليسَتْ مَحكمةُ التّاريخ شيئاً عابِراً أو آنيّاً؛ إنَّها مُنشأةٌ دائِمَةُ الإقامة:

/القتلُ والهَمجيّةُ ومَنطِقُ الغلَبة آليّاتُ الأمرِ الواقِع لتسويغ (الحقيقة)، والحقيقةُ/اللّاحقيقة تحتاجُ دوماً إلى إسنادٍ من النَّقصِ الإنسانيِّ الرّعديد، وفي هذهِ المُعادَلة الأليمة يستدعي نداءُ الوجود مَحكمةَ التّاريخ التي لا تعرفُ الاسترخاءَ أو النَّومَ خارِجَ الحُرِّيّة المَهدور دمُها/.



(6)

الكسولُ رُبّانُ سفينةِ الحَدْس

والعَقلانيُّ يتعَبُ على المَعاني

لكنَّهُ يستسلِمُ أحياناً للتِّكرار الأعمَى

مُتوهِّماً أنَّهُ يُصارِعُ بلا توقُّف في العُمْقِ الرَّهيب:

/العقلُ زائِدٌ عن الحاجة، والحَدْسُ ثوريٌّ؛

إنْ كانَ المَوجودُ البشريُّ عاجِزاً عن بسطِ أساليبِ وجودِهِ/.



(7)

هلِ الحربُ فضيحَةُ السَّلام، أمِ السَّلامُ فضيحَةُ الحرب..؟!!

الحربُ غالباً قُوَّةٌ ناعِمة، والسَّلامُ غالباً حربٌ مُعدَّلةٌ جينيّاً، والتَّماهي في الوجود اللُّغويّ _في_ العالَم مأزَقٌ لعين: يبقى الحبرُ المُراقُ في فلسفة الأخلاق عجْزٌ حَميدٌ يُرفَعُ بلا توقُّفٍ إلى مَحكمةِ التّاريخ.



(8)

مَحكمةُ الجِنايات الدَّوليّة قيْحُ البراغماتيّة المُصابَة بالغرغرينا، والدُّبلوماسيُّونَ أذيالُ خطاباتهِم المُقلَّمة بعِناية مُقزِّزة، أمّا أمثالي فليسَ لديهِم سوى إطلاق هذهِ الصَّرخة المُستجيبة لنداء اللُّغة الوجوديّ، وخبْط الأرض بالأرجُل حتّى نزع صاعِق أمان الأمَل، وتعرية عرنوس الذُّرة من وريقاتِهِ قبلَ أنْ يفترسَهُ القُبْح، فنتأكَّد عندَها من حتميّة المعركة ضدّ الـ...



(9)

للجوعى

تخبزُ العِباراتُ الرنّانةُ أرغفةَ الانتصارات

هذا لا يُزيحُ المَخاطِرَ أبداً

بل يُعيدُ إنتاجَها

لذلكَ يبدو المَجازيُّ

سيِّدَ الجَمالِ السَّرمديّ.



(10)

المُخلِّصونَ كذبةُ الضُّعفاء.

لا شرقَ خارِجَ الغرب، ولا غربَ خارِجَ الشَّرق، ولا صُندوق انتخابات ديمقراطيّة خارِجَ مَداراتِ عالَمٍ تُمزَجُ أجسادُهُ في أيقونةٍ (إباحيّة/صوفيّة) مهما تعنَّتَتْ بعضُ الأعضاء.

المَركزيّاتُ عكاكيزُ الثُّنائيّات المُهترِئة.



(11)

مجلِسُ الأمنِ حارِسُ مَبنىً لا يَعرِفُ مُحتوياتِهِ، والأُمَمُ المُتَّحِدة آلهةٌ كرتونيّة تُرَشُّ بالماء في كُلَّ يوم.



(12)

لنْ أتورَّطَ في السِّياسةِ أكثَرَ

حتَّى لا تشمَتَ الاستعاراتُ بي

الرَّقصُ لا يُوقِفُ لحنَ البارودِ

لكنَّهُ يتبختَرُ في نرجسيّةِ مرآةٍ خائِفة

ويُطلِقُ أسرابَ السَّعادة.



(13)

على الحوافِّ يتحرَّكُ حُلْمي

هارِباً من الأبراجِ العاجيّة

ومن كُلِّ محورٍ أو هامِش

أحرقُ صُكوكَ الغُفرانِ على السَّلالمِ الدّائِريّةِ لسِجن القلعة

وأستمرُّ في تدوير الوجود على جَناحِي المَكسور

أنا الانقلابُ المُناخيُّ المُستمِرُّ

على السّائِحِ التَّقليديّ.



(14)

لي مَحكمتي الخاصّة، وأنا القاضي والمُتَّهَمُ..!!

مُذ كنتُ المَحكومَ نسيتُ وجودَ الحاكِمِ فيَّ.



(15)

أتعرَّفُ على ذاتي كذُروةٍ مَسرحيّةٍ تراجيديّة.

ذاتي المُتخارِجةُ بجُموحٍ، ولم يعُدْ من المُمكِنِ إعادَتُها إلى القُمقمِ القديمِ البالي.

ذاتي المَنذورةُ لنِسْيَاقاتِ الحياة، والتي تأبى أنْ تُخضِعَ شيئاً لمُسَبَّقاتِها الرَّعناء.

ذاتي التي تزدري فكرة التَّحكُّم بـِ...

ذاتي التي تنصبُ مَحاكِمَها الشّاسِعة _في_ العالَم، ولا تُحاكِمُ وتحكمُ إلّا على سُلطتِها المَركزيّة بالأشغال الشّاقّة المُؤبَّدة.



(16)

وثِّقوا كُلَّ شيءٍ.

حسْبُ المُحاكِمِ الحُرِّ في هذا الوجود أنْ يُبادِرَ.



(17)

عدمُ الحُكْمِ على فكرة هوَ ما يُميتُها، والحُكْمُ عليها ولَوْ بالإعدام هوَ ما يُحييها.



(18)

سأستدرِكُ ما فاتَ من ظِلالِ الأُقحوانِ

لي ربَّةُ شوقٍ تختفي كُلَّما حاوَلْتُ تنميطَها

وحينَما أُديرُ ظَهْري للرِّيحِ

تبعَثُ لي برسالةِ عبَقٍ

هذا هُوَ التَّوازُنُ الخفيفُ

أنْ نعبُرَ

وكُلّ ما يهمُّنا

أنْ يُحاكِمَنا الحُبُّ والجسَدُ والكينونةُ ببعضِ حُضورٍ خافِتٍ في بعضِ غِيابٍ نُطلِقُ سراحَهُ مهما ارتكَبَ.



(19)

التّاريخُ لا يحتاجُ إلى تبنِّي مَحكمة.

المَحكمةُ ابنةُ التّاريخِ التي لا تُفطَمُ أبداً عن حليبِهِ اللَّذيذ المَسموم.

المَحكمةُ السُّلالةُ التي تحملُ اسماً واحِداً، وتكراراً مُغايِراً لأفعالٍ مُغايِرة.

المَحكمةُ صيرورةٌ وتباعُدٌ واختلافات.

المَحكمةُ فرصتُنا الدائِمة للفعل والمُبادَرة: المُهِمّ أنْ نستيقظَ الآن.



(20)

_ متى نتغيَّرُ أيُّها الله..؟!!.

تعليق



أشهد أن لا حواء إلا أنت

08-أيار-2021

سحبان السواح

أشهد أن لا حواء إلا أنت، وإنني رسول الحب إليك.. الحمد لك رسولة للحب، وملهمة للعطاء، وأشهد أن لا أمرأة إلا أنت.. وأنك مالكة ليوم العشق، وأنني معك أشهق، وبك أهيم.إهديني...
رئيس التحرير: سحبان السواح
مدير التحرير: أحمد بغدادي
المزيد من هذا الكاتب

سؤال وجواب

15-أيار-2021

بايدن المُدجَّج بالاحتمالات السورية

30-كانون الثاني-2021

نُدامى الحنين الورديّ

31-تشرين الأول-2020

العُري اللاّزم لفعل القتل

19-أيلول-2020

صناعة ولَد

29-آب-2020

حديث الذكريات- حمص.

22-أيار-2021

سؤال وجواب

15-أيار-2021

السمكة

08-أيار-2021

انتصار مجتمع الاستهلاك

24-نيسان-2021

عن المرأة ذلك الكائن الجميل

17-نيسان-2021

الأكثر قراءة
Down Arrow