ظلامٌ يومئ بالقرب
خاص ألف
2014-07-27
هات عينيك تنزلق إلى وجهي مرة أخرى, تتحسس عماي,
لله كيف مرّ يومكـ(ــما) من قداسة الخرائط!!
كيف كنتُ قبل الثانية عشرة حضارتك الرهيبة,
وكنتَ عمادي!!
حتى أتى السّحَر بزخرفة الغواية, فنسيتُ مفتاحي بالداخل,,..
لتفتح لك امرأة أخرى خيمتها..
وتشعل النيران في قدمي.
صارت خزائنها أشهى, وصيدكما في الرغبة أحق,
وعناقك: قفل الحقائب.
لن أخبرك بأني فتحتُ "دولابي" على كراهيتي.
وغسلتُ حرائري من رائحة عطفك..؛
كي ترتدي المشاجب بنجاح,
في تلك الزاوية الخاصة بك.. وحدك, أو وحدكما,,//
اترك لي وجبة البيتزا الباردة.. ورفوف ذاك الدولاب تنوّم حلمي, ومهربًا وحيدًا يطلقني من عينيك على عشبة بحرية, تقيني تكرارك داخلي..
اترك لي تصادمي بي الفراغية, و نمو الحرمان أسفل بكائي..
لن أكون الشارعَ المسدود في لعبة "طاولة"// يستحق أن يكون منفاكما,,..
تكرارية الأفلام تفعّل صورتي في امرأة عجوز,
تستجلب الحديث ببعض الدراهم..؛
لتعلّق على الذكرى نضارتها..
08-أيار-2021
09-تشرين الثاني-2014 | |
01-تشرين الثاني-2014 | |
26-تشرين الأول-2014 | |
19-تشرين الأول-2014 | |
08-تشرين الأول-2014 |
22-أيار-2021 | |
15-أيار-2021 | |
08-أيار-2021 | |
24-نيسان-2021 | |
17-نيسان-2021 |