يرجع ظهور الأيروتيكية إلى أزمان غابرة سبقت كل الديانات السماوية، حتى إنها كانت في مراحل زمنية قديمة بمثابة ديانة أو منهج مقدس، يبجل الأعضاء التناسلية باعتبارها سر الخلود البشري، حيث كانت العديد من المعابد تمارس طقس البغاء المقدس كشكل من أشكال العبادة، إذ كانت الكاهنات المقيمات في المعبد يقمن بممارسة الجنس كطقس من طقوس العبادة، وقد ورد ذكر هذا الأمر في العديد من الأساطير القديمة
في المقابل، زَعمَت أن مرسوماً جمهورياً صدر وإجراءات استثنائية اتخذت في سورية"لافتتاح دورة خاصة للبكالوريا كي يستكمل الدكتور صادق جلال العظم أوراقه ويتمكن من التعليم في الجامعة"جامعة دمشق. في الواقع لم يصدر مرسوم جمهوري بفتح دورة بكالوريا خاصة بصادق العظم. في تلك الأيام كان صدام حسين ومعمر القذافي وحافظ الأسد قد أعلنوا عن حملة لاستعادة الكفاءات العلمية الموجودة في الخارج واسترجاع العقول المهاجرة إلى أوطانها.
ونحن فى عنفوان الالتحام، كانت تهذى وتصيح - انا عايزه الحب عايزه الحنان.. مع كل صيحة، تتحرك تحتى بتشنج وعصبية شديدة وكأنما كل جزء من جسمها سينفصل عن الآخر، تلقى برقبتها وراسها بقوة للخلف مع آه من الأعماق، ليست آه لذه وإنما آه إنسان يتعذب ويسعى للخلاص. أحس فى كل التحام معها ، أن بداخلها شيئا يبتغى السفر بعيدا ويتلاشى فى الفضاء وذرات الطبيعة، هذه الجملة التى كانت تكررها هى وامها عندما أحدثهما عن موضوع محزن :
ولو راجعنا بذهن صاف ما فعله حزب الله في ثلاثين عاما لوجدنا أنه كان يعمل ككتيبة إيرانية ضمن صراع إيران مع دول المنطقة بما في ذلك ضد اللبنانيين والعرب وإسرائيل. لقد ألغى القوى الوطنية اللبنانية، والفلسطينية، وصار سدا يحمي إسرائيل، باستثناء بضع مواجهات معها، كانت الغلبة فيها لإسرائيل. أما لماذا كان حزب الله
نوري الجراح نشأ طفلاً في رحاب الحزب الشيوعي السوري وبعد خروجه من سورية كان دائما منخرطا في النضالات الوطنية اللبنانية والفلسطينية والعربية، واذا كانت تسعيرة الوطنية والثورية هي كتابة المقالات ضد النظام السوري فليعذرنا ماهر شرف الدين على عدم اتفاقنا معه. لا يمكن الغاء تاريخ البشر بجرّة قلم ولا يمكن السخرية من نواياهم حتى لو كانت تطوعا للعمل في مشروع ثقافي يموّله ملياردير. التطوّع يا عزيزي ماهر حصانة اخلاقية كبيرة، وللناس ان يختاروا الطريقة التي يعملون بها،
وعند الدخول إلى نص الخبر الغريب نجد أنه يحاول "رشوة" عمر سليمان ببعض المدائح حيث وصف مقاله بأنه "تحوّل إلى كتلة من اللهب"... قبل أن يحيل القارئ على رابط يحمل تاريخ 23 أيلول 2012 (أي أنه سابق لتاريخ نشر مقال عمر سليمان بسبعة أيام!!!). والمفاجأة أن الخبر يحتوي على جميع المعلومات الواردة في مقالة عمر سليمان (مع فارق أنها وُضعتْ في إطار بذيء)!!
والسؤال البديهي: كيف يمدح موقع "الحقيقة" مقالاً من المفترض بأنه مسروق منه؟!!!
الدكتاتور بداية هو مرجع وملاذ. المانيا في العام 1930 كانت مشبعة بالذل من خسارة الحرب في العام 1916 وأتت النجدة من هتلر في محاولة ملأ الفراغ والاحباط وانعدام الثقة.. الدكتاتور يظهر اذا، هو الذي يتكلم، الرجل القوي، الأقوى من الجميع. هو الذي يجسد النظام هو الذي يقول الخير أو الشر، يهدأ الشارع، يجسد الحلم والجنون يسود (...) كل الدكتاتوريين هم جماعة مقصومة منتهكة الحياة العادية ومتأكدة ان العالم يريد الموت وإذا ما ارتكبوا الجرائم فهذا يجعل منهم مختلفين وأقوياء. ولكن بالسر، فالدكتاتوريون يرتجفون مثل أوراق الشجر. الكل يجري حولهم،
لهذا جاء هجومهم هذا بعيدا عن الديمقراطية وتعد سافر على الحرية، فالاتهامات التي ألحقت الأدى بعليا ابراهيم مذيعة قناة العربية ليس لها مصداقية وهي من بنات أفكار من هاجموها بينما كانت تؤدي عملا صحافيا إخباريا. وإذا كان علي فرزات فنان الكاريكاتير العالمي واحد ممن ساهموا في الحملة في حملة التشهير على مذيعة قناة العربية ، رغم أنه من جيل عاش مطلع شبابه في بلد ديمقراطي وهو يعلم معناها جيدا إلا أن عليا رغم إبداعه غير العادي والكبير والمدهش في رسم الكاريكاتير وفي إيجاد موضوعات مبتكرة ظل في هذا الحيز فقط فهو لم يطور ثقافته لتكون رديفا لموهبته
حوار ساخن بين فرج بيرقدار وومحمد علاء الدين عبد المولى حول مواقف أدونيس
أنا أعرف أن الكلام في مسالة أدونيس شائكةٌ ومحرجةٌ لأنها تفجّر اختلافات كثيرة بيني وبين مقولات كثيرة لا أجد الإمكانية الآن لفتح جبهة حولها، فالوضع كما تدري جيدا متفجر ومشحونٌ بما هو ضد أدونيس مسبقا ومن غير نقاش، سوف أكون مرجوما بكثير من الحجارة والاتّهامات ضمن حالة تجييش غاضبة صبّت كل انفعالاتها على أدونيس وصار الرجل ملطشةً لمن هب ودبّ. خاصة وأني بشكل شخصيّ متهم دائما بالانحياز إليه. والدفاع عنه بمجرد أن أعطي فيه موقفا إيجابيا.
ثالثاً، لقد باتت رمزية وئام وهاب كوجه قبيح للنظام معروفة لدى القاصي والداني، فلذلك سيكون إلصاق هذه الرمزية بواجهة الجبل السياسية من أخطر ما يكون علينا كسوريين أحرار وعلى التاريخ الذي إئتمننا عليه الأجداد. خصوصاً أن ثمة عملاً إعلامياً ممنهجاً يقوم به الإعلام اللبناني الموالي للنظام (تلفزيون "المنار"، تلفزيون "الجديد"، تلفزيون "أو تي في"، جريدة "الأخبار"...) لتكريس هذا الأمر، حيث يقوم هذا الإعلام باستضافة وهاب بشكل شبه إسبوعي للحديث باسم الجبل!!