ما عدت أحبك ...
ن أجادلك كثيراً،
أنا المجبولة على الصمت
وسوء تقدير الامور
ولن أطيل الحديث بيننا ليكن لقاء سريعاً كالفراق
الوقت غريب الأطوار معي، عندما دخلت إلى السينما من التاسعة صباحا وشاهدت الفيلم ثلاث مرات، بقي موجودا. وعندما قررت العودة تمشية ووقوفا وجلوسا، بدأ يتمشى ويقف ويجلس. أفكر أن هذا ربما لا يكون هاما بالفعل، كل ما هنالك أنى أشعر بالقلق لجهلي مقدار ما تبقى، فأجد صعوبة فى مسايرة جدول الأولويات الذى وضعته لى أمي
ثمة حب يلامس أسراري
حب متعتق ........محفوظ بخوابي شراب هادي
كما الحكمة هو معصوم عن التلف
... حتى القدح المفرغ
منه
دع لي تركة الصباح
أيها الغسق الفلكي
منديلاً دفعته الريح
ضائعاً أو متحاملاً على رئة الزمان
ها هو الفجر وأنا أعد بتلات المسافة
- أحسدك،،،، لأنك ذاهب
-تعلمين بأني أتمني حضورك،،
وبسخرية قالت
- تعلم بأني لا استطيع،،،،،،،،
فأنا خلف قضبان الزمن
من لم يمسس برائحة الأنثى شفتيه
ومن ستغويه لاحقا (أنا ) المتكلم
من لا يخطو بزنبيله لجاره ...
وقد وضع لكل شيء سحره
في الأبيات التي قرأت للشجرة وتلك التي للناقوس وللمزمار
ينظر إليها بحنو المحب.
تقطع وريقة خضراء من شجرة فوقها،
تحرقها بقداحتها الوردية!؟
يمسد على شعرها... تطيح بيده!
تتأمله بنظرة متنمرة... يناولها وردة
من قبلة انتهت
للتو من وهم
واستيقظت
وتململت في فراشها
لتلملمك من ماء و سماء
هو ذات المخرز , أم أنّه مخرز جديد ؟!
المخرز هو المخرز
و لكنّ العيون لا تتكرر
لست َ وحدكَ يا ولدي
إنّ الله معنا
وأنا أرقُبُها منْ بُعْدٍ
وأنينُ دُعَاءٍ في صَدْري
أتمنَّى لوْ أنِّي مطرٌ
يَسْقي كَتِفيها..
وأعَاليْ الصَّدرْ