للمرة الأخيرة
خاص ألف
2015-04-30
كلّما أزاحت عتمتي ستاراً
تدحرجتْ نارُ شمسك تحرقني بوهجها,
تجرني إلى جنات نعيم, كأنه سحرحرام
يوقعني بسود الطلاسم و أنا أدري.
×××
ليكنْ بعلمك لاشيء عندي.. هو قلمي
أتّكل عليه لأضرب به قلبك كل غفلة
ليقف ناهضاً مستقيماً كالألف,
و لي فيه مآرب أخرى
كأن أهش به على الطغاة في بلدي.
×××
و يحدث أنّ قلبك الذي ولد خديجاً على يدي
يقتصّ مني, يتكتك كأنه في حرب،
يحتال بأساليب الدفء كأن
يخلع عليّ بردته في الليل,
أو يصبّ سمّ هيله في قهوة فجري عند السَحَر,
و بكل جرأة يمسّكني حبلَ كلماتي
كيلا أقع من ثملٍ و أنا أغلي قصائدي.
سمر علي ميهوب
2015-05-04
هذا شعر رائع فقط أردت أن أعبر عن رأيي أدرس الفلسفة لكنني أهوى الشعر الجميل
رامي الطناني
2015-05-18
هي المآرب الأخرىصدقت
08-أيار-2021
24-نيسان-2021 | |
13-آذار-2021 | |
19-كانون الأول-2020 | |
07-تشرين الثاني-2020 | |
12-أيلول-2020 |
22-أيار-2021 | |
15-أيار-2021 | |
08-أيار-2021 | |
24-نيسان-2021 | |
17-نيسان-2021 |