قصائدي ستكونُ بخيرٍ
والهوى سيكونُ بخيرٍ
والشامُ ستكونُ بخيرٍ
وُلِدَ الشاعر علي الجندي في مدينة سلمية في حماة عام 1928، ثم غادرها إلى مدينة حلب، فدرس الابتدائية والإعدادية، وإلى حماة، ليتابع دراسته الثانوية، وينضم لاحقاً إلى جامعة دمشق ليدرس الفلسفة، ويتخرج فيها ويعمل في التدريس في مصياف، ودمشق، ولبنان ما بين 1960 – 1963.
يعدُّ الجندي واحداً من روّاد حركة تجديد القصيدة العربية. اختار شعر التفعيلة لمعالجة موضوعات الوجود والعدم،
نحن نتشاطر نفس
الجسد الناعم ،
و نفس الرائحة ، و نفس
السيقان الطويلة. معا
نهمس أنا من أجلك.
الغداء حار بسبب التوابل.
و نحن نشعر بالدفء بعد
أن نخبر كل الشارع
يبصق كونديرا على كل شيء في رواياته ونحن نصفق له، لأننا عطشى لهذا القدر من اللامبالاة، كنا بحاجة لمن يقول لنا أن الإنجاب خيار وأن البعض لا يفضلونه، وأن الزواج يكبلنا بقيود غليظة ستسبب لنا التعاسة. ولكن ذلك الانبهار قد ولى زمانه ولم يعد أحد بحاجة لمن يرفض مأسسة الزواج والإنجاب
فى مدينة طيبة انتشرت العديد من الأمراض والأوبئة والحشرات وأقحلت الأرض حتى صارت بورا وجف الماء منها، وانتشر الطاعون وتفشت الأمراض والأوبئة بين الناس وأسقطت النساء حملها وتدهور حال المدينة
في هذه المسرحية يذهب أو لنقل يستعير رياض عصمت أفكارًا- لولا مسرحيتيه التاليتين "لعبة الحب والثورة" و"الحداد يليق بأنتيغون"- تكشفُ عجزه في كتابة تراجيديا حقيقية؛ تراجيديا عربية ذات أُسس جمالية وسياسية تناهضُ خطاب التخلُّف العربي التراثي الذي يؤسِّس لغياب الإنسان، أو بدقَّةٍ: لتغييبه حتى لا يطالب بالحريَّة أو بالديمقراطية وتحرير فلسطين،
ينتمي الشاعر الأميركي روبنسون جيفرز (Robinson Jeffers) (ولد في 10 كانون الثاني/يناير 1887 - وتوفي في 20 كانون الثاني/يناير 1962) إلى النصف الأول من القرن العشرين. وقد عاصر شعراء كبارًا، مثل عزرا باوند، ت. س. إليوت، والاس ستيفنز، ماريان مور، وليم كارلوس وليامز، إلا أنه شق لنفسه طريقًا مختلفًا عن طريقهم، ولم يؤمن بالحداثة التي اعتُبروا رموزًا لها.
بعد تفجيري هيروشيما وناغازاكي أصيب العالم الفكري والعلمي بذعر لم تعرفه البشرية منذ غزوات المغول, فأن تسيطر أمة واحدة على السلاح الأخطر في تاريخ البشرية أمر لايمكن للضمير البشري احتماله ,وهكذا خاطر عالم ذرة أميريكي هو اوبنهايمر بتسريب أسرار الذرة إلى ستالين,
قالت زوجتي:” حسنا، لا أظن أنه يريدها. في الحقيقة هو ينظر لخريطة هناك”. وأشارت إلى انعكاس خريطة للعالم مثبتة على الزجاج بجانب بينداروس. قالت المرأة:”آه، أرى ذلك. هل تعجبك؟”. سألت زوجتي ابننا وهي تشير لجزء من الخريطة:”ما اسم تللك القارة؟”. وكانت دون اسم. قال بحبور:”أفريقيا”. وابتسمت ابنتنا - الأخت الكبيرة - بإعجاب وهي واقفة بجانبه.
في المحطة
الأولى قابلت رجلاً مرحًا
قدم لي الشاي الساخن الذي سأل
عن الأشجار في القرية البعيدة
التي تحدث عنها بسهولة
في السياسة الدولية للجنس والمسرح
ابتسم وهو يزرع أصابعه كنقاط استجواب