اسمي ما همست لي به
منذ ذاك الوقت لا أريد أن يناديني أحد
إلا بما قلته
اسمي سأنساه حبيبي
وستحديثيني عن الناس الطيبة
والأطفال والزهور
وليبيا
والشعر
في المرة المائة
كانا صامتين،
وبلغا ذروتهما
بشيء من النضال.
وكثيراً، كثيراً
ما يصير زعنفة سلحفاة،
تطير بها،
لتتذوق حشائش الغيوم.
عينيكَ طريق الإثم المشتهى
تفتح لي أبوابا على الآباد حتـّى يغتسل الغيم
على جدائلي...
مات الزوج الفقير
بحادث عمل
تاركا زوجته
وسبعة بنات.
كم أخاف غيابكِ
لماذا ترحلين في هذا الليل؟؟
أنتِ ضوءٌ
أضيئيني.
جدي لأبي
هو هذا البدوي الراكب حصانا
ويرتدي عباءة
وحذاء جلديا
فأسافر في تضاريس فرحك
وأرتحل في زعانف دمك
فدمك يتقد شوقا
وبركانا
لا تزور أقاربها باستمرار
إلا للحاجة
و في الظاهر
لصلة الرحم.