أًغتصبت أتانه . حنق صاحبها فضرب الفحل قليل الأدب . مات العشرات انخرطوا في اشتباك قبلي دفاعا عن الشرف .
اليوم يرقد " مانديلا " على سرير الموت
وترقص الأرض على أنغام الطبول
حبسوني إن لم يكن هو.... قطعوني إربا إربا.... أعدموني إن شئتم... فقط ليكشف عن مقدمة صدره
الدمع شديد اللهجة
وأنا أسرج التيه القادم للمهدي
وأعلق سبابتي
كان يسقي الطين كل يوم
وينتظر ما تحمله الرياح
لم نؤمن مثله
تخبىء لهفتك وراء ظهرك،
و تعتصم بحبل الصمت,
لاتلوِ ذراعك بقسوة إذن،
رفقاً بقواريرك،
نظر سوباتروس إليه ومسح العرق الممزوج بالغبار والدخان عن وجهه، وقال: الحياة ما هي بخار يظهر ليختفي بعد لحظات، ولو كان لك رأي أو خيار
رسم الدود ثقوبا عشوائية على خارطة الجسد الذي أصيب بالشلل تماماً .
هو الموتُ يُخطئني
حين تقولين: أحبكَ
ابتسم وأرسم الوجوه على وسادتي
وجوه أطفال صعدوا إلى السماء
رُبّ قبـرٍ بقي بانتظار الميت، حتى شعرَ بالملل فتثاءب وانغلق.
من يخبره بأن القتيل دُفنَ تحت شجرة الجوز المحترقة ؟