في هذه الفتوى ينهى الشيخ محمد بن صالح العثيمين المسلمات عن زيارة صالونات الحلاقة والتجميل، وينهى كذلك عن إزالة المرأة شعر العانة، مع مواقف اخرى وآراء مهمة.. فضيلة الشيخ: محمدبن صالح العثيمين. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:انتشر في الآونة الأخيرة ذهاب بعض الفتيات إلى الكوافيرة، وهي التي تصفف الشعر على موضات مختلفة، منها ما اشتهر عند الفتيات ب(قصة كاريه) وهي قصة أخذت من مجلة الأزياء التايلندية المنتشرة في الأسواق، ومنها تجعيد الشعر أي تخشينه على الموضة الأمريكية، ولا يخف عليكم أن في ذلك تشبهاً بالكافرات.ومما تقوم به الكوفيراة من وضع المساحيق على الوجه وإزالة شعر الحاجبين وإزالة الشعور الداخلية .وكل ذلك يستغرق الساعات الطويلة والمبالغ الطائله مما يصل إلى حد الإسراف والتبذير.
استضافت صالة عشتار للفنون التشكيلية بدمشق في / 30 / نيسان 2008 معرض الفنان التشكيلي السوري دلدار فلمز, تضمن المعرض 42 لوحة بقياسات مختلفة, منفذة بالإكريليك وبمزيج من الأصباغ والألوان الزيتية والأحبار المختلفة, برعاية وزير الثقافة السوري الدكتور رياض نعسان آغا.يتميز أسلوبه بغرابة الزخرفة و وضع أشكال كائنات ومخلوقات غريبة الشكل والحركة, كما أن دلدار يستخدم تجربة الرسم مع التلصيق, أو ما يسمونه في فن التشكيل ( الكولاج ) ويعد الرسام الفرنسي جورج براك من أوائل الفنانين الذين باشروا هذه التجربة التي يقوم الفنان فيها فيها بلصق أوراق ملونة أو أجزاء من صحف وصور فوتوغرافية ونيغاتيف وقطع من خيوط
صباحا، وبعد الإفطار مباشرة، تكون الحافلات بانتظار الفنانين لنقلهم إلى المعسكر حيث تبدأ ورشة العمل في الهواء الطلق، وفي طبيعة مكشوفة، وتحت خيمة مفتوحة من الجهات الأربع، .
خاص ألف
كان قد سبقني إلى المقعد ، واسترخى واضعا أغراضه على المقعد المجاور له ، قرب النافذة ، اقتربت منه وأنا أدقق في رقم الجلوس وقلت : هذا مكاني ! . كان قد اختار الجلوس على الجهة المؤدية إلى ممر القطار ، وسألني من باب اللطف و بابتسامة صافية ، أي المقعدين أفضّل ؟ كان ذلك مكانه ، فقلت له : تماما ، جوار النافذة . وهو المكان الذي أختاره عادة حين أحجز للسفر ، بينما اختار جاري المقعد الذي يسهل له حركته وتنقله في القطار .استرخيت في مقعدي ، بعد أن أخذ أغراضه وسمح لي بالعبور إلى مكاني ، أرجعت رأسي إلى الوراء ، مسترخية لتداعي أفكاري ، إذ أنني لا أحب القراءة أثناء السفر ، ولا سماع الموسيقا ، بل أترك أفكاري
حتفالية دمشق عاصمة للثقافة العربية والمترزقون من المهرجانات في الصحافة سورية بعض المدسوسين وقفوا على مدخل دار الأبرا وأبلغوا كل من حضر أن بطاقات عرض مسرحية "خمسون" للمدعوين فقط ؟؟؟؟ترى أين كان نبيل الللو خمسة أشهر تكاد تنتهي من إثني عشر شهرا والأمانة العامة لاحتفالية دمشق عاصمة للثقافة العربية تعمل كخلية نحل لإنجاح هذه الاحتفالية .. والوصول بها إلى ما يريد لها الآخرون أن لا نصل إليه .. النجاح.
السيد سحبان السوّاح المحترم قرأت مقالتك الممهورة بتوقيعك على موقعك الالكتروني وأحسب أنَّ من نقل إليك المعلومة التي أوردتها يدعوني إلى القول:"... فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة." لو أنَّ الأمر سيدي اقتصر على "خمسون" لهان الأمر فماذا لو قلت لك أنَّ الأمر ينسحب على معظم العروض التي تنظمها الأمانة ولا تلقى رواجاً شعبياً (تجدون مرفقاً حصيلة /12/ حفلة في سحابة خمسة أسابيع وثّقتها الشبكة الحاسوبية المالية لدينا)، يرجى التفضل بالاطلاع عليها فهي تتكلم عن "خمسون" وعن غير "خمسون." وعن سؤالك أين كان نبيل اللّو،
تلعثمت من المباغتة والسؤال الذي لا أتمنى أن اسمعه من أي إنسان، فكيف والسائل ابني؟.أجبته: نحنا لا شيعة ولا سنة بابا. وهذه حقيقة، فأولاً كقناعة لسنا ـ أنا وأمه ـ مؤمنين بهذه الجدران المظللة بالكراهية وعبادة الماضي، وثانياً كانتماء (وراثي) أنا سني وأمه إسماعيلية جعفرية، وبالتالي فهو وأخواته ينتمون طائفيا إلى الصنف المحير والحمد لله.ثم سألته أنا: بابا ليش عم تسأل؟ منين عرفت انو نحنا لازم نكون هون أو هونيك؟قال: آنسة العربي مبارح سألت كل الطلاب واحد واحد : أنت شيعي ولا سني؟
تبعد جامعة المأمون عن مدينة حلب 55 كيلو مترا ، وهي مبنى مؤقت ريثما ينتهي البناء الأساسي للجامعة ورغم أن المقر مقر مؤقت، فهو لم يختر عشوائيا .. بلا اختير بذوق عال إلى الجامعة تفاجأ بمجموعة من المباني مبنية بأسلوب البناء الحلبي الذي يعتمد على الحجر والقرميد وتشعر أنك في جامعة مبنية منذ خمسين عاما وتذكرك بمبنى كلية الحقوق بