ننشر فيما يلي المقابلة التي اجرتها صحيفة الرأي الكويتية مع الشاعر أدونيس، ليس لأننا نتفق معه في كل ما جاء فيها، بل لمعرفة آراء الآخرين الذين كنا نتوقع منهم غير ما نسمع لهم من آراء هنا وهناك
ألف
معالم القلق حول مستقبل العالم العربي وعمقه السوري، تراكمت عند المفكر السوري أدونيس، وازدادت حدّتها، والمؤشر الأخطر الذي يؤرقه الحصاد الإسلامي للربيع العربي،
طيفور لـ«الحياة»: إيران عرضت علينا الحكومة في دمشق... شرط القبول ببقاء الأسد رئيساً
يعتبر نائب المراقب العام لجماعة «الإخوان المسلمين» السوريين محمد فاروق طيفور الشخصية التنظيمية والسياسية الأقوى في الجماعة، فإضافة إلى أنه ممثلها الأبرز في المجلس الوطني السوري، يشكل طيفور إلى جانب المراقب العام للجماعة محمد رياض الشقفة ورئيس مجلس الشورى فيها محمد حاتم الطبشي، الثلاثي الحموي (من مدينة حماه) الذي يمسك بالجماعة بعد تغيير القيادة فيها. وطيفور من الشخصيات التاريخية في الإخوان، غادر سورية كغيره من قياداتها .
حكي جلّ الروايات أنّ هناك مؤامرة دبّرت من أجل النيل من عثمان، بطل هذه المؤامرة هو عبد الله بن سبأ الذي كان يهوديا ودخل الإسلام، ويقال إنه جال في الأراضي الإسلامية من أجل الدعوة ضد عثمان ثم استقر في مصر من أجل تنظيمها، حتى إنّه عبّر أنّ عليّا هو الأحقّ بالخلافة من بعد النبي، وهذا أمر مشكوك فيه لأنه يعد من مقدمات التشيع المتأخر نسبيا، زد على ذلك أن ابن سبأ كان حسب الروايات هو مصدر الفتنة سواء في معركة الجمل بين الثالوث عائشة وطلحة والزبير ثم علي،
هذا النقاش الزائف يشبه كثيراً جداً للأسف المعارضة التقليدية، من حيث إن حياة المشكلات مستقلة عما هو واقع وعما يصير، وأوثق صلة بحاجات الهوية والتخاصم المستمر لتياراتها، وكذلك من حيث تبخير الأوضاع الواقعية في مجردات ومسائل غير واقعية ولا معنى موضوعياً لها. الكلام الذي لا معنى له ولا موضوع ليس بلا وظيفة، بل يتحول رمزاً مناسباً لتلبية مطلب الهوية. ولكن من وراء ذلك كله، العين على السلطة، الكثير منها أو القليل، وليس على المجتمع والثورة.
سيحاول أوغلو أيضاً أن يحذّر الإيرانيين من مخاطر ازدياد النزاع الشيعي السني، والشواهد على ذلك كثيرة. فكلُّ يوم يسقط بالعراق عشرات في هجمات يُتَّهمُ بها سُنّةٌ أو شيعة. وكل يوم تُقصفُ المساجد بسوريا أو يُمْنعُ الناس من دخول الجوامع لإقامة صلاة الجمعة أو الجماعة خشية أن يخرجوا منها للتظاهر. وكل يوم تُهاجم وسائل الإعلام التابعة لـ"حزب الله" أو المتحالفة معه المسلمين السنة في لبنان، الذين يتضامنون مع الثورة السورية، بحجة أنهم من أنصار "القاعدة" أو سلفيين،
سأموت حرة كما عشت يا صديقي... لن أهرب...
أسكن بين «دمشق» و «عامودا». أنا كوردية.
اسمي الكوردي «سيماف» أحبه. ومعناه ماء الفضَّة.
الفيلم أنا باسم شعبي «الكورديّ» هديةً للثورة السورية ولحمص الصامدة.
أسم الفيلم الحركي «سيماف» ومعناه «ماءُ الفضَّة».
لكَ روحي يا صديقي
لا مفر من أن تناقش المعارضة السورية اقتراح لافروف بالجدية اللازمة، ومن أن تقبله ، على أن يوضع جدول زمني تنفيذي قصير الأمد لتحقيق ما تضمنته مبادرة الجامعة العربية من وقف لأعمال القتل ، وإطلاق لسراح المعتقلين على خلفية الأحداث الأخيرة ، وسماح بالتظاهر السلمي ، مع تحديد موعد يكون قريبا يبدأ فيه التفاوض حول النظام الانتقالي الجديد ، يكون الروس من المساهمين في إقامته والضامنين لوجوده واستمراره ضد من قد لا يقبل بتنفيذه من أهل السلطة وأجهزتها الأمنية أو بعض الأطراف في المعارضة أو الشارع. لا بد إذن من اتصال مع
الفنانة التشكيلية الرائعة رانية عقل
في هذا الظرف بالذات والذي تتعرض فيه الثورات العربية المباركة لأقسى امتحاناتها وتتعرض للمؤامرات من شتى القوى العربية الرجعية والاستعمارية بأشكالها المتجددة وتتعرض لمحاولات " خصيها " أو اقلّه حرفها عن تحقيق ما اندلعت لتحقيقه و" تنفيسها" نتعرض هنا إلى مصادرة مئات آلاف الدونمات من أرضنا الباقية ولمخططات حشرنا في غيتووات المؤسسة ونتعرض لهدم بيوتنا ووأد هويتنا ولتسونامي من القوانين العنصرية البغيضة ، تقوم هذه الأصوات بالتعالي وكأنها لم يبق أمامها من أعداء الأمة سوى هذا الجزء" الوارم" كالزائدة الدودية في خاصرتها لتبتره
في الإجابة عن السؤال الخاص بـ «حزب الله» قال غليون ما يأتي: «علاقتنا مع لبنان ستكون علاقة تعاون واعتراف متبادل وتبادلات قائمة على المصالح، وبحيث نعمل مع لبنان على تحسين الاستقرار في المنطقة. وكما ستتغير علاقتنا مع إيران فإن علاقتنا مع حزب الله ستتغير. حزب الله بعد سقوط النظام السوري لن يبقى كما هو، ولبنان يجب أن لا يُستخدم ساحة لتصفية الحسابات السياسية كما كان يحصل أيام الأسد. أما حماس فقد انتقلت إلى سياسة جديدة وهي تعمل الآن مع منظمة التحرير لتوحيد الفلسطينيين،
السوريون بدأوا إضراب الكرامة، فما أهميته وتأثيره؟
الإضراب يعد بمثابة تصعيد ومرحلة جديدة فى إستراتيجية الحراك السلمى السوري، وهذا الإضراب مهم جدا لأن النزول للشارع والتظاهر يؤدى لتضحيات فظيعة بالنسية للشعب، فمن ينزل الشارع ليشارك بالمظاهرات يعرف مسبقا أنه قد يقتل، وبالتالى فمن الصعب أن نتوقع أن كل الشعب ينزل للتظاهر وهو عارف أنه ممكن يموت، لكن المظاهرات مستمرة بكل أنحاء البلد وتسبب إرباكا لقوى الأمن به نظام الأسد والذى لا يستطيع السيطرة على المظاهرات لاتساعها بمعظم المدن والمحافظات،