حوار ـ إبراهيم الجبين: يستعمل اسم الدردري وتراخيص مزورة بتوقيعه!!!ـ لديه مابين 700 إلى ألف طالب في أكاديميات الوهم من سورية وحدها! زجني في السجن مع المجرمين بعد أن قدم محاضرتي للناس على أنني دكتور والهدف كان إغواء طلاب السويداء!!!
الحلقة الأولى ....الطبيب الأسود!!هذه المرة جاءت من صحافي معروف .. شارك في تأسيس مجلة الدومري .. وأسس جريدة المبكي وجريدة بقعة ضوء .. وله باع طويل في الصحافة السورية إلى جانب كونه كاتبا وروائيا معروفا .ابراهيم الجبين كتب عن مصعب العزاوي مستندا على وثائق دامغة لا يرقى إليها الشك .. وجميعها توصلنا إلى مكان واحد ومقولة واحدة .. أن مصعب العزاوي لا يملك أدلة ينفي بها ما جاء في تحقيق محمد عبيد الناصر مجهول الهوية .. ونحن ننشر ما كتبه بالأمس ابراهيم الجبين ..
أرسل الدكتور مصعب عزاوي ردا .. ظننا أنه يرد على ما نشرناه واكتشفنا أنه مادة قديمة فحذفناه عذرا من المتصفحنشر الموقع مادة حول موضوع يخص أهم شريحة في المجتمع وهي شريحة الطلاب ، ولما كانت هذه الشريحة في الأعم الأغلب هي شريحة فقيرة يكد أهلها ويشقون لتأمين حياة كريمة لأولادهم ولاستمرار دراستهم فإن الإساءة لهم هي جريمة بكل معنى الكلمة .. والمقال الذي نشرناه جاءنا في البريد .. ووعدنا بنشر الرد عليه .. ولما لم يصلنا الرد بل وضع كتعليق على المادة قمنا برفعه من التعليقات ووضعه على الصفحة الأولى .. رغم اتهامه للزميل ابراهيم الجبين بشتى التهم لأنه نشر مزامنة معنا المقال ذاته ..
لا أدري لماذا لم يرسل السيد مصعب العزاوي رده على الإميل لأنشره له كما وعدت .. بل تسلل إلى التعليقات ونشره كتعليق وكأنه يخاف من أن لا أنشره ربما توهم أنني لن أنشره كما توهم " ويبدو أنه مريض بالوهم " أنني كاتب المقال بالتعاون مع مؤسسة مأمون الحلاق ، ليكن .. وها أنا أسحب ما كتبه من مكانه حيث وضعه في التعليقات وهو مازال هناك في مكانه وسترونه في الجزء المخصص للتعليقات في مادتي المعنونة اتصال منتصف الليل من مصعب العزاوي ..وأنشره دون حذف أي كلمة منه حتى تلك المسيئة لي. ليقرأه كل متصفح لهذا الموقع على الصفحة الأولى معتبرا أنه أرسله لي كرد .. وسأتعامل بمهنية صحافية عالية ولن أحذف منه أي كلمة .. ولكن سارد على بعض ما جاء فيه من أخطاء
نشر السيد ياسين الحاج في عدة مواقع نص رسالة بعنوان:"وضعيةُ معاصَرةٍ": من النبي محمد إلى المثقف المعاصر" فوجدت فيها آخر ما تفتقت عنه أذهان بعض النخب التي تبحث عن تأسيس لمواقفها في التراث بما يمكن أن نطلق عليه اسم التشبيه المقلوب. وكلما حاولت أن أفهم ما يجري في أذهان النخب العربية التنويرية التي بيدها المبادرة الثقافية الرمزية (النخب الأصلانية بيدها المبادرة الجهادية المادية) ازدادت حيرتي أمام حرصها على الخلط العجيب الذي تفرضه على المعاني الأساسية لتفسد كل شيء بقياساتها المتسرعة قياساتها التي نرى ما أدت إليه منذ بداية ما يسمى بالنهضة العربية.
