من أرشيف ألف 2006
نحاول التذكير بمبدعينا
في كل تحديث
... أأصنَعُ ولَداً أنفُهُ كأنفي
عيناهُ كجدِّهِ لأمِّه
وبَشَرَتُهُ كبحرِ عمَّته
كنتُ أنظرُ إليكِ بقلبي
وأردّدُ اسمكِ
بدمي .. حرزاً
كنتُ أنظرُ إليكِ بقلبي
وأردّدُ اسمكِ
بدمي .. حرزاً
ذات ماء
عطشنا
عبثاً "ندهنا" الينابيع
مع نهاية الكأس الأولى
بحت بالسرّ.
قلت:
ـ أنا.. لن أعود..
أنا مازلت خائف..
أو ربما لم أتغّير.
ليس من العدل
أن تكون عنكبوتاً
وأكون امرأة
كان يجدر بك أ
ن تقتنيه
بلون أبيض !
لم أكن هنا يوما . . .
منذ صرختي الأولى
كنت هناك