صدقيني لست على ما يرام وتنقصني أشياء كثيرة, من ضمنها أنتِ أنا حزين كباشق وضع البرقع على عينيه وربطت جناحاه بالسلاسلهناك سرب من طيور تنادي قلبي, أقول لها: اتركيني يا طيور.. فقلبي ليس معي هناك سرب من طيور أخرى تنادي قلبي, أقول لها: يا طيور.. قلبي مع من ليس لها قلب. قامشلي التي أحبها وكنت تحبينها تقول لك: أعيدي قلب الرجل إليه..
تنشر التعاون والتزامن مع جريدة الأسبوع الأدبيالمزيد من الأصوات ترفض الرقابة السورية على الكتاب وتطالب بتغيير آلياتها !!كان لنشرالجزء الأول من المشروع الأبيض ، وقع أكبر، وأكثر تأثيراً مما خمّن له المتشائمون، أما المتفائلون، ونحن منهم، فلم يخب ظنهم، إذ كان من البديهي أن يعترض كتاب سورية ومثقفوها على الشكل القائم للرقابة، ولم يستطع حتى المستفيدون من الإبقاء على جسم الرقابة المتكلف المتقشر الحالي، لم يستطيعوا كبت بهجتهم بجرأة المناقشات التي جرت في الحلقة الماضية...هذه حقيقة،
الفكر الديني متضمن معرفيا في الفكر العلماني والمطلوب من الإسلاميين مضارعة العصر, لا خفة اليد الخطابية نصيرا بالغ الحماس لدنيوية الواقع المنفتح جملة و أبدا على التحول ... موغلا في أحافيره النقدية اللاذعة داخل الاجتماع العربي ...
بسبب المستوى المتدني للتعليقات التي جاءت على هذه المادة قمنا بحذف كل هذه التعليقات التي تتناول أسماء بعينها دون أدلة .. ودون ذكر أسماء المعلقين وهذا يفسح المجال لتصفية حسابات شخصية غير منطقية .. من لديه معلومات موثقة فليكتب لنا مرفقا وثائقه وإلا فلامعنى لهذه المهاترات التي حدثت .. ويظل الدكتور نبيل اللو مديرا لمؤسسة هامة وكبيرة .. وبالأساس فإن المقال بحد ذاته لم يتطرق إلى ما حاولت التعليقات الاستفادة منه .. نأسف من كل المعلقين .. الذين ذكروا أسماءهم صراحة واضطررنا لحذفها بسبب تقنية لاتسمح بحذف بعض التعليقات وإبقاء الأخرى
استجابة للملف الذي طرحته الأسبوع الادبي ...معاون وزير الإعلام طالب قاضي أمين : على اتحاد الكتاب مخاطبة مجلس الشعب لإلغاء العمل بقانون الرقابة ونحن سنوقف مراقبة الكتب المطبوعة في سورية.
مقدم البرامج السياسية في محطة الـ ANN نضال نعيسةيجب على الأقلام الحرة أن تطرق كل المحرمات والتابوهاتحاوره : عادل محمودنضال نعيسة .. يقدم سيرته الذاتية على طريقته الخاصة : سيرة بسيطة، وتاريخ متواضع كتواضع حالنا، وبؤس حياتنا فلسنا من أبناء الذوات والأخيار والحمد لله. نضال محمد نعيسة، هو مواطن سوري الجنسية، حائز على ليسانس آداب قسم اللغة الإنكليزية وآدابها، مع دبلوم في الترجمة،
زكريا تامر : مخيلة سردية تنظر في عمق الاشياء وتتماهى معهاأقامت "جماعة الأدب" في اتحاد كتّاب وأدباء الإمارات في فرع أبو ظبي، في ثانية فعالياتها للموسم الثقافي الحالي، أمسية قراءات قصصية أضاءت على تجربة القاص السوري الكبير "زكريا تامر" في كتابة القصة القصيرة من خلال مجموعته القصصية " تكسير ركب"، بحضور أعضاء الجماعة وبعض متذوقي القصة ومحبي كتابات زكريا تامر، وذلك مساء الثلاثاء 10 يونيو 2007، في مقر الاتحاد بالمسرح الوطني.
المشروع الأبيض ...إلغاء الرقابة على الكتاب في سوريا...ج1ـ المشروع الأبيض ـ 2 ـ الفكرة تتطور والمشاركون يزدادون حماساً وصلنا إلى الطريق المسدود..بيدمن مفتاح صندوق الرقابة!!مفتي الجمهورية يطلق أعنف التصريحات ضد الرقابة ويصفها بالشنيع
على مدار أكثر من ربع قرن و الباحث السوري إبراهيم محمود يبحث هنا وهناك عن معنى آخر للكتابة النقدية، معنى يكون أكثر التحاما بالمعنى نفسه، لكنه وفي كل ما كتبه، أكثر من أربعين كتاباً، لا يجد المعنى إلا وهو محوط باللامعنى الدريداوي، فيحتار أي نوع من الكتابة إذاً محوط باللامعنى الدريداوي،
ما هي البلاد التي لا رقابة فيها؟ وكيف سيكون شكل المكان الذي لا يراقب فيه أحد، ما يكتب وينشر في طيات الأغلفة، التي تلتهمها آلات الطباعة؟ هل هذا ما نتحدث عنه؟ هل هذا ما نطالب به منذ دهور؟ بالتأكيد سيكون ضرباً من الهلوسة أن نتخيل مجتمعا ثقافياً ـ إعلامياً ـ سياسياً ـ دينياً ...إلخ ولكن بلا رقابة!!