بمبادرة من المنتدى الثقافي اللبناني في فرنسا وقع المثقفون العرب من شعراء وكتاب وفنانين وباحثين وأكاديميين وإعلاميين البيان التالي:مرة أخرى يظهر وجه العدوان بكل ظلاميته في حرب ماضوية تستهدف اليوم "ربيع الثقافة" في البحرين ومفاهيم الحب وحرية التعبير ومسارات الثقافة والفن التي يمثلها هنا مارسيل خليفة وقاسم حداد.هذا الهجوم الظلامي على ربيع الثقافة في البحرين ليس إلا امتداداً لمحاكمة مارسيل خليفة قبل سنوات في بيروت ولكل عمليات القمع والاعتداءات التي تعرض لها الكتاب ولكل عمليات القمع والاعتداءات التي تعرض لها الكتاب والمثقفون العرب في أكثر من عاصمة عربية. هذه التيارات الأصولوية الظلامية لا تبني مستقبلاً أو ثقافة ولا تحرر أرضاً أو إنساناً ولا تنبئ بربيع أو حب.
ماحكم من ينكر ويزوٍر ماهو معلوم من الدستور بالضرورة ؟!!لايمكن أن نقول عن غالبية رجال الدين في مصر إلا أنهم يريدوا إستعباد المواطن المصري المقهور بجملة من النصوص الدينية التي تخوفهم وترعبهم من النار , وسقر , وسعير والطامة , والصاخة , والقارعة , إلي آخر مترادفات العذاب والترهيب والترعيب , مذكرين الناس بأن الله شديد العقاب , وقاهر , وقهار , ومنتقم , وذي الطول والحول , وأن من لايلتزم بالدين فقد عصي وجزاؤه جهنم خالداً مخلداً فيها .
توجيه وتشجيع عصابات الجنجويد ودعمها لتتحول الى قوات شبه نظامية ، تقوم بعمليات تصفية عرقية وأبادة جماعية وفق سياسة ممنهجة ." اسوء كارثة في العالم" هذا ما ذهبت اليه الامم المتحدة في وصفها لما تعرض له المزارعين الافارقة من اهل دارفور ، منذ ابريل عام 2003 على ايدي مقاتلي عصابات الجنجويد وغالبيتهم من الرعاة العرب ، بدعم وتمويل ومشاركة من الحكومة المركزية في الخرطوم ، تلك الحملة المنظمة تعتبر بحق جرائم ابادة جماعية من الطراز الاول ، حيث أدت الى مقتل اكثر من 200 الف شخص وتهجير ما يقارب 2،5 مليون من السكان المدنيين في دارفور
عندما ذهبنا إلى التراث العربي بحثاً عما يضئ حاضرنا، ونستعيد به ما نسيناه وما افتقدناه في حياتنا الراهنة، نعني الحب، جلبنا درّة الحب الخالدة، شعلة الوجد التي لا تخبو جذوتها ما دام هناك عاشق أو عاشقة يتنفسان الحب.، ونستعيد به ما نسيناه وماافتقدناه في حياتنا الراهنة، نعني الحب، جلبنا درّة الحب الخالدة، شعلة الوجد التي لا تخبو جذوتها ما دام هناك عاشق أو عاشقة يتنفسان الحب.جلبنا حكاية من ذابَ – وقيل من جُـنّ- حباً، وقمنا بصقل الحكاية بما تيسر لنا من شعر وموسيقى وغناء ورقص ودراما. وما كان لدينا غير مطمحٍ واحدٍ: أن نحرض الناس على الفرح لا الغياب، على الحياة لا العدم.
رئيس الشاباك : تطرف خطير للعرب في اسرائيل " - تحت هذا العنوان الصارخ والتحريضي على العرب في اسرائيل أطلت علينا صحيفة " معريف" الأسرائيلية ، فجر الثلاثاء ( 07-03-13 ). وحيثيات الخبر انه في جلسة مشاورات خاصة مع رئيس الحكومة ، حذر رئيس جهاز الأمن ( الشاباك ) من أن " تطرف المواطنين العرب في اسرائيل هو خطر استراتيجي على بقاء دولة اسرائيل " .زوبعة رئيس الشاباك مبنية على استطلاع للرأي أجراه بروفسور سامي سموحة ، رئيس كرسي العلوم الاجتماعية في جامعة حيفا ,وكان رئيس الحكومة ايهود اولمرت قد عقد مشاورات مغلقة مع قائد الشاباك يوفل ديسكين .
