مسلسل أسمهانكما كتبه ممدوح الأطرش ورفعت الهاديننشره هنا لنعطي الفرضة للوصول إلى حقيقة ما جرى والذي ضاع بين تعديلات المخرج السوري نبيل المالح وتعديلات المخرج التونسي شوقي الماجري وتعديلات السينارست المصري بسيوني عثمان
وكالات
جائزة غرينزين الإيطالية Grinzane Prize العريقة التي تمّ تأسيسها منذ عشرين عاما، والتي تستمد قيمتها من كونها ذهبت لعشرين علم من أعلام الفكر العالمي والثقافة والفلسفة الإنسانية، سيتسلّمها المفكر العربي طارق حجي Tarek Heggy في مقاطعو نابولي من جننوب إيطاليا، يوم الثامن من شهر تشرين الثاني/ نوفمبر، والتي من المقرر أن يحضرها رئيس وزراء إيطاليا سيلفيو برلسكوني، وعدد كبير من وزراء الثقافة الأوروبيين، وعدد من من المفكرين الذين حازوا على جائزة نوبل في الآداب إثر نيلهم لهذه الجائزة وهم:Wole Soyinka, Nadine Gordimer, José, Saramag o and Günter Grass.
وهاهي جائزة غرينزين للعام 2008، ولأول مرة في تاريخها، تمنح لمفكرعربي صاحب طريقة تنويرية متكاملة، شكّلت هيئة مشروعه الفكري الذي بدأ مع
مسلسل أسمهانكما كتبه ممدوح الأطرش ورفعت الهاديننشره هنا لنعطي الفرضة للوصول إلى حقيقة ما جرى والذي ضاع بين تعديلات المخرج السوري نبيل المالح وتعديلات المخرج التونسي شوقي الماجري وتعديلات السينارست المصري بسيوني عثمان
مسلسل أسمهان
كما كتبه
ممدوح الأطرش ورفعت الهادي
ننشره هنا لنعطي الفرضة للوصول إلى حقيقة ما جرى والذي ضاع بين تعديلات
المخرج السوري نبيل المالح
وتعديلات المخرج التونسي شوقي الماجري
وتعديلات السينارست المصري بسيوني عثمان
مسلسل أسمهان
كما كتبه
ممدوح الأطرش ورفعت الهادي
ننشره هنا لنعطي الفرضة للوصول إلى حقيقة ما جرى والذي ضاع بين تعديلات
المخرج السوري نبيل المالح
وتعديلات المخرج التونسي شوقي الماجري
وتعديلات السينارست المصري بسيوني عثمان
إعلان جمانة حداد الآن عن إصدار مجلة " جسد " هو استفزاز. استفزاز لمن ؟ استفزاز للسّكيزوفرينيّ الذي هو أنا. استفزاز للعربيّ الذي تركته خلفي في قارّة أخرى. ألتفت اليه لأتملّى كيف يتوجّع من الكبت. الموت لا يأتيه. يأتيني وحدي ليقتلني. صعب أن نتخلّص من الجماعة. صعب أن نتخلّص من الذات التي تنمسخ الى جماعة. واحد يصرخ باسمنا جميعا ويرعى آلامنا. واحد يجلدنا مئة جلدة. واحد لا نراه ويرانا. واحد يملك الأمّة. واحد أكبر من الجميع
.مجلّة فاحشة جديدة والفضوليون والبصّاصون كثر. هاجموها حتى قبل أن تصدر . جمانة حداد تصدّت لهم بقوة في مانيفستو ناريّ. هي شاعرة من الجيل الجديد الطريّ كلحم الرغبة. مهندسة جائزة بوكر العربية ولا تتخلّى عن لهجتها الراديكالية. تحسم مع الخصوم والحلفاء. تركلنا جميعا بكعب الحذاء وتسير بأقدام حافية أظافرها حمراء. لديّ فانتازم صغير أن ألتهم مجلة ايروتيكية أو بورنوغرافية بعربية العصر.
حين قرأت عن إعلان "جسد " الذي تنوي الشاعرة جمانة حداد إطلاقه ، وبعد أن اطلعت على تفاصيل عملها ، كنت متحمسة جدا لمشروعها ، وربما كنت من أوائل المباركين لها ، بل والراغبين في الانضمام لهذا المشروع ، لما قد يحمله التابو الجسدي من تاريخ طويل من المعاناة في ثقافتنا العربية . أن تكون صاحبة المشروع امرأة ، فهذه نقطة إضافية تحسب للمشروع وصاحبته . وأن يتم إطلاق المشروع في بيروت ، العاصمة الفعلية للثقافة العربية ، المدينة التي لا تعرف التابوات ، والتي كانت وستكون ملاذا للكثير من الكتاب المارقين والفارين من قوانين الرقابة وتابواتها . كان ثمة أكثر من سبب لمباركة جسد ، والسبب الرئيس طبعا ، هو مضمونها الجديد
غياب المثقف وصمت الثقافة وإشكالية وعي الفرد بما فيه من بؤس
وصل بريدي الألكتروني يوم 29 يوليو 2008 بحثا قيما من الأستاذ الناقد والاعلامي الفلسطيني نبيل عودة بعنوان "حتى يجيء عصر التنوير". كان البحث هدية ثمينة، وما أجمل الهدايا حين تكون كلمات مضفية بالصراحة. البحث يعالج إشكالية صمت المثقف أو ما تشبه المذبحة الثقافية في واقعنا المؤلم.
أستاذ نبيل عودة:
قرأت بحثك الرائع وشعرت أنني في مشوار بين الخمائل، فتذكرت المفكر الفرنسي فولتير وهو يقول: أنت تنظر إلى الخارج من خلال نافذة بيتك فترى حديقة زاهية الألوان فتفكر تفكيرا يختلف عن
حين أطلق - ماثيو أرنولد - عبارته الاثيرة، كون الفكرة هي كل شيء بالنسبة للشعر، والباقي هو عالم الوهم، الوهم الرفيع، انما اراد من خلالها ان يضع المعاني في باب الصدارة، او انه اهتم بالاسس التي تشيد عليها القصيدة معانيها. فالمعاني تتباين وتتداخل، وتتشظى، لكن وسائل تحققها تتكيف على وفق بينتها الداخلية. فهو يعني أيضا، انعكاس لحالة التفاعل والانفعال والاتصال، وحالة التجاوب ازاء مجموعة العلاقات والمنظومات الداخلية والخارجية للنص.
الفصل 21 : سادة من دون عبيد السلطة هي التنظيم الاجتماعي الذي يسمح للسادة بأن يحافظوا على ظروف حياة العبودية . الله , الدولة , و التنظيم : تكشف هذه الكلمات الثلاثة بما يكفي مقدار استقلال من هم في السلطة و نزعتهم التاريخية , ثلاثة مبادئ أحكمت قبضتها على السلطة بنجاح : مبدأ الهيمنة ( السلطة الإقطاعية ) , مبدأ الاستغلال ( السلطة الرأسمالية ) و مبدأ التنظيم ( سلطة الضبط ) .وصل التنظيم القائم على التراتبية الهرمية بنفسه إلى الكمال عبر إسقاط القدسية و المكننة , لقد زادت تناقضاته . و أنسن نفسه لدرجة أنه قد أفرغ البشر من مادتهم الإنسانية .