مقابلة حصرية مع ألف يحاول الدكتور اللو الرد على كل الزوابع التي أثيرت حوله
نعم منعت من أساء للدار من العرض في الدار، من يسيء للدار لماذا يريد العرض بها،
حسام بريمو تعمد الإساءة إلي، لذلك لجأت للقضاء
ميساك يريد الهيمنة على مسرح الأوبرا ويعتبر أن هذا المسرح ملكه وأن الأولوية له، المسرح للدولة وليس هناك أولوية لأحد
انطولوجيا "الحلم المغربي" على حد قول المشرف عليه الكاتب محمد سعيد الريحاني "هو تحد رفعناه لانجاز اونطولوجيا لا تشبه الاونطولوجيات. إنها مختارات للقصة المغربية القصيرة ذات موضوع واحد وحيد: الحلم..." أليست فكرة جريئة وجديرة بالمتابعة والتقصي والنقد.
د. محمد شحرور مفكر سوري عُرف بقراءاته الخاصة والمعاصرة للنص, وهي قراءات مغايرة للشائع والمألوف والمكرس في العقول منذ قرون.
بدأ مشروعه الفكري يرى النور منذ أواخر ثمانينات القرن الماضي.يقول في غير مكان أن هزيمة حزيران (الشهيرة)هي التي دفعته إلى هذا المنحى من التفكير الذي أوجد له الكثير من الخصوم في العالمين العربي والإسلامي ,
الجسد، الحضور الأول، حامل الحياة والحواس واللذة، ربما هو ذاته -بل بالتأكيد هو ذاته- من أوحى إلى أرسطو أن سقراط فان. وفي الحقيقة لم يكن ذلك اكتشافاً، أمّا المفارقة المؤلمة فتكشِّر عن عبثيتها: لا يمكن الولوج إلى المنطق إلا عبر بوابة الموت!.
الوحدات الثلاث التي تحكم الفن الأرسطي والدراما ( المكان، الزمان، الحدث) هي وحدات لقراءة الجسد ضمن الدراما التي يصنع مأخوذاً باحتمالاته المدورة اللامتناهية.
فشروط الأداء تختلف، قرب ملامح الوحدة الأرسطية وحيثياتها.
الجسد، هنا، مشروط بطبيعته، مشروط بالفطرة والقوة، وفق أرسطو،
خلال عملنا في الأعداد الأخيرة من مجلة ألف لم نكن نتوقع أننا سنضطر للتوقف ذات يوم، ودائما كنا نخطط لأعداد مستقبلية العدد الخامس والعشرون أو السادس والعشرون، ولكننا توقفنا في العدد الرابع والعشرين. من ضمن ما خططنا له حينها،
بهذه الجموعِ أزيّنُ الوقتَ وأحتفي بشمسهِ
أسندُ انحناءاتِ الروحِ وثلجها القديم
أقول لها يا جموعُ كوني كتاباً
هو قلبي حبرٌ لميلاد القصيدة.
فصيح كيسو: فتحتُ غرفتي أمام الجميع وكأن الغرفة هي جسدي
كان هوساً وجنوناً، ذلك الذي طلع علينا به فصيح كيسو، في التجهيز والفيديو والفوتوغراف، فهو كرّس جلّ شغله لشؤون الجسد وجمالياته، كي يقرأ من خلاله ما يجسّده حضوره من تعبير عن خصوصيات الثقافات شرقاً وغرباً.
سؤال كيسو الأساسي هو (لماذا اعتبرت مصادر الثقافة الغربّية حداثية، وفي الوقت نفسه، اعتبرت مصادر الثقافة الشرقية تقليدية؟)
«الكتاب صدر ضمن مجموعة أعمال كاملة للكاتب العراقي هادي العلوي تحت اسم «فصول من تاريخ الإسلام السياسي».
«المجموعة تضم 3 كتب بينها أيضاً «تاريخ الاغتيال السياسي» ـ صدرت طبعته الأولى عام 1988 ـ و«في السياسة الإسلامية» الطبعة الأولى سنة 1974.
يذكر غابرييل غارسيا ماكيز في روايته " ذكرى عاهراتي الحزينات" ، وعلى لسان بطله، أنه في العشرين من عمره بدأ يحمل سجلاً يدون فيه اسم وعمر ومكان كل واحدة يضاجعها، ولمحة قصيرة عن الظروف والأسلوب، وفي الخمسين من عمره بلغ عددهن خمسمائة وأربع عشر امرأة. ضاجع كلاً منهن مرة واحدة على الأقل. وقد أوقف اللائحة لأن الجسد ما عاد قادر على العطاء. ولكنه تابع الحساب دون أوراق .