يا اختاه...
يا من تغفين تحت الزهور
أتسمعين صلاتي؟
أتنصتين الى اسئلتي؟
لمَّ شددت الرحال؟
وهل كانت ارادتك
بأن زمنك قد انتهى؟
ينشجُ باستمرار
لا أحدَ يطرقه
الفرح
*
يتأرجح على حوافها
العميان..
الهاوية
*
بعد نهاية الاحتفال اجتمع روبيرت و زوجته و الولدان في غرفة الجدة.كان يراقبها و هي تروي النكات و تبتسم. و كان يصغي باستغراب و هي تسليهم بإحدى قصصها. كانت من قصصه المفضلة. لقد كانت تسردها بنفس الطريقة القديمة التي مضت عليها سنوات. و في وقت لاحق ، ودعت كيت و الولدان الجدة بقبلة ، و تركوه معها وحيدا. جلس على طرف سريرها
"فقد سألوا موسى أكبر من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم ثم اتخذوا العجل من بعد ما جاءتهم البينات فعفونا عن ذلك وأتينا موسى سلطانا مبين "ورفعنا فوقهم الطور بميثاقهم وقلنا لهم ادخلوا الباب سجدا وقلنا لهم لا تعدوا فى السبت وأخذنا منهم ميثاقا غليظا "فبما نقضهم ميثاقهم وكفرهم بآيات الله وقتلهم الأنبياء بغير حق
وآه.. اللعنة.. أتمنى
لو كنت ميتة - غير موجودة على الإطلاق -
وغائبة عن هذا المكان - عن
كل الأمكنة. فما السبيل لذلك..
3دائما هناك جسور - جسر
عرفت فرج بيرقدار منذ نحو نيف وأربعين قَهْرا. وأحببت شعره دائما، دون أن أستطيع القبض عليه. لم يكن شعر فرج صعبا كشعر أدونيس ولا بسيطا كشعر رياض الصالح الحسين. كان مزيجا غريبا بين البساطة والتركيب، بين الصحراء والبحر، ولكنه كان – إلى ذلك – مراوغا ومخاتلا، غالبا ما يفلت مني ويراوغني، فأحبّه دون أن أدرك كنهه، دون أن أمسك بسرّ القصيدة.
قالت الأكاديمية في استشهادها بالجائزة إن لويز غلوك، أستاذة اللغة الإنجليزية في جامعة ييل "تسعى إلى موجودة في معظم أعمالهاوهي فإنها تستلهم الأساطير والزخارف الكلاسيكية، كولتحقيق ذلالعالمية، ، لذات تمر بتحولاتهي أقنعة - والمغدور بها، والمعاقبة، ةالمهجور -، ويورديس بويرسيفونأصوات ديدو، و، عالمية أيضاشخصية بقدر ما هي وهي أصوات شخصية ".
بينيلوبي كانت كتومةً - كما تعرفون -
كانت تنسج في النّول وتبتسم بعذوبة،
حتى قبل أن أذهب في نزهة
لشنّ حربٍ عبر العالم.
رَفَعَت نظرها حينها عن الغُرزة
وأساس الكتاب هو المقابلة اللغوية بين أسماء الأماكن المضبوطة فى التوراة بالحرف العبرى وأسماء أماكن تاريخية أو حالية فى جنوب الحجاز وفى بلاد عسير مأخوذة إما عن قدامى الجغرافيين العرب ومنهم الحسن الهمدانى صاحب صقة جزيرة العرب وياقوت الحموى صاحب معجم البلدان أ
في الطفولة، يَرتبطُ بالله القلبُ الصغيرُ وليس العقل
تجثو تحتَ الأغطيةِ حتى لا يُلاحظَ أحدٌ وتهمس
يا رب لا تدعْ أبي يشرب اليومَ ولا أريدُه أنْ يَتشاجرَ مع أمي
الليالي مقمرةٌ ورائحةُ العشبِ المحترقِ تدخلُ من النافذة
يحرقُ الناسُ العشبَ الصيفيَ القديمَ للحفاظِ على نظافةِ ساحاتِهم بعدَ الشتاء