الجدار الأخير مثبّت وسط المياه القلقة لقد جعل القلب أقلّ خوفًا أقلّ موتًا..
طائرة ورقية مشغولة بشغف كامل على خط الطول نزولًا حيث آخر مكان حيّ في القلب ما حدث سهوًا كانت رغبة، اندفاعة في التحليق فوق السياج الفاصل بين الجسد والجسد ما لم يحدث هو قبلة تزيح هذا العالم كله بيديها تقدّم كلّ ما لديها ممتلئة بك..
عندما نلتقي هل ستتحقّق رغبتنا بين الدقّة الأولى والأخيرة لساعة الكرملين..
الماضي ينبغي تفكيكه احتفظتُ بوجوه الموتى طويلًا كانوا معلّقين كساعات حائط أمسكتَ بذراعي صمّمت لي لغة أخرى حيث ما أريد قوله سيُقال دون خوف..
ستعشقكَ دائمًا كاتبة مضطربة احتفظت بشواهد القبور طويلًا آخر مشهد على المسرح فوهة عميقة ننبشها في التراب لندفن سويةً الأديان والأشخاص الذين أحزنوني لم يبقَ غير متّسع واحد للنوم هادئين معًا على سطح مدينة تتلألأ بالأضواء..
أشهد أن لا حواء إلا أنت، وإنني رسول الحب إليك.. الحمد لك رسولة للحب، وملهمة للعطاء، وأشهد أن لا أمرأة إلا أنت.. وأنك مالكة ليوم العشق، وأنني معك أشهق، وبك أهيم.إهديني...