عالم دين يعتبر "زواج الكونطرا" زنىاعتبر عالم دين مغربي العلاقات التي صارت تقبل بها بعض الأسر المغربية بين رجل وامرأة بدون عقد لكن بوثيقة إدارية تتضمن شروطا مالية يتفق عليها الطرفان بكونها "زنى صريحا و ليست سوى علاقات غير شرعية بين الرجل والمرأة، ولا تعتبر زواجا لا من قريب ولا من بعيد لانعدام بعض أركان الزواج فيها، كما أنه يجب أن يقام فيها الحد والعقوبات الشرعية".
.......لا أعرف أي زمن هذا الزمن العربي؟، فهو خارج كل التوصيفات، فإن قلنا أنه رديء أو حراشي أو رويبضة، فهو أسوء وأحط وأرزل من ذلك بكثير، وكل الكلمات السيئة والفاحشة في اللغة والقواميس العربية والأجنبية لا توافيه حقه، فالمغنية العربية الأصلية والمشهورة هيفاء وهبي،صاحبة الباع الطويلة في إغناء مكتبة الفن العربي، وكذلك صاحبة القوام الممشوق والجسد المعشوق، والتي تنفر الأمة من محيطها إلى خليجها خفافاً وثقالاً،رجالاً ونساءاً كباراً وصغاراً لحضور حفلاتها، بعد أن نجاها الله من موت محقق،
أضفنا بذيله رده على المعلقين عليهتونس في الثاني والعشرين من تشرين الأول 2007إلى الأستاذ سواح المشرف على موقع الف المحترمتحية وبعدفلست أكتب إليك لأناقشك في سياسة الموقع. فهذا أمر ليس فيه رأي فضلا عن كونه حقك المطلق. ولست أكتب إليك لأعارض كلامك عن حرية الرأي فهو مبدأ أشاركك فيه. لكني أعجب من استنادك في الدفاع عن هذا النص الرديء الذي يعبر عن حالة مرضية نفسية يعاني منها صاحبه
السلف الصالح ... نضال نعيسةحين أتابع المدعو عمرو خالد، أحدث أدوات تسطيح العقل العربي الكثيرة، وهو يتكلم عن قصص أولئك البدو الأعراب الغزاة الأوائل بتلك المسحة من العصمة والتأليه والتنزيه والروح الرومانسيةالتي توحي بأن من يتكلم عنهم هم ثلة من الملائكة وجدوا، وعن طريق الخطأ، بين البشر، أتيقن تماماً مدى العطب والتشويه والتخريف الذي أصاب عقول بعض الناس وجعلها خراج العصر والأوان.
ليس كل ماننشره مقتنعين به .. وفي هذه المادة كثير من المغالطات، الناتجة عن الغضب والتفسير الخاطئ لكثير من الأمور بسبب مانمر به من مآس ... وكذلك فيها تعميم لا نوافق عليه .. ولكننا وجدنا فيها فاتحة لحوار حول الإرهاب ، حول الإسلام .. حول واقع العرب الآن .. نتمنى أن يساهم متصفحينا في الرد على ما جاء في هذه المادة .. وتبيان مكمن الصواب ومكمن الخطأ .. وسبب نشرنا لها أننا نرى الكثير من شباب هذا الجيل يحمل مثل هذه المعتقدات التي تحتوي الكثير من الرؤيا الخاطئة التي يفرضها الواقع الذي نعيشه الآن.ألف
حين يعم الفساد في أي دولة ، أو مدينة ، أو بيت ، لا يستطيع أحد أن يوقفه .. فهو ينمو ويترعرع ويكبر حتى لا يعود بالامكان وقفه أو الحد منه، وإذا كنا وخلال السنتين الماضيتين من عمر الموقع قد كتبنا الكثير عن الفساد، وتابعنا مؤسسات بعينها .. ومنها التلفزيون السوري، فهذا لايعني أن نتوقف لعدم استجابة أحد من المسؤولين عما تكتبه الصحافة كل يوم محلية وعربية.
واخيراإنتهت البيعة وتوج الإماراتي عبدالكريم معتوق أميرا للشعر العربي ، ولم يكن هذا مفاجئا ، فهو، وقبل انطلاق ( السباق ) كان يعلن لمقربيه بأنه قد جاء ليجلس على كرسي الإمارة ، بل إن هذا الكرسي مفصّل له بالذات .وعليه ، فلانملك ، نحن الشعراء الرعاع، إلا نرتدي فاخر لباسنا ونعدّ انفسنا للدخول إلى مجلسه، بعد الاستئذان ، ثم الإنحناء وتقبيل الأرض بين يديه مع ترديد تلك اللازمة الأبدية : أطال الله عمر الأمير.ولكن كيف حدث هذا ؟
في افتتاحية مجلة المعرفة العدد 523 نيسان 2007 جاءت مقالة الدكتور رياض نعسان آغا وزير الثقافة تحت عنوان " حركة الحداثة العربية " وقد عرض الدكتور في هذه المقالة رؤيته ونقده لحركة الحداثة العربية ،تاركا ً الباب مواربا ً لشعاع ينفذ تمثله رؤية أخرى أحاول تقديمها من خلال مناقشة الأفكار التي طرحها الدكتور آغا
في تشرين القادم ، سيكون المواطن السوري – ويا لفرحته – على موعد مع( مِنَّةً) من العيار الثقيل تتمثل برفع الشريحة المخفضة من 600الى 800 كيلوا وات /دورة .ففي مؤتمر صحفي ، عقد منذ أيام قليلة ، أطلق السيد رئيس الحكومة طلقة الرحمة على الآمال الذاهبة إلى احتمال مضاعفة الشريحة المخفضة – ولو مثلاً واحداً – وبما يتناسب مع تطور المجتمع وتنامي احتياجه واستهلاكه للكهرباء .
د. سعاد الصالح ، استاذ علم الفقه في احدى الجامعات المصرية ، في لقاء مع قناة الl b c حول تنصير الشاب المصري المسلم ، محمد أحمد حجازي ، حيث شرحت وفسرت بالصوت والصورة والاشارة ، عملية ذبح المرتد عن الاسلام ، وهي تشير بيدها ، وبعنف واضح ، الى الطريقة التي يجب أن يُذبح بها هذا المرتد .