لاأحبُّ أزهارَ التوليب.
أزهارُ الصبّارِ
أحلى..
أعوذ بحسنك أغنيتي
من صَبْوة الدُّتِّ الرجيم
ومن عثرة النّقرة القادمة
عانقيني
أنا أجمل
من الموت
في قامة هذا الليل
و قد تناصفَ الحزنُ
أعلم أنّك في مقهى ناءٍ
كلّما مددتَ يديك
صرتَ جسراً يصلني بك،
الغريب أنني دائماً أغرق.
خطئي كان
حين الرفض
فما عبوركِ إلا هذيان
لم لستِ معي الآن؟
أكتفي بقبلتك
أمام "نوتردام"
تائه بين كأسين
عند حافة الليل
تأتي امرأة
اسحل جثتكَ
نحو الممرِّ المفضي
إلى بابِ شقتها
كوني كما أريد
كوني كما اسمك
كوني كما صلاتك