وذات لحظة فارقة، أصدر «أرسطو» تعليماته لتلميذه بالامتناع عن علاقاته العاطفية الهادمة مع زوجته، والتحلي بالقدرة على رفض أوامرها المدمرة، وهو ما رفضته «فيليس» تمامًا، وقررت الانتقام بطريقتها الخاصة (طريقة كل النساء، وكل حكومات العالم) ... لقد قررت الانتقام بإغواء هذا الفيلسوف العظيم، موقنة أنه لن يتحمل عطاءات جسدها!
وهنا يظهر الدور الهام والمفصلي للمفكرين والمثقفين في التجديد وإحداث ثورة فكرية داخل المجتمعات، وأن يكونوا في طليعة النهوض ، وعليهم أن يلعبوا الدور الرئيسي في الحراك الفكري والثقافي والاجتماعي التي تشهده بلدان المنطقة، وعدم الركون إلى حالة الركود في بعض الدول الأخرى التي تؤدي إلى أن تتأسن الأفكار
يشعر الرجل العربي بالمتعة واللذة في الحديث عن المغامرات الجنسية ليبرهن عن فحولته التي يعتز بها. يعتقد الرجل العربي ان رجولته تكمن في الحصول على عشيقات كثيرات او في تقربه من النساء. فقوته الجنسية هي التي تمنحه مكانة كبيرة في مجتمعه. والعقم الجنسي هو عار على الرجل، لأنه سيظهر امام الناس وكأنه فقد رجولته، اي لم يعد فحلا.
الخلفاء المثليون ... أشهر من اشتهر بذلك في العصر الأموي كان الخليفة الوليد بن يزيد بن عبد الملك. وصفه السيوطي في كتابه "تاريخ الخلفاء" بأنه "الخليفة الفاسق أبو العباس" وقال عنه شمس الدين الذهبي في كتابه "تاريخ الإسلام": "اشتهر بالخمر والتلوّط". بعد قتله، قال أخوه سليمان بن يزيد: "لقد راودني عن نفسي". وفي العصر العبّاسي،
نعم، هي حكومة بوزراء لهم رئيس لمجلسهم..متل العادة، وتصدر قرارات، ولديها خطط، وتتناقل أنباء رائحتها ـ عفواً نشاطها ـ وسائل إعلام حرة، متحررة من كل معايير الأخلاق والمهنية المانعة من تسويق "الفساء" عطراً، و"الضراط" استخداماً تجديدياً مبدعاً لفتحة الشرج، يشيع حتى عند "ديمستورا" ،
قصص سورية عبر أثير كندا
قدّم المذيع المثقف الظريف الكندي –الباكستاني الأصل "جيان غوماشي" على أثير راديو "السي بي سي" الكندي الوطني، مفاجأة للشعب الكندي ولي كمستمعة مدمنة، حين استضاف في الاستوديو مؤلفة الكتاب وناقش معها بطلاقة تاريخ ومستقبل هذه الثياب المثيرة عربياً وعالمياً.
"عن ظهور فراس الضمان على شاشة الفضائية "السورية ودفاع عبد الله ونوس عنه"
مؤلم أن يحرق "البوعزيزي" جسده، ومهم، لكن هذا الألم المهم لا ينبغي أن يمنعنا عن التحليل لمعرفة أسباب هذه "الحادثة" الفردية، ليس من أجل تلافي تكرارها مع كثرٍ غيره، يحترقون بطرق أقل إيلاماً ربما،
لم تكن الكتابة الإيروتيكية النسائية ( وأؤكد على ان ما اعنيه هنا هو كتابات المرأة الإيروتيكية وليس تصنيف الأدب الى أنثوي أو ذكوري) هي الظاهرة الوحيدة التي اعتمدناها في تقليد الغرب بعد نزعها من سياقها الحضاري والثقافي والاجتماعي والسياسي والفكري. إذ ان تفشي هذه الكتابات في الدول العربية تحديدا في العقد الأخير لم يرتبط بحركة أدبية او ثقافية او اجتماعية هادفة. كما لم تسجل النسوية العربية ـ إن جاز التعبير ـ انجازات هامة على الصعيد الفكري
عندما تدفقت مشاعري وصارت لغة قادرة على البوح عدتُ للجسد كمنبع صادق للكتابة. علاقتي بالجسد كانت ملتبسة ويكتنفها الغموض في ظل الإزدواجية التي يفرضها النفاق الاجتماعي، الآن وبفضل الكتابة انكشفتْ عندما بتُّ أحتفي بالجسد وأستحضره مرجعا خصبا لمخيّلتي الأدبيّة. أن أكشف عن رغباتي..عن مكامن ضعفي وقوتي...عن تاريخي الأنثوي، أن أقارب الطابوهات دون إكتراث بالعواقب التي قد تنجم عن هذا التجاوز،
هذه الاساطير والقصص ظهرت فى العراق القديم فى اشور وبابل قبل 3500 عام قبل الميلاد اى حوالى 4000 عام قبل عصر ظهور الاسلام
وانتشرت وانتقلت الى اليهود وادخلوها ضمن كتبهم الدينية والذين انتشروا وانتقلوا من العراق الى فلسطين ومنها الى المدينة المنورة وبلدان المشرق
وكان هناك وجود للعراقيين فى مكة وماجاورها فالشاب الذى قدم الماء و العنب للنبى محمد فى الطائف