بيدين مجرحتين أنتزع من تقويم العام الفائت ورقة لعل هجرتنا بداية لقصيدة مغطاة بالدوائر : هل سنكمل باتجاه أيامنا
أم أن السمكة التي لم تعد تحتك بالنهر ولاالقطارات ستظل تشهد صعودي وهبوطك إلى ماادخرناه من احتمال الزنبق.. : أحضرت لك ترابي في ثلاث هجرات وأحضرت بذور مالم يحن وقته.. : أنا حزمة شوك يعابثها العجاج عاشقا يجنح للنوم يجترح البحيرة وأنت تعبرين المدينة محررة من اليمين ومن الشمال... ** تتبادل نزالا خائبا مع نفسك تنشطر إلى اثنين تملأ البحيرات السبع تفرغها مزدحما بها تعبر التيه والعرٌافات وتقول كم الارض موحشة كم السماء ضيقة
أشهد أن لا حواء إلا أنت، وإنني رسول الحب إليك.. الحمد لك رسولة للحب، وملهمة للعطاء، وأشهد أن لا أمرأة إلا أنت.. وأنك مالكة ليوم العشق، وأنني معك أشهق، وبك أهيم.إهديني...