وأهلِ الفلافلِ
والخبزِ...
ألف سلامٍ: دمشق!
وجدت الجرأة
لأقول لھا :
كما یود المرء و یشتھي..
كلّما يحين الخيال
أصلّي استسقاءً،
أتلعثم بالعسل،
ما يشقيك حقاً
أقل التفافا ً
لذاك .. أنتَ العمقُ
كنتُ أفكر بأن أشاركك
نشاطاتك و أفكارك
و تشذيب أظافرك
فعِش والقضا رِفْقاً
وفي ذَنْبٍ؛
لا.. لا تحياه جَبْرَا!
فعِش والقضا رِفْقاً
وفي ذَنْبٍ؛
لا.. لا تحياه جَبْرَا!
تغويني المدن الجميلة ،
تراودني عن مدني ،
فأضيع في شوارعها الغريبة
في السجن
كان الجدار العاشر يحيط بي
والماء كان من حجر
لوعتكِ أنبل من كل الصلوات
شفتاك تعويض عن فقدان النبيذ.
أتسألينني عن الحبِّ