وصلتنا هذه المادة منذ اسبوع تقريبا، ووجدناها مناسبة بيوم المرأة العالمي الذي يحتفل به في 8آذار من كل عام .. وبينما نعدها لتأخذ مكانها في هذا التجديد خطر لمحررنا أن يبحث عن هذا العنوان في جوجول فاكتشف أن المادة منشورة في أكثر من عشر مواقع منذ 14 شباط الماضي .. كنا نود أن نوقف نشرها ولكننا وجدناها فرصة لنخبر من خلالها الكتاب الذين يكتبون إلينا أن النشر على النت لا يعني أن يكتب أحدهم شاعرا أو أديبا أو صحافيا ويعمم ما يكتبه على مواقع الأنترنت دون الإشارة إلى ذلك ..
خاص ألفتطلق تسمية الصحافة الصفراء على ذلك النوع من الصحف والمطبوعات التي تعنى وتتعاطى مع أخبار الفضائح والإثارة أو على الممارسات اللامسؤولة والغير أخلاقية لبعض المؤسسات الصحفية أو بعض الصحفيين . وتعود هذه التسمية إلى ما بين عامي 1895 و 1898 من القرن التاسع عشر عندما اندلعت حرب إعلامية بين كل من جوزيف بوليتزر من صحيفة "نيويورك ورلد" و ويليام راندولف هيرست من صحيفة "نيويورك جورنال" حيث لجأت الصحيفتان إلى اعتماد لغة ذات إيحاءات جنسية مثيرة عند طرح مواضيع جدية وهامة وذلك بهدف اجتذاب المزيد من القراء وتحقيق أرقام أعلى من المبيعات.
خاص ألف"هل هناك إعلام حر في العالم"؟ هو عنوان محاضرة فيصل القاسم "الفريدة" التي روّج لها الإعلام السوري ترويجا لم يسبق له مثيل: برا( القناة الأرضية) وحبرا ( الصحف)وجوا( الفضائية)، وكأنه رائد فضاء أو دافع بلاء.حاضر مدير حلبة الاتجاه المعاكس في دمشق، lمنذ أيام وحده بلا خصم، بالاتجاه المعاكس لاتجاهه في الجزيرة.
أزمة حوار الحضارات : مابين خرافتي التقريب بين المذاهب الدينية وحوار الأديان تجتاح العالم حمي الصراعات الدينية ويريد أدعياء التحضر والثقافة وفض الإشتباكات الذين تعقد لهم المؤتمرات وتفتح لهم أبواب الفنادق والمنتزهات , والباحثين عن الرفاهية من خلال ماسمي حديثاً بسياحة المؤتمرات , أن يبحثوا عن حلولاً واقعية أو شبه واقعية لفض هذه الإشتباكات وهم علي يقين علمي بأن هذه الصراعات لن يكون لها نهاية إلا من خلال إعادة مفاهيم الحرية أولاً وقبل إحياء مفاهيم التسامح وقبول الآخر في الدين والقبول بمبدأ المواطنة البعيد عن العنصرية الدينية وعنصرية الجنس البشري اللتين أوردتا العالم موارد الهلاك والدمار في الماضي ومازالت تورده نفس الموارد ولكن بأساليب وطرائق تناسب العصر الحديث.
نشر موقع نساء سورية مقالا لردينة حيدر حول وضع الأنترنت في سورية .. والقانون المزمع صدوره في سورية والذي يتضمن في خلقياته السرية العمل على حجب المواقع التي لا ترضى عنها السلطة .. ننشر المقال وتعليقنا عليه ..قانون "خنق الانترنت" قادم.. لا محالةلا نتحدث عن غلاء الأسعار، ولا على حقنا بالمواطنة، والتأمين الصحي، أو التأمين الاجتماعي..! لا نتحدث عن إجراء "حقيقي" ضد الفساد العام المطبق على كل المؤسسات الحكومية وشبه الحكومية وغير الحكومية! ولا عن غياب دور القضاء.. وسيادة ثقافة المكافأة على خرق القانون! لا نتحدث عن الفقر والتخلف الذي يلف أريافنا من البحر إلى البادية..! ولا عن أساسيات العيش..! إننا نتحدث "فقط" عن "حق التعبير"! عن حق ضمنه الدستور، ويجري إعداد قانون جديد للقضاء عليه