منزلي آيِلٌ
للعذابِ
فلا تفتحي البابَ
كم تبدو مضحكًا،
عندما كنت
طفلًا…
كم كان كل شيء
من قبل سهلاً
يا أمَّ أحمد
كم عزاء
ولِيَ عزاء
وكلا الأمرين سواء
ثم أنك لم تكن معنا،
فكيف عرفت
ذلك؟
لا حاجة للدفع الآن،
تتكفل الجاذبية
بدفع الدراجة
يارائحةَ الغابات
وياخمورَ تلكيف
وتفاح بامرني
عَثرَ هِتلِر ...
عَلى وَظيفَةٍ ..
فَحَلق شَارِبَه ...
بمنتهى السخاء
ينثر القمر ضوءه
خبزا للحياة
ربما أظهر
جواز سفره
الثاني، فأعفي،