ربما من بابِ الحبِ لا أكثر مازلتُ أمسك وردةً بين أصابعي لأسألها إذا كانَ حبيبي مازالَ يحبني ............ أول ورقة تقول يحبني فأغرق بالحنين وثاني ورقة أرميها للريح بعيداً بعيداً .......... الثابتة هي الثالثة يحبني أرقص كأنني الاثنى الوحيدة في هذا العالم الذي أدهشها الحب ......... الرابعة والسادسة والثامنة والعاشرة أخذتها الريح بعيداً الخامسة السابعة والتاسعة كلها تقول أنك تحبني ............. ولكن لأعرف لماذا مازلتُ أسأل الوردة هل حبيبي يحبني
أشهد أن لا حواء إلا أنت، وإنني رسول الحب إليك.. الحمد لك رسولة للحب، وملهمة للعطاء، وأشهد أن لا أمرأة إلا أنت.. وأنك مالكة ليوم العشق، وأنني معك أشهق، وبك أهيم.إهديني...