ركع كل شاغلي التاكسي على طرف الطريق، وجوههم للغابة، و أيديهم على رؤوسهم. و وقفت السيارة خائرة القوة في وسط الطريق. واحد من الجنود تكلم باللاسلكي. و توقع سينو أن التهمة هي إلقاء القبض على " أشخاص مشبوهين" يسببون الفوضى، و ها هم الجنود يحاولون اتخاذ التدابير للوصول إلى قرار لردع المشاغبين.
تقف نصوص زورين الأصلية قصراً متفرداً. وظهر للمرة الأولى (عام 1960) بتأليف مشترك مع سيرغي ميخائيلكوف في يومية لطيفة "ليون غاروس يبحث عن صديق"، أخرجها الفرنسي مارسيل باليرو، بأسلوب "لو كان كلّ شباب العالم". يتحدث فيلم "رجل من الّلامكان" (1962 لإلدار ريزانوف) عن رجلٍ متوحشٍ خارق من قبيلة (تابّي)
في الفرصة بين الدروس، كانت رئيسة الراهبات تسمح للأولاد باللعب والتأرجح على أرجوحتين منصوبتين في باحة المدرسة، أو التزحلق على الزحليقة الصفراء أو أرجوحة القبّان ذات الكفتين، تعلي ولدا وتخفض الآخر. ولم يشارك الصبي في أي منها، ولم يلعب مع أي من الأولاد، بل كان ينتحي دائما ركنا منعزلا من الباحة، يأكل شطيرته التي أعدتها له أمه،
«عيون الظلام» هي الرواية التي أحدثت «البوز» في الآونة الأخيرة على مستوى وسائل التواصل الاجتماعي، حتى أن هناك الكثير من المقاطع التي تم تصويرها وبثها بشكل واسع وتلقت أصداء في أغلبها حائرة من دقة ما ورد فيها. وتثبت ما يحدث اليوم مع كورونا وكأننا في مواجهة نبي أو مخبر مطلع على المعلومات الجرثومية الدقيقة؟ يظهر لأول وهلة أن الرواية توقعت بدقة وباء فيروس كورونا
قد كنتَ أنتْ
حجرَ الفلاسفةِ القديمَ
وغربةَ الجرحِ المقيمِ
ولوعةَ التذكارِ.. في حِلٍّ من التذكار كنتَ
موزَّعًا في القمحِ،
تخرجُ من أساطير السّطورِ
مكلَّلاً بالغارِ والزّيتونِ،
مغسولاً بماءِ اللّيلِ
ريح وماء وحجر
يثقب الماء الحجر ،
والريح تنثر الماء ،
يوقف الحجر الريح.
ماء، ريح ، حجر..
تنحت الريح الحجر ،
حجر كوبا للماء ،
كان الحليب يغلي و يفور من أطراف المقلاة. أسرع نحو الفرن، وجر القبضة، ورفع الآنية في الهواء. كانت الصغيرة تتمسك بساق بنطاله، وتجره منه. لأجل المسيح يا أودري، قال وتخلص من يدها وهو يعيد المقلاة إلى الفرن. وعادت البنت للجلوس على الأرض، تورمقته وهي تقلب صفحات كتابها الملون. ابتسم لها: لا تخبري أمك بما جرى للحليب. اتفقنا؟.
وصدفةً
يجلب لك آفاقاً أخرى
ابن الغروب
ابن اللقاءات
ابنٌ بين الجموع
كحجارة الوادي
مياه فُقدت
لكنها وُجدت بعدما وُهبت
ابن الحياة
حكي أن في قديم الزمان كان هناك ملك بخيل جداً يدعي ” ميداس ” ، كان هذا الملك يحب المال والذهب بطريقة جنونية، فقرر أن يقوم بجمع وتخزين الكثير من الذهب في خزانته الكبيرة حتي امتئلت عن آخرها، ولكنه رغم ذلك لم يشبع منه وأصبح يطلب المزيد والمزيد دائماً، حتي قام ببناء مخزن كبير
ألقى محمد علي وسادة على الأرض المتربة. قال لها : ( من فضلك استريحي ). و قد فعلت قبل أن ينهي كلامه. و جلس هو شخصيا بمواجهتها وراء المنضدة و كان متقاطع الساقين ، دون أن يفارقه الإحساس بوجود دزينتين أو ثلاث دزينات من عيون ذكور تراقبه بشيء غير قليل من الحسد ، و لا شك أن كل رجال الضاحية المتهدمة كانوا يمحضون بعيونهم الشابة الجميلة الأخيرة المسحورة ب