وعندي أنْ اقرأَ في صَفْحَةِ وجْهِكَ
أسماءٌ وأكاذيبُ
بلونِ الحجلِ مُساقاً بين خياراتِ
الموتِ أو مهارة أن يوقعَ رفقائهِ
في ذلَّةِ الخياناتِ ...؟!
عندي سيان أن نقتلَ أو نشتهي بدلَ الحبيبِ
قَلَقَه ُ...
وعندي أن أنتظرَ الحياةَ لتدفعَ أشرعتي
إلى البحرِ أي مكانٍ يكسبنا ...
رطوبةَ الرغبةِ وملوحةَ من يأبه لامرأةٍ عاريةٍ
في حقلٍ ...
ظهيرةَ قرى
نائيةٍ تتقلبُ خيالاتُها على سرابِ الظامئِ
عندي أن تخدعَ ظلَ الماءِ
لتقفزَ من الغيهبِ ..
الفناءِ الحارسِ الناظرِ المنتظرِ أنْ تهنَ
فَيفْتَرِسُكَ كالحملِ الموسومِ بدمهِ
وعندي في حفرِ الموتِ
يتساوى العابدُ والمعبودُ ؟!!.
××××××××
نقل المواد من الموقع دون الإشارة إلى المصدر يعتبر سرقة. نرجو ممن ينقلون عنا ذكر المصدر ــ ألف