Alef Logo
مقالات
قبل تناول قضية الكتاب الالكترونى ـ موضوع البحث ـ أود الإشارة إلى أن التقنية الحديثة رغم توفيرها لهذا الإسلوب المتطور تطوراً مذهلاً تظل عاجزة وحدها عن التقدم خطوة جديدة إلى الأمام فى هذا المجال دون وجود إنتاج أدبى جيد يرتقى بالذوق الثقافى العام ، وقارىء يتطلع لتنمية معارفه ، ومجتمع يحفز هذا وذاك ويوفر مناخاً ثقافياً مواتياً ...ولاشك أن برنامج (القراءة للجميع) يًعد من أبرز وأنجح البرامج التثقيفية التى تحقق تلك الأهداف وتفسح المجال أمام الأجيال الصاعدة الواعدة للتعامل مع التكنولوجيا الحديثة والإبداع العلمى والأدبى فى ظل ما يحققه النشر الالكترونى من مزايا عديدة ـ سيرد ذكرها تفصيلاً ـ كما أضحى الطريق ممهداً للكُتاب والمبدعين ـ بإزاحة عوائق التكلفة والرقابة ـ للانطلاق نحو آفاق أرحب:* فهل سيستطيع الكتاب الالكترونى
إغراء المبدع والمتلقى لارتياد هذا السبيل الجديد ؟* وما عيوب تلك الوسيلة الجديدة إذا
رياض نجيب الريس يكشف المسكوت عنه في كواليس بوكر العربيةعندما قدم الصحافي والناشر رياض نجيب الريس استقالته من مجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية بوكر، خلال الاجتماع الذي انعقد في أبو ظبي بعد إعلان نتائج المسابقة إثر انتهاء الدورة الثانية. اندفع البعض ليقرأ هذا الموقف على أنه احتجاج على فوز رواية عزازيل للروائي المصري يوسف زيدان وعدم فوز رواية المترجم الخائن للروائي السوري فواز حداد الصادرة عن شركة رياض الريس للكتب والنشر"
ما أكثر الطوائف الدينية في إسرائيل! وما أكثر عددها ، وقد حاول الباحثون أن يصنفوها في تيارات وأقسام لصعوبة متابعتها بدقة فوضعوها تحت مجموعات منها:
التيار الديني القومي الموالي للصهيونية الذي كان المفدال هو ناظمه الأول ثم تحول إلى أحزاب دينية عديدة ، والتيار الأرثوذكسي
ليس من السهل أن يكتب الرجل عن المرأة وليس سهلاً أن يقدِم رجلٌ امرأةً من خلال بعض السطور مالم يقرأ إحساس المرأة نفسها خلف السطور وبين السطور، ليس من السهل الحديث عن المرأة مالم نملك أدوات توصلنا الى أعماق أسرارها .. قدًمتُ فيما مضى نصًا أنثويًا لكاتبة صحفية وقاصة عدنية ( حنان فارع) ثم نصًا آخراً لشاعرة نثرية ( منى نجيب) كمحاولة للتعرف على أفكار الأنثى وكيف تبوح وهذا النص الثالث للكاتبة الصحفية اليمنية زعفران علي المهنًا، تكتب المقالة المنثورة متأثرةً في كثير من المناسبات بالبناء القصصي لكن لا أرغب في تقديمها قاصةً بل ناثرةً على طريقة غادة السمان ومي زيادة ورهينة الغربتين ..
شدتني مقالتها (( شكراً أيها الرجل)) المنشورة في صحيفة الجمهورية في 20 مارس 2009 مقالة من نوع النثر الجميل و موضوعها بوحٌ جريءٌ للأنثى تحاكم فيه الرجل وتفضح جهله بها وافتقاره إلى قوارب إبحار توصله إلى إبحار توصله إلى أفكار
( جمعية أصدقاء أوغاريت ) تقيم يوما ً أوغاريتيا ً مفتوحا ً في اللاذقية
قبل العام 1929كان العالم مشغولا ً بالبحث عن مصدر الأبجدية الأولى في العالم ، حيث كان الشك بأن أبجدية جبيل هي تطوير ٌ وليس اختراعا ً لأبجدية (قدموس ) ، وهذا ما أثبت فيما بعد ، إذا ً كان العالم يبحث عن ( أوغاريت )الحلقة المفقودة في التاريخ الإنسان .
في أواخر العام 1928 اصطدم صمد الفلاح السوري محمود منلا المعروف بـ (الزير ) الذي كان يعيش في (تل رأس الشمرة ) بقبر ٍ ليكتشف معالم أثرية ، وسرعان ما حضر الفرنسيون ،حيث كانت سورية تحت الإنتداب الفرنسي حينها ، ليكتشفوا بقيادة الأثري المعروف - كلود شيفر- أن هذا المكان هو موقع أوغاريت الذي كان مفقودا ً .
حين تتحدث الروائية والشاعرة عائشة أرناؤوط، لا تخلو كلماتها من الشعر، فتعكس بهذا الاختلاف الذي يميزها، عن غيرها، وكأنها تمارس طقوس الكتابة في تفاصيل حياتها اليومية.
لم يكن الشعر وسيلة إبداعها الوحيدة بل دخلت ميدان الرواية كوسيلة تعبير وأحتجاج عالية، مازجة بين الشعر والرواية لكي تستخلص منهما لغتها الاثيرة التي تحاول أن تختبر فيها المصير والحياة، معتبرة أن الكتابة هبة تخرجها من المواقيت المتداولة. «مسارات» التقت عائشة أرناؤوط وكان معها هذا الحوار التالي نصه:
كيف تلخصين كتابتك لروايتك الأولى «أقودك إلى غيري»؟وهبتني كتابة «أقودك» الوجد اللغوي والأرق الحسيّ معاً. قد أعجز حقاً عن وصف تلك اللحظات، هي نشوةُ تلاصُقِ جسدي، لَهْوُ طفلين في ألعاب المفاجآت. التناضح الذهني والحسي بيننا. هذه الدرجة من
غريب أن يفشل الجنس الأدبي المدعى ق,ق,ج بترويج نفسه بشكل جيد في هذا الأيام, رغم أن هذا الحقل شديد الأتساع والثراء ولم تتوغل فيه الأقلام بحق, بمعنى أنه مازال أرض بكر يحتاج إلى من يفجر مواطن الحرفة الكتابية فيه, الحرفة ذاتها التي كانت تدفع (بريخت) الكاتب المسرحي العظيم نحوها بدافع الرعب ومشهد خطاب دهان البنايات... وهذا برأيي ليس بالأمر اليسير الذي يتخيله البعض أبدًا أعني كتابة قصة قصيرة جداً يتزاوج فيها السرد والتكثيف دون أي اختلال بالموازين الأدبية كأن يغلب السرد على حساب القصة مما يضجر منه القارئ، فتنفى عنه سمة القصر أو تكثف القصة لتدخل في نفق الظلامية وعدم الوضوح مع أنها تهمة توجه بشكل عام إلى الحداثة ، إلى أنها تضر ببنية القصة بشكل خاص ، فالقصة القصيرة جداً تستوجب الدقة في المشهد القصصي، تفاصيل الحكاية ومقاربتها من منطقة العيش الطبيعي للأنسان.
سؤال: لعل السؤال الأول الذي يتبادر إلى ذهني هو كيف يرى محمد سعيد الريحاني علاقة المثقف بالسلطة، و علاقة السلطة بالمثقف ضمن لعبة القط و الفأر التاريخية بينهما؟
رجاء الحياة الأبدية اعتبر البشر الموت كانتقال , كخطوة مؤلمة , و انحنوا أمام "لغزه" إلى درجة التبجيل .
حتى قبل أن يتعلم البشر ما يمكنهم عمله بالحجارة , و الرخام , و الحديد , لكي يحموا الأحياء , تعلموا كيف ينسقوا هذه الأشياء لكي يكرموا الميت .
ضمت الكنائس و الأديرة قبورهم بكثرة سخية تحت قبابها و جوقات منشديها , فيم كانت الأكواخ تحتشد على جوانبها , و هي تؤوي الأحياء على نحو بائس .
لقد أعاقت عبادة الموتى , منذ لحظاتها الأولى , تطور الإنسان إلى الأمام . إنها الخطيئة الأولى , ذلك الوزن الميت , و كرة الحديد التي تجرها البشرية وراءها .
أراد أن يقول للعالم إن عهد الخوارق قد انتهى، وإن العالم بدأ عصراً جديداً من المعرفة والعلم، وإن الإنسان هو سيد قدره على الأرض. والقصة بتمامها أوردها معظم رواة الأخبار من الأئمة البخاري ومسلم والنسائي والترمذي وتمام الحكاية أن الرسول الكريم حين وصل المدينة رآهم يؤبرون النخل، وتأبير النخل في الواقع أمر غريب وعجيب، كانوا يأخذون من الجذع عوداً فيعقدونه على شكل أسوارة ثم يعلقونه على شجرة أخرى، فتحمل الشجرة ما شاء الله من الثمار، والفكرة اليوم يعرفها خبراء الزراعة على أنها مساعدة لغبار الطلع للوصول من الشجرة الذكر إلى الشجرة الأنثى ليتم التلقيح، ولكنها لم تكن واضحة آنذاك ،

