مرغماً، يُعاقِرُ خمرتَها،
يستأنسُ بانعكاسِ ظِلِّهِ
على جَبينِها الباردِ.
ضحك الأب،
ثمّ هزّ طفله
منتشيًا
تعالَ معنا
سنرفع أيدينا معاً
ونقطف النجوم.
عاطلون عن الحب
ربما يتسنى لنا
برعشة على عجل،
كلُ يومٍ
أحمَي جسَدي مني
أروّضهُ كي لا يبتلعني..
من هذا الشاب ؟!!
أيكون هو؟
وتلك الفتاة ؟!!
دهمتني الدّموعُ. باسمكِ.
أحسستُ الكونَ برقاً،
بعدَ مرارةِ الوقت الطويل....
ضحك الأب، ثمّ هزّ طفله
منتشيًا وهو ي
صيح به فرحًا
لَوَن عينك تِصل گلبي وتارة
إسيوفك گطّعت منه وَتارة
تارة إكتم بحسباتي وتارة
، الجثة الآن
هي ساعي،
بريد،