خاص ألف
بردٌ لطيف.. رجفة خدر
يا أبي : هل ضيعتني ؟
أخذت القرار / القطيعة / الانتظار.. متى تفيق وتقبض معي على أصل الوشائج .
متى تعود ؟
خاص ألف
معاهداتٌ أبرمها البشر مع الفخذين و الساقين، مع أصابع القدمين و ظاهرهما، و الأخمصين و الجلد الرهيف، وقبل ذلك مع النهدين من أدناهما إلى أعالي الحلمتين، مع الدوائر التي تصبّ في السرة، وصولاً إلى الأشفار كبيرها فصغيرها، انتهاء بكبير المفاوضين البظر. معاهدات وقعها القضيب في النهاية، و ختمت عليها أعماق المهبلبحثاً عن الأرض التي تبلغ خضرتها السواد، و يرنّ الماء فيها عندما
خاص ألف
كلانا على سررٍ
نستوي
وننادي على حورِ
عينٍ و غلمانِ آخرةٍ
خاص ألف
على أيّ وتر ٍ...تعزف؟
وعلى أيّة طاولة قمارٍ..تلعب ؟
ما زلتَ.. في لعبة الهوى
المتفوق الأول..
خاص ألف
أستلقي تحت عسل حلمتيك
وأرتشف هذا النبيذ الحلو !
حلمتاك كنوز لعابي
أغوارك ينابيع ، وذرى القلب
خاص ألف
بغتة إستوقفته ثلاث من النساء , واحدة منهن كانت من معارفه أيام العز . سألته بدون مقدمات ( هل تتذكرني يا أبو علي )
حدق بوجهها طويلا ً ولم تسعفه الذاكرة , لكن الماكرة طلبت من صاحبتها وكانت الأجمل من بينهن أن ترخي أزرار صدرها وتريه أجمل نهدين شعا أمام ناظريه , فما كان منه سوى أن جحض بعينيه على إتساعهما
خاص ألف
تسير كما لو أنها على خشبة عرض الأزياء .. الحمرة ممتدة من قدميها حتى شعرها.. استحوذت على كامل جسدها، سروال الجينز فاصلة مهمة فهي التي استوقفت المارة حتى تفضح الفقرة الذهبية لهذا النص العابر.. فتنة مستيقظة على آخرها.. البريق في وجهها زاد الليلة ضياء! شفتاها تختلجان من الرغبة.. تعتصران بالسكر كبرجي بطيخ غائصين في الحمرة!! تضاعفت الإنارة.. علت أصوات الرّاي من كل دكان عجيب، تلتفت
خاص ألف
يقرأ ما تيسر من تبت يد أبي لهب ..كان ببهو السقيفة ..
أطلت بلقيس من النافذة المنافية للهواء ..
كانت بلقيس طاووسا أعمى . كانت ترتدي لباس زرقاء اليمامة .
كانت على اليابسة .. في الغرفة المجاورة ..
خاص ألف
واستفزّي خلاياي يا أنت..
وأحبي ما أردت من الذكور
واعشقي ما تشتهين من الأجساد
ومارسي عليهم ما مارست على وجعي..
خاص ألف
لا تقتربْ من ناري!
من نارِ قلبي وسرّي،
فإنّي أخافُ عليكَ من النار:
من دمِها ولوعتِها وضوضائها،