قبل وفاته، اعترف رئيس الوزراء الاسرائيلي الاسبق مناحيم بيغن، بوقوفه ووقوف منظمته ارغون، وراء التفجير الارهابي الذي استهدف هوتيل كينغ دافيد عام 1946، العملية اسفرت حينها عن مصرع 28 بريطانياً و41 عربياً و17 من اليهود و3 اشخاص مجهولي الهوية، والمهندس السويدي "مارتين اكنبري" كان اول من اخترع واستخدم الرسائل المفخخة،
لماذا فيروز وليست هيفاء؟تشيرُ بعضُ الأبحاث إلى أنّ المدرّسَ يفقدُ خمسة بالمائة من ذاكرته كلّ سنة. في أولى سنواتي التعليمية لم تسمح لي كبريائي بتقبل هذه النبوءة، لكن لمّا رأيتُ أعراضاً عصابية وهستيرية تظهرُ عندي مترافقة بصراخٍ ليليّ، وجدتُ فقدَ الذاكرة أكثرَ نبلاً.
رد فرانز وولفكامب ـ مدير music in me على مقالة قاسيون التي كتبها جهاد أسعد محمد في 14 تموز 2007 في عدد جريدة قاسيون (عضو الحزب الشيوعي السوري) يقدم السيد جهاد أسعد محمد إدعاءان ضد music in me ومشروع التعاون التقني مع دار الأسد وهما: ـ تم المشروع بسرية تامة. ـ المشروع هو عبارة عن "تطبيع مع العدو الصهيوني".
في سلسلة القرارات الأخيرة التي بدأ به عهده الميمون، ظهر السيد صباح عبيد اليوم كوال، وصاحب شرطة، وخائف على شرف الأجيال، وآمر بالمعروف وناه عن المنكر في إمارة فنستان السورية، التي بويع بولايتها مؤخراً، أكثر بكثير من كونه "نقيباً" للفنانين، ومشرفاً على الفن والإبداع السوري، الذي يستأهل، ربما، صدراً أكثر انشراحاً، وعقلاً أكثر تفتحاً، ورؤية أكثر شمولية، وأدوات أكثر مرونة في التعاطي مع شؤون الإبداع والفن والمبدعين، واضعاً، في نفس الوقت، سمعة الفن السوري،
ننشر هذه الشكوى على مسؤولية الكاتب حميد العقابي ويحق لدار النشر الرد بالوثائق التي لديها ألفنظرا لغياب التقاليد المتحضرة في التعامل بين دور النشر العربية والكاتب ولإدراك دور النشر بأن ما من جهة يلجأ إليها الكاتب في حالة ضياع حقه فقد استغلت هذه الظروف لتعلن استهتارها وبكل وقاحة. هنا أرفع شكواي للقارئ العربي ضد دار الساقي للنشر ليكون هو الحكم.
بعض الزائرين لهذه الدنيا الموغلين في الأقنعة والكذب والخذلان ذكروني برجل أسمه "جان باست غرنوي" بطل رواية العطر للكاتب السويسري باتريك زوسكيند.هذا الرجل نابغ في اختراعه لمختلف أنواع العطور الساحرة، التي لا مثيل لها على الإطلاق...وقدرته على مزجها في خياله حسب رغباته وأهوائه، مما أوصله لابتكار واختراع أنواع من الروائح الغير موجودة في العالم الحقيقي ليعوض عن فقدانه للرائحة، إذ كان قزما مشوها وقذرا وتلك بعض شناعته...أما شناعته الحقيقية فكانت في عبقريته الإجرامية الجنونية في تحضير كل عطوره الكاسحة من جثث وفتات أجساد البشر.
وردنا هذا البيان من الكاتب والمخرج المسرحي حكيم مرزوقي .. ومن يعيش في دمشق ، وفي سوريا، يعرف حكيم جيدا ويعرف اجتهاده بالمسرح والتزامه به .. طبعا لا نستطيع أن نكون حكما هنا .. لذلك ننشر ما جاء في بيانه .. ونفسح المجال في الوقت نفسه للرد عليه ولكن بالوثائق الأدلة المقنعة .ألف
أكثر من مليوني عراقي هم الآن نازحون داخل وطنهم، ويعتقد أن مليونين آخرين قد فروا إلى بلدان مجاورة. وقد أشارت تقديرات الحكومة السورية إلى أن /1.4/مليون عراقي قد لجأوا إلى سوريا خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة.كما أشارت تقديرات إلى أن ما بين /40/ إلى /50/ ألف عراقي يفرون من منازلهم شهرياً. وفي كانون الثاني- يناير /2007/ أطلقت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة لهيئة الأمم المتحدة نداءً لجمع /60/ مليون دولار لتمويل برامجها المخصصة لهذا العام،
على موقع وزارة الخارجية الأردنية، ضمن قائمة البعثات الدبلوماسية، يجد المتصفح للموقع على البطاقة التعريفية لسفارة "منظمة فرسان مالطا" عنوانها في شارع المدينة المنورة في عمان وساعات عملها، تماماً كما على البطاقة التعريفية لأية سفارة أخرى في عمان.
حينما تناهي إلي سمعي الحكم بحبس الرائعة هويدا طه , إنتابني شعور بالسعادة , وتاقت نفسي أن أكون في نفس المكان الذي وصلت إليه الرائعة هويدا طه , تلك الرائعة التي فضحت وعرت نظام سلطة الفساد في مصر , وكشفت بعض من مجاهل أسرار التعذيب , وإنتهاك آدمية الإنسان المصري , من خلال الفيلم الوثائقي الذي عرضته قناة الجزيرة الفضائية علي جزئين !!