أطلق الزميل خالد الاختيار مشروع موقع جديد يتوجه لتقديم خدمات ثقافية لمتصفحي الإنترنت وأطلق عليه روزنامة وهو مشروع رائد في تعريف المواطن السوري والعرب المقيمين في الخارج بالأحداث الثقافية التي تجري في سورية.. فكرة جديدة من نوعها ننشر فيما يلي نص الرسالة التي أرسلهاا الزميل خالد للمهتمين:
نزل الخبر الذي جاء عبر وكالة رويترز مختصرا وواضحا: "توفي الأديب السوداني الطيب صالح الذي نال شهرة بروايته (موسم الهجرة الى الشمال) في لندن يوم الأربعاء عن 80 عاما. وقال عزت القمحاوي مدير تحرير صحيفة أخبار الأدب المصرية وهو صديق لصالح لرويترز أن الروائي السوداني الذي ولد في شمال السودان عام 1929 توفي قبيل الفجر".
لم تكن تلك البرقية مجرد خبر مثل كل الأخبار التي تسقط على مدار الساعة، فهو يعني واحدا من أهم الروائيين العرب على الإطلاق، بل أن بعضهم يلقبه بـ"عبقري الرواية العربية"، مع أن الكثير لم يقرأ له إلا الرواية/ القبلة "موسم الهجرة إلى الشمال"، بشخصيتها المميزة مصطفى سعيد الذي تحول من شخصية ورقية إلى أشهر الشخصيات العربية والجنوبية على الإطلاق، وهو الذي كتب أكثر من عمل
قليلون هم الحكام الذين استعانوا بالمفكرين والمبدعين ، ولعلّ السبب يعود إلى أن السياسة هي نقيضُ الإبداع والفكر، فهي لُعبةٌ من الألعاب، ومكيدةٌ من المكائد ، فإذا مازجت الأدب والفكر والفن ، فإنها تشوه هذه الفنون الإبداعية ، وإذا خالطتْ السياسةُ الإبداعَ، فإنها تقضي عليه بالضربة القاضية.
لذلك ظلَّ كثيرٌ من المبدعين والفلاسفة يرفضون أي منصب سياسي ، لأنهم حين يقبلون المناصب لن يفقدوا إبداعهم فقط ، بل ستشوِّهُهم السياسةُ أيضا .
ولو مارس المفكرون والمبدعون السياسة لقلَّ نصيبهم من الشهرة ، ولعدموا الإبداع ، لأن نقدهم للسياسة والسياسيين كان من أبرز إبداعاتهم
تظهر مئات الكتب يومياً ثم تمضي إلى حال سبيلها. نادرة هي الكتب التي تظهر ثم تبقى. من هذه الكتب كتاب صدر حديثاً حمل إسم «فلسطين المُتخيّلة»، أي فلسطين التي تخيّلها المستشرقون، وبخاصة منهم دارسو التوراة والمشرفون على ترجمتها إلى العربية. وللكتاب عنوان فرعي ثانٍ هو «أرض التوراة في اليمن القديم» أي ليس فوق أرض فلسطين. مؤلف الكتاب هو العراقي فاضل الربيعي، وقد عكف على إنجازه في هولندا حيث كان يقيم، وعبر جهد استمر ثماني سنوات. والناشر هو دار الفكر الإسلامي في دمشق. ويقع الكتاب في مجلدين يضمان 1200 صفحة. سبق للدكتور اللبناني كمال الصليبي، وهو المؤرخ المقتدر، أن أصدر كتاباً قبل ما يزيد على عشر سنوات، حمل عنوان «التوراة ولدت في جزيرة العرب»، أمضى في تأليفه اثني عشر عاماً في أثناء إقامته في ألمانيا. ولم تنشر الجامعة التي كان يعمل فيها
مع نصوص للإعلامية أسماء شاكرهناك ضجيج خراتيت تجرُّ رائحة الموت، توزعها على الأرصفة وعلى ما حطت أنيابه ومخالبه، و ما جاء به على مدّ بحرٍ طالما ترّجى موجةً تحمل زنبقة ومسك فنيقية تعطرت لـ ( مارنا) ولاذ بها خفاّش الليل حين تجهم عبق أريج شقائق النعمان فعمت بصيرته وأطلق جرحاً ليصيب كبد طفلة تحلم بنّوة
محمد السباعنة رسام كاريكاتير من رام الله ... له وجهة نظر مخالفة لسادته لصوص رام الله وفلسطين .. ولصوص العرب الآخرين. يلحق بهم خطباء المساجد بأصواتهم الملعلعة وهي تحكي عن الماضي التليد للأمة العربية وعن ماضي الإسلام العظيم حيث كان الله يرسل طيرا أبابيل لتخلص بيته على الأرض في مكة قبل النبوة وحيث انتصرت
