ودعماً للفتوى التي تجيز للفتيات اليهوديات إقامة علاقات جنسية مع "المطلوبين" عاد الباحث إلى تاريخ اليهود من القدم ليؤكد أن هذه "الصنعة" قديمة وليقدم نماذج عن يهوديات أقمن علاقات جنسية مع الأعداء من أجل شعب إسرائيل، فيذكر أن الملكة أستر أقامت مثل هذه العلاقة مع الملك أحشواريش، و"ياعيل" التي ضاجعت قائد جيش العدو سيسرى بهدف استنزافه وقطع رأسه".
وبحسب الباحث فإنه منذ أيام "التلمود" جرى نقاش طويل حول هذه المسألة، ".
من هنا بدت مارسيل التي احتفظت بصورة صديقتها اليهودية ستين عاما، وبتذكارات اخرى لأصدقاء انقطعت اخبارهم منذ الرحيل، كأنها تروي حكاية عن جماعة لا علاقة لها بإسرائيل. بقي السؤال مطروحاً عندما ضحك الجمهور مع تيريز التي حكت ببراءة قصة صداقتها مع ماري المسيحية المتزوجة من يهودي، والتى غادرت الى اسرائيل بسبب الفقر. تيريز بكت على الهواء عندما تبلغت ان صديقتها ماري توفيت. وأضافت انها فتشت عن ماركو، ابن ماري، بين الجنود الاسرائيليين الذين غزوا لبنان عام 1982، حتى .
ذهب البرنامج منحى تلك المجلات التي تقدم في بعض صفحاتها صورا للمتواجدين في نشاط اجتماعي ما ,لكنها مسطحة وباردة وبلا عمق وكل ما تقدمه شهرة فارغة , فهل سوزان نجم الدين بحاجة لتلك الشهرة والتي قالت في جواب لها: إنها تتأنى كثيرا في اختيار عملها لأنها تريده كاملا من حيث الإخراج والنص وكل متعلقات الإنتاج . وهنا السؤال لك يا سوزان لماذا أقدمت على التصوير في هذا البرنامج دون أن تتأكدي أن العدة كاملة لحلقة ناجحة ترضي بها جمهورك!؟وأنت يا عادل مبارز أنت مصوراتي!؟ ,أين الصور!؟.
تسابق دول العلم و التكنولوجيا إلى إحراز مكانة رائدة على الساحة الدولية في مجال علم النانو و تقنياته، و إلى إحداث مراكز و مختبرات و فرق بحوث متخصصة في هذا المجال الذي يُعتبر أحد أهم منجزات البشرية و يَعد بثورة صناعية هائلة تَسم عصرنا بعصر النانو.
إن هذا العلم يدرس جميع ما يتعلق بالجسيمات الدقيقة التي تقع ضمن حيز النانو و هو جزء من الألف من الميكرومتر أي جزء من المليون من الميلمتر أي بين خمس ذرات إلى ألف ذرة ، أما تقنية النانو كما ورد في جريدة الحياة اللندنية
مع انتهاء الحرب التي اندلعت عام 1994، انتصر الشمال على الجنوب الذي كان يطالب بالانفصال مجدداً، وبدا واضحاً للجميع أن فوز الشمال كان بمساعدة مباشرة من المجموعات السلفية. هنا تبلور المشروع الحقيقي للمتطرفين، فكان أول ما قاموا به هو تدمير مصنع «صيرة» للمشروبات الكحولية، باعتباره رمز الدولة الكافرة التي كانت قائمة في الجنوب. بعدها كرّت السبحة وبدأت الماكينة السلفية العمل بكامل طاقتها. اليوم، بعد عشرين عاماً تقريباً، جاءت الحصيلة: زحف الذهنية القبلية على الجنوب، وانطفاء المدنية، وقتل أي إمكان لتطوير الحياة المدنية في الشمال.
ليس نقاشاً ثقافياً بل هو نقاش عاطفي»، هكذا وصف بعض الخبراء الجدل الذي استمر لشهور في العاصمة الفرنسية حول الصورة التي تظهر الشاعر الفرنسي ارتور رامبو على درج فندق لونيفر في عدن، وهي صورة تظهر الشاعر بعمر راشد، بعيداً عن الكليشيهات التي عرفناها عنه والتي تظهره في عمر المراهقة. مؤخراً، قطع الخبراء النقاش بإعلانهم إنها فعلا صورة رامبو. حول ذلك، هذه المقالة التي تستعيد القصة وهي تعتمد على الصحف التالية «لو فيغارو»، «لوموند»، «غالا» التي تناولت هذه القضية.
بعد ستة أشهر من النقاش والجدل ما بين العديد من المختصين والمختصين بأدب وسيرة حياة الشاعر الفرنسي الراحل أرتور رامبو، حُسم الأمر
ما أكتبه لا يمكن وضعه تحت مسمّى كتابي معيّن، بل يمكن وضعه ضمن كتابة هي أشبه بكتابة هذيانية مريضة، تكون عالية هنا ومنخفضة هناك، ساطعة هنا مشرشرة هناك، قوية البنية هنا ضعيفة الشكل هناك. ما اكتبه نوع من أنواع الكتابة الآلية لا يمكن ضبطها ضمن حدود، ولا يمكن الأخذ بها كنوع أو شكل كتابة نثرية، مع أنني أجد واقرأ كل يوم نماذج كتابية تشبه ما اكتبه تحت اسم قصيدة النثر. ما اكتبه تشويه صارخ لمشاعر منسابة وجارفة لا أستطيع مقاومتها أو ترويضها ضمن قالب شعري معين. بل لا يمكنني أن أضع حدا لهذه الكلمة وحاجزا لتلك المفردة في سبيل "الانسيابية" أو "الغنائية". أكره القصائد الغنائية التي تترك كل شيء في سبيل ضبط المفاعيل وفعولن فعولن مستفعلن ضمن بركة قصيدة التفعيلة. اكره التفعيلة ولا اعرف كيف تكتب قصيدة التفعيلة
ارتبطتْ المرأةُ بأسطورةِ الغوايةِ, فحواءُ هي التي أغْوَتْ آدمَ بالخطأِ الأولِ فهبطَ وهبطتْ إلى الأرض. القَص الديني خصوصاً في التوراةِ والإنجيلِ يحفزان التفكيرَ على هذا النحو, ورغم أنه في القصِ القرآني "أغواهما"- آدم وحواء – الشيطانُ ووسوسَ لهما- وتابَ عليهما الله في النهايةِ, فإنَ الخطابَ الثقافي الإسلامي يتجاهل القصَ القرآني لصالحِ الإيقاءِ على القصِ التوراتي لأنه يؤكدُ إنتاجَ أسطورةِ المرأةِ الغاويةِ التي تُبقي على ذكورةِ المجتمع الإسلامي.
يبدو أيضاً أن أسطورةَ المرأة الغاوية إستقرتْ في الخطابِ الثقافي العام بفعلِ فاعلٍ
نميل للاعتقاد أن الشارع هو للأسوياء من الناس فقط, وذلك بحكم الفطرة والطبيعة, أما عدا ذلك فمكانهم الطبيعي ليس في الشارع على ما أؤمن, وعوضاً عن إضاعة الوقت في الحديث عن تقبّل ما هو مناف للطبيعة البشرية نزولاً عند رغبة فتى أغر هنا وحيزبون أو حيزبور هناك, علينا أن نفكر بحلول أخرى أكثر واقعية واحتراماً لمشاعر الأسوياء والشاذين على حد سواء, فمثلاً يمكن التعامل مع الشواذ جنسياً باعتبارهم كائنات مريضة ومرض بعضهم قد يُعدي, ونقترح في هذا المقام أن تعامل تلك الكائنات طُبياً كما المصابون بالجذام
تقول «كارول بي كريست» مؤلفة كتاب (الصوفية النسوية)، الصادر عن دار آفاق للنشر والتوزيع: «إن قصص النساء لم تحك بعد، ودون القصص تفقد المرأة طريقها عند إقدامها على اتخاذ القرارات الفاصلة في حياتها، فبدونها لاتعرف كيف تقيم نضالها وتعطيه حق قدره، ولاتحتفل بقواها، ولاتقدر على أن تفهم ألمها، دون القصص تظل المرأة غريبة عن خبرات النفس العميقة وبعيدة عن خبرات العالم التي تسمى الخبرات الروحية أو الدينية، وتظل منغلقة في صمتها».
عن أي قصص تتحدث بي كرست، وقد ملأت المجموعات القصصية النسوية رفوف الهواء؟