كم كانت عذراء...
قبل أن...
تدُس ترياقكَ تحت وسادتها
لتُدمن هواجسكَ المنهارة ...
فوق جسدٍ... يتلوى بين جفون الشهوة
خاص ألف
حينما تغرب النفوس بالشك ..
تشرق النوايا
فالخطى .. تتزن بالألسن
كذلك العقول كالكؤوس ، تخلقها الموائد
خاص ألف
اشحذي همتكِ
فأنا ذو الهمةِ
و تألّقي بِرمّتكِ
فأنا ذو الرمةِ .
خاص ألف
عَلَّمَتْني
العٍشْقَ وَما يَكون
حينَ يَكون ُ عِشْقَ ذاتَيْن ِ ،
عِشقاً لا يبلُغُ المَلل
في البيت
ظلام
موسيقى الميتال
أشخاص يمارسون الجنس الجماعي
ينتجون جيلاً شريداً مناضلاً في سبيل القضية
فقال له صديقي ببراءة :يمكنك أن تحب و تضاجع مجانا قال لا أريد فتاة صغيرة وتابع صديقي أن هذا الشاعر ذاته عرض عليه أن ينكحه أي الشاعر يريد أن يُنكح أيضا . يقول صديقي والذي أثق بكلامه:طلب مني أكثر من مرة أن أنكحه و لكن ليبس بشكل مباشر
يرسل صمتي نظرته مع ريح ِ الشهوة
فتحبل كل فتيات الليل ِ ! , ويجهضن بعد ذهابي إلى كوخي ملوثا ً بالعزلة ِ
.لا رغبة َ لي إلا ..... ؟
من أطفأ بحذائه ِ ناراً كانت تستعر ُ بقلبي ؟
مَن قبلي أو بعدي ضاجع كل حبيباتي
خاص ألف ألهبتُ إحساسَ الجميعِ
بفيض غنجي والدلال ِ
وجميعُهم سجدوا لحسني واستكانوا إلى جمالي
وحرمْتُهم وصلي
كَانَ يُحَرِّرُ عُضوهُ لِرَسْمِ أبيهِ المُضْحِك , يَبْحَثُ في خِزَانَة ابنَةِ عَمَّتِهِ
الضّخمَة عَن سوتيانٍ لائقٍ بِثدي حَبيبَتِه النّحيلَة . لايَكُفُّ عَن إعدامِ الظِلالِ
رَشْقَاً بنُصُوصٍ رَديئَةٍ .
أيَّتُها الوَالِدَة :
مرحَى لَكِ . لِرحمِكِ .
خاص الفأوجاعي قسط من الغنج
وهذه الفراشات عميقة الحضور ،ساطعة الدلال
لأتذوق ابتسامتك بين أحضاني
نهدك غزل صوفي . آهاتك فاتحة الدلال