لاشك أن بعض نجوم هوليود المشاهير أكثر تفهما وتعاطفا مع القضايا العربية من بعض الزعماء والقادة العرب ومن بعض الأقلام التي تصب كتاباتها في خانة ومصلحة الصهيونية .. إحدى وكالات الأنباء الأمريكية توجهت بسؤال لعدد لاباس به من نجوم هوليود عن رأيهم فيما يجري في غزة الآن فجاءت الإجابات بنسبة تقريبية 90 % ضد الكيان الصهيوني ودولة إسرائيل .. نضع فيما يلي كلام مشاهير هوليود كما جاءت في اللغة الإنكليزية مع الصور ونضع فوقها ترجمتها لعل بعضهم يقرأها ويتعظ .. باستثناء بعض المشاهير الذي كان رأيهم في غير صالح العرب وما يجري في غزة حتى أن وقاحة بعضهم تجاوزت الحدود كهاريسون فورد الذي قال: العرب هم مخلوقات أوسخ من الحيوانات ونحن اليهود شعب الله المختار ولا يمكن مقارنتنا بهم أما توم كروز فيريد تدمير العرب إذ يقول : العرب مصدر إرهاب وهم لا يستثنون أحدا من إرهابهم أتمنى أن تدمرهم إسرائيل جميعا.ولكن بالمقابل ترى الأكثرية متعاطفين مع قضية فلسطين
اعتذار للسيد سحبان السواح و لجميع من تضرر من نشر موقع الحداثة لخبر غير مستوف المعايير المهنية للنشر و لا يحترم الخط الفكري لحزب الحداثةالشرير دائما معنا في داخلنا أو مرافق لنا ومنه تأتي الأخطاء .إذن هو خطأ غير مقصود منا ولكن الشرير كان متقصدا .. وكان يمكن لهذا الخطأ أن يكون قاتلا ,, فكيف ينشر موقع له مصداقيته مادة تأتيه عبر البريد دون أن يتحقق من مصداقية ما جاء فيها .. ترى هل يكفي الاعتذار مني وممن تأذوا من نشر المادة أو يجب الاعتذار من جميع من قرؤوا مثل هذه الترهات مكتوبة دون وازع من أخلاق من كاتبها الذي تختفى خلف اسم مستعار لأنه جبان .. هو الجبن الذي يسمح لصاحبه أن يختبئ لكي يمرر كذبه وخسته بكل ارتياح فلن يعرف احد من هو ولا بد أنه استخدم إيميلا أعد خصيصا فقط لإرسال هذه المادة ..
رائد وحش
وائل قيس- قاسيون
وداعاً.. «تشرين الثقافيّ» رائد وحش
لم يتوّج قرار إيقاف الزّميل خليل صويلح عن إدارة ملحق «تشرين الثقافيّ» بردود فعلٍ تليق بثقافة تحترم حقّها في الدفاع عن حقّها في البقاء. ولم يصبح الحادث قضيّة رأي عام كما كان يمكن أن يكون لو أنّ للمثقّف فاعليّة نقدية. ولعل طريقة التعاطي مع الحادث تقول لنا ما هو المصير الحقيقيّ للثّقافة السّورية..
كلّ ما تمّ تناقله هو أنّ القرار اتُخذ بسبب نشر الملحق قصيدةً للشاعر قيس مصطفى، مع أنّها قصيدة لا تنزل على المعد غير المعتادة على
تلاقي الأغنية العربيّة الفلسطينيّة الحداثيّة الخاصّة بريم البنا أصداء عربيّة وعالميّة، كما أنها تتناول أيضاً أشعاراً من التراث حيث تقوم بتلحينها مع ليونيد بأسلوب حداثيّ خاص بهما، مسترشدين بالموسيقى الشعبيّة الفلسطينيّة والعربيّة القديمة وإيحاءات موسيقى الشعوب في العالم. حصلت ريم بنّا على عدد من الجوائز والتكريمات، منها لقب سفيرة السلام (ايطاليا- ١٩٩٤). كذلك فازت "بجائزة فلسطين للغناء للعام ٢٠٠٠" لما تتمتع به من كفاءة فنية ومن قدرة على تقديم أغنيات من عمق البيئة الفلسطينية بأسلوب مميز وحديث.
من ألبوماتها الغنائية: جفرا ( ١٩٨٥)، الحلم ( ١٩٩٣ )، مرايا الروح (٢٠٠٥)، مواسم البنفسج ( ٢٠٠٧ ).
ريم بنّا (غناء)، ليونيد ألكسيينكو (غيتار)، ديفيد سولير (غيتار صولو)، مصطفى بوشو (باص)، روبيرتو أولوري (درامز).