أشهد أن لا حواء إلا أنت

08-أيار-2021

سحبان السواح

أشهد أن لا حواء إلا أنت، وإنني رسول الحب إليك.. الحمد لك رسولة للحب، وملهمة للعطاء، وأشهد أن لا أمرأة إلا أنت.. وأنك مالكة ليوم العشق، وأنني معك أشهق، وبك أهيم.إهديني...
رئيس التحرير: سحبان السواح
مدير التحرير: أحمد بغدادي

خيراً من قصرٍ هذه الغرفةُ (الكاسارولّا).

01-تشرين الأول-2021

فوزي غزلان

خاص ألف

خ
أعلنُ حرِّيتي مطلقةً
وأعلنني مُطلَقاً
فيَّ إليّ/
إنعلنُ حرِّيتي مطلقةً
وأعلنني مُطلَقاً
فيَّ إليّ/
يراً من قصرٍ
هذه الغرفةُ (الكاسارولّا).
فيها،
أنا المالكُ الوحيدُ لكينونتي.


تتدفّقُ
بلا عوائقٍ

يلبسني الضوء.. يسكنني الغياب.

22-أيار-2021

خاص ألف


الآن لم أعد أخشى شيئًا
موتي أمشي إليه،
بطريقة ما عليّ أن أرحل

هبة رجل واحد

22-أيار-2021


من دون أيّة رحمةٍ
أو شفقة،
دفعَنا الطغاةُ
من اليابسة إلى البحر.

أمطارٌ على النافذة

15-أيار-2021

فوزي غزلان

خاص ألف

فهذا الماءُ
له طعمُ البحر
ولونُ السماءِ التي
انكسرت

للقلق فوائد، فلا تقلقوا...

15-أيار-2021

نزيه بريك

خاص ألف


يا الله...!،
اضحك حتى طلوع الدمع
"شّعبكَ المختار" سقط
الأكثر قراءة
Down Arrow