وقال:اسمع .. أنا دمرت مأمون الحلاق هل تظن أنني لست قادرا على تدميرك ..قال .. لدي وزير الداخلية .. ووزير الاتصالات وفروع الأمن اعتاد رجال الأمن عموما وفي دول العالم الثالث اقتحام البيوت ليلا للقبض على المتهمين الأبرياء بعد منتصف الليل بقليل .. وذلك كان منذ زمن ليس بعيدا وليس قريبا جدا في سورية .. كانوا يرفسون الباب بأرجلهم .. وبيدهم البنادق والبواريد وأسماء من أرسلوهم دون توقيع لاعتقال فلان أو فلان .. بعض من تلقوا مثل هذه التربية ولا أستطيع أن أحدد أين مازالوا يمارسونها رغم أن زمنها قد مضى وانقضى .. ومنهم الدكتورعضو جمعية بريطانية ما ما كما قال في مكالمته لي ومخترع دواء ما لم استوعب تمام نوع المرض ثم عبر هاتفي الأرضي الذي أعطيته رقمي متطوعا لغاية في نفسي .
أدعو من هذا المنبر الفنانين السوريين للتحرك لحماية أنفسهم وفنهم ومستقبلهم وهويتهم واتخاذ موقف مشرف وشجاع حيال هذه القضيةبعد قراءتي لما كتبه سحبان سواح عن معلمي الوسط الفني ، الآمرين الناهين على فنانينا المساكين، والمتحكمين بحياتهم وأحلامهم ومشاريعهم ، أرى نفسي غير قادر على الابتعاد عن أخذ دوري، كمواطن سوري، في معركة أراها اليوم تتسع لتشمل الجميع غير مستثنية أحد، ولا يظنن أحد انه سيكون خارجها ..
كمل النقل بالزعرور/ مهرجان سينمائي.. على هامش المهرجان متى يستفيق المسئولون ويبدأوا بالتحقيقانتقل حفل افتتاح مهرجان دمشق السينمائي الدولي هذه السنة من قصر المؤتمرات الذي يستوعب 3000 شخص إلى دار الأسد وتحديداً صالة الأوبرا التي بإمكانها استيعاب 1500 شخص، أي نصف العدد، مما أدى بالمنظمين للاعتذار عن دخول الكثير من الصحفيين والجهات الإعلامية أو حتى الأشخاص ممن تعودوا استقبال مثل هذه الدعوة
المعلم نجدت أنزور خادم المعلم أيمن زيدان خادم المعلم عبد الحليم خدام يمارس سلطاته في سوريةحين تسمع قصة يرويها أحد الأطراف عن عملية نصب أو احتيال أو غدر حصلت معه فأنت تظل متشككا من الأمر فالموضوع لم تسمعه إلا من جهة واحدة ، وقد تبدي لك الجهة الثانية أسبابها التي دفعتها لما فعلته وقد تقتنع ولهذا يقولون لا تتسرع بالحكم .. عليك بسماع الرأي الآخر .
الملك هو الملككشفت صحيفة «ديلي تلغراف» البريطانية عن أنّ خمس طائرات أقلّت الملك السعودي عبد الله ومستشاريه وحاشيته إلى لندن في أوّل زيارة يجريها إلى المملكة. وأشارت إلى أنّ الفريق المرافق للملك عبد الله يضمّ 23 شخصية سعودية نافذة، بينها 13 فرداً من أعضاء الأسرة الملكية الحاكمة، إلى جانب مئات الأشخاص. وأوضحت الصحيفة أنّ حاشية الملك السعودي تضمّ 30 مستشاراً وعدداً من الوزراء ومترجمين واقتصاديّين وخبراء في الشؤون البريطانية وأكثر من 100 شخص لرعاية متطلّباته الشخصية، بينهم طُهاة وحلّاقون وخدم، من دون أن تستبعد إمكان قيام عدد من زوجاته بمرافقته خلال الزيارة.