خاص ألف
كلّما هيأتُ بيتاً، يَعلو الموجُ
)كتابُ اللغزِ(، يعودُ السقفُ
تراب.
ثلاثون عاماً ألمُّ ماءَ حكايتِكِ
خاص ألف
أيـَّتـُها الأم !
القـَفـَصُ الجَديد
وأنا إبْنـُك ِالآتي حَجَرا ًأنـْمو
ويَرْبـِطـُني بـِك ِ
كان أول مبلغ تسلّمته عن قصة قصيرة نشرتها في مجلة ( العاملون في النفط ) عام 1965 هو عشرة دنانير، يومها كنا نشتري بهذا المبلغ أفضل بدلة تباع في أورزدي باك مع ربطة عنق وقميص. و أيضاً، كان راتبي في السنة نفسها ( 18) دينار اتمتع بجزء منه طوال الشهر و أساهم في توفير الطعام لعائلتي، وما كان يفيض منه أحفظه في صندوق التوفير.الآن وبعد احتفالي باليوبيل الفضي علي ذلك المبلغ العزيز صرت أذهب الي محاسب هذه الجريدة أو تلك المجلة كيما أتسلم
جنة براح
رجل .. إمرأة
شجرة تفاح
في البدء كان
العشق مباح
لم أكن ولداً خَنُوعاً حسبما ترين..
سأمتطي فرسَكِ "الحسنة الدلّ الرشيقة الحركات"
مثلما خمّنتُ البارحةَ سعيكِ المتكّرر للهبوط،
كطائرٍ أقصى ما يريده:
أن يحطَّ على شجرة
خاص ألف
(( أفتحك بكل خشوع ،
وعذوبة صوفي محترف
أنامله ، أناملك ، نار
شفتيه ، شفتيك ، غيوم لهب عنيف
خاص ألف
تقول لي المرآة ُ بأني وسيم ٌ جدا ً وحزين ٌ جدا ً
ففي عينيّ تفيض مياه ٌ إقليمية زرقاء
وتحت إبطيّ تجري أنهارٌ خرساء وقطعان ُ أيائل
فمي مركز ٌ لتوزيع القبلات المجانية والصرخات الدامية والقصائد الملغومة
بعد عودتي من زيارتي الأخيرة... لم يكن لي أي رغبة في ممارسة الحب حتى مع النساء الجميلات!. سكنتني حالة ما، وجع ما، برد ما، شيءلايشبه الأشياء.
كنتُ في عجالة عودتي قد نسيت كتبك؟!.. على الرغم من يقيني التام من أنني رتبتهم بحرص شديد في حقيبتي قبيل سفري.
على الفور اتصلت وطلبت إرسالهم لي مع صديقي الياس، وأنا أشعر بخجل كبير يعتريني من أن تعلم يازعيم بأني
نهدها حاديها
وهي
تحت الشمس
تمشي
شعرها
بروسك :
كي لا أضلَ الطريق إلي
كنت كل هذه العلامة .......!
. هلز :
كثيراً ما يحدث أ ن نتبادل الأدوار في هذه الغربة الصماء