عن صعوبة عقد مؤتمر لمعارضين سوريين في الداخل… وضرورته
واليوم تجري في دمشق مشاورات بين أطراف المعارضة في الداخل لعقد مؤتمر لها داخل البلاد يفترض أن يعقد خلال نيسان (ابريل). يمكن وصف المؤتمر بأنه مؤتمر لقوى المعارضة السورية التي تعمل على إيجاد حل تاريخي لأسوأ وأعظم أزمة تمر بها سورية منذ تأسيسها الأول، يكون موازياً لها ونابعاً منها ومستنداً إلى نضال مئات آلاف السوريين الذين تظاهروا لإزالة نظام الاستبداد بشكل سلمي وآمن. سلمي، بمعنى الابتعاد ما أمكن عن استخدام الوسائل العنفية، وآمن بمعنى أنه يترك للسوريين سورية آمنة وموحدة وجديرة بالعيش. فهل يكتب لمثل هذا المؤتمر الانعقاد
لنا فى القدس المسجدُ الأقصى، قِبلتُنا الأولى، وثالث الحرمين، الذى دأب جنودُ صهيون على إهانته. ولأقباطنا فى القدس بيتُ لحم وقبر السيد المسيح. وهناك كنيسة «الميلاد» التى صلّى فيها المسلمون جوار المسيحيين فى عهد الفاروق عمر. لنا فى القدس إذن أكثرُ مما لهم؛ فهل نزوره أم نمتنع حتى تتحررَ الأرضُ؟ الأرضُ لنا، كما صدحت فيروز عن مدينة الصلاة. فلماذا نرفعُ السياطَ على بعضِنا البعض
أجواء الندوات الشعرية تسودها العواصف
أحيانا
والعواطف المدفوعة الأجر أحيانا أخرى
خصوصا إذا كانت لمناقشة " أسم مليان "
ويدفع
بجميع أنواع العملات .!!!
ما إن يدخل اللون في حشائش
قلبي تخضَر المعاني
و أتنوع أنا
لا أُحصى أنا
ثمة أكثر من أنا
أعتذرُ من أحفادي .
لا يليقُ كلّ هذا الجمالُ والفرح بي . خذلتكم . لا أعطيكم من جيبي كما تعطي الجدات حبّات الملّبس ، ولا من عمري أحلاماً
أعتذرُ من زوجي .
لم أستطع أثبتُ أنّك محاميّاً. لم أفديك بعمري . لم أعتصم أمام نقابة المحامين . لم أقلْ للعالم كله أن قضيتك بيد ضابط أمنٍ أوشت له مومساً أن يحذفك من الحياة
أنا أسمع جيداً و أنصت إليك فاسمعني ..نحن نريد أن نبني وطننا,لأن الوقت غيرمناسب أبداً لتدور في فراغ ... لا تدعهم يثبطون همتك و همتي, و يسلبون إيمانك وإيماني ... إنهم ياابن بلدي بارعون بسلب ما يريدون بخفة ساحر و دهاء ماكر ...و لا تعطهم الفرصة ليجعلوك يائساً.... وحافظ على الإنسان فيك قدر المستطاع وتمسّك بذاك القدر من الصبر الذي تركوه لك حين جردوك من كل ما تملك
أشتاقك أنا أيضا، وهذا الجـِدار الذي اكتـَسى صُوَرَك ونـَظرَتك المُتأمِلة الحادَة يَشهَدُ كلما وَقفتُ أمامَه أحادِثـُة، وأتذكـَرُ كثيرا من أيامنا التي حَفِظتـُها لأسقي أمَلا بأننا سنلتقي ونبتسم لكاميرا ستخلد لحظتنا تلك، إنها الصورة ونحن نـَتـَحايَلُ على الوَقت لِنكتـُبـَه لنـُجَمِدَه حَيا رَغمَ انقِضائِه واشـُد على الوَجَع على طـَرفِ الهاتِف وأنتَ تـَشد بالمِثل لنـَكذِبَ بأقصى ما أوتينا من قـُوة أننا بـِخير وان هذه المَرحلة سَتنتهي بنا للأفضَل فقـَرَرنا مُمارَسَةِ حُزنـنا كِتابة
كان السير مقطوعاً إلى الساحة من كل الطرق المؤدية إليها بعشرات الدوريات الأمنية بمؤازرة من الشرطة، وتحت اللافتة كان ثمة عشرات الشباب والصبايا يرقصون، لسبب ما، بكل حماسة وعنفوان على أغاني (وطنية) هادرة تتغزّل بالقائد!! كانوا أشبه بروبوتات ترقص على أوامر السلطات دون أن تعرف لماذا! رغم أن السوريين يتساقطون في كل مكان وعلى كامل التراب السوري، وثمة مدن تدمّر، وهذا ما لا ينكره حتى إعلام النظام، باعتبار أن الجماعات الإرهابية المسلحة هي من تقتلهم
استوقفني الأثر التوراتي في شعر درويش، وحينما راجعت بعض النصوص والقصائد، وقارنت ذلك مع بعض أسفار التوراة، وجدت تأثرا كبيرا من قبل درويش بالتوراة، وهذا حقه شاعرا يتعامل مع اللغة، حقه أن يتأثر، وأن يعارض ويدين، أو يختلف، أو يستخدم هذه الرموز التوراتية، لكن تقمص هذه الرموز، وبهذه الكثرة، يدل على أنه كان يعتبر التوراة أحد مصادره الشعرية، وأنها أثرت فيه، وعليه، إلى درجة الاستلاب، وهذا ما نخشاه حقا؛ أن يكون درويش قد وقع تحت سطوة الأدب العبري، والتوراة بالتحديد
شعراء بلا شعر
روائيون بلا رواية
قصاصون بلا قصة
مسرحيون بلا مسرح
العنوان :
وزارة ثقافة عربية .