خاص ألف
أنت ِ ...
إلى حضن ِ غيري !!
توقيعي ...
توقيعي المجنـَّحُ كالسنونو
خاص ألف
حينَ يأتي الموتُ
سأبصقُ في وجهِ الحياةِ
أقنعُ نفسي؛ أنَّ الدُنيا بائسةٌ
والناسَ كلَّ الناس ديدانٌ صفراء
خاص ألف
جاءت إليكَ
جاءتكَ كلها
ترجو الهلاك
ماء هواكَ
خاص ألف
ولن يحبّك أحد أكثر منّي...
هذا القلب ينبض شوقا إليك
في انتظار أن تعود...
للزمن أوجاعه
خاص ألف
يـا رائـِعـَتـي ، يـا ذات َ الـْوَهـَج ِ الـْمـُحـْيـي
والـْلـَذّة ِ الـْمـُشـْتـَعـِلـَة ِ الـْمـُشعـِلـَة
كـَنـار ِ حـَيـاة ٍ مـُقـَدَّسـَة
لا تـَعـْرِف ُانـْطـِفـاء ً
خاص ألف
وكان قد مارس العادة السريّة في هذا الاسبوع مرّتين؛ حدث أن كلّمه جمعة أن يزورا فرهاد في القامشلي. ثمّ تبيّن أن الهلال الذي ذكره في أشعاره وأحلامه في العادة السريّة لم يعد يغادر قمّة أفكاره الخجولة جدّا، مثلا صمّم ذات يوم أن يكفّ كفّا مطلقا عن أن يمارس هذه العادة، وأقنع نفسه أنّه عاشق ولا يليق بالعشاق على طريقته أن يستحضروا الأهلّة التي في
خاص ألف
سأهذي بشفتيك التي تمطر لبناً وعسلاً
في السنين العجاف!
تأمليهما جيداً على صفحة المرآة
وردّدي في سِرّكِ: في هذه المدينة شيء يستحق التقبيل
خاص ألف
الوقتُ...
بعينيه يشربُ الجسدَ البض
بأصابعهِ يقرصُ الذراعين العاريتين
بشفتيه يلطعُ النهدين المندلقين
خاص ألف
امرأة من ذهب
على غير موعد تأتي الأمور في الوطن، وكأن الوطن هو الميعاد .
كنت أشرب الشاي مع محمود أمام منجرته، وكان العصر لطيفاً محملاً بنسيم البحر، فجأة قفز محمود واعترض رجلاً يخب في الشارع، وضع يده تحت إبطه وعاد به إلى حيث نجلس، وكأنه وقع على لُقية ثمينة .
خاص ألف
أرأيت أيها القضيب المتميز عني؛
أن مأساتك الجنسية مرتبطة بوضعيتي،
أردافي ونهداي وفرجي،
تثير لهفتك