يعدّ موضوع ظهور الإنسان وتطوره من أكثر المواضيع تداولاً ومناقشة بين الباحثين في مجال الآثار والأنتروبولوجيا٬ وكذلك رجال الدين والمثقفين والمهتمين٬ حيث يطرح هؤلاء الكثير من التساؤلات٬ ومن أبرزها: كيف ومتى وأين ظهر الإنسان؟ وكيف تطور وانتشر في أنحاء العالم؟ سوف نحاول فيما يلي الإجابة على تلك التساؤلات من وجهة النظر الأثرية-الأنتروبولوجية٬
حتى لو أنه عنيفٌ / هشٌ / لطيفٌ / يائسٌ
فهذا الحب جميلٌ، كما النهار
وكما الطقس، رديء.
هذا الحبُ
حقيقيٌ / جميلٌ / سعيدٌ / بهيجٌ
و… مثيرٌ للشفقةِ
مثل طفلٍ يرتجفُ خوفاً في الظلام
و… واثقٌ من نفسه
مثل رجلٍ هادئ في منتصفِ الليل
نكايةً بالبرجوازيةِ
أجلسُ على المصطبة
أرمي الصحن ورفاقه من الشباك
آكلُ من الطنجرةِ بيدي،
وألعقُ
أصابعَ أمي
في الطفولة، يَرتبطُ بالله القلبُ الصغيرُ وليس العقل
تجثو تحتَ الأغطيةِ حتى لا يُلاحظَ أحدٌ وتهمس
يا رب لا تدعْ أبي يشرب اليومَ ولا أريدُه أنْ يَتشاجرَ مع أمي
الليالي مقمرةٌ ورائحةُ العشبِ المحترقِ تدخلُ من النافذة
يحرقُ الناسُ العشبَ الصيفيَ القديمَ للحفاظِ على نظافةِ ساحاتِهم بعدَ الشتاء
بينيلوبي كانت كتومةً - كما تعرفون -
كانت تنسج في النّول وتبتسم بعذوبة،
حتى قبل أن أذهب في نزهة
لشنّ حربٍ عبر العالم.
رَفَعَت نظرها حينها عن الغُرزة
قالت الأكاديمية في استشهادها بالجائزة إن لويز غلوك، أستاذة اللغة الإنجليزية في جامعة ييل "تسعى إلى موجودة في معظم أعمالهاوهي فإنها تستلهم الأساطير والزخارف الكلاسيكية، كولتحقيق ذلالعالمية، ، لذات تمر بتحولاتهي أقنعة - والمغدور بها، والمعاقبة، ةالمهجور -، ويورديس بويرسيفونأصوات ديدو، و، عالمية أيضاشخصية بقدر ما هي وهي أصوات شخصية ".
"فقد سألوا موسى أكبر من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم ثم اتخذوا العجل من بعد ما جاءتهم البينات فعفونا عن ذلك وأتينا موسى سلطانا مبين "ورفعنا فوقهم الطور بميثاقهم وقلنا لهم ادخلوا الباب سجدا وقلنا لهم لا تعدوا فى السبت وأخذنا منهم ميثاقا غليظا "فبما نقضهم ميثاقهم وكفرهم بآيات الله وقتلهم الأنبياء بغير حق
وآه.. اللعنة.. أتمنى
لو كنت ميتة - غير موجودة على الإطلاق -
وغائبة عن هذا المكان - عن
كل الأمكنة. فما السبيل لذلك..
3دائما هناك جسور - جسر
عرفت فرج بيرقدار منذ نحو نيف وأربعين قَهْرا. وأحببت شعره دائما، دون أن أستطيع القبض عليه. لم يكن شعر فرج صعبا كشعر أدونيس ولا بسيطا كشعر رياض الصالح الحسين. كان مزيجا غريبا بين البساطة والتركيب، بين الصحراء والبحر، ولكنه كان – إلى ذلك – مراوغا ومخاتلا، غالبا ما يفلت مني ويراوغني، فأحبّه دون أن أدرك كنهه، دون أن أمسك بسرّ القصيدة.
وبما أنه بجانبي دائمًا وأنني ما زلت شاعرًا
فإن أدنى نظراتي
تملأني بالأحاسيس،
وأصغر صوت، مهما كان مصدره،
يبدو وكأنه يكلّمني.
الطفل الصغير الذي يعيش حيث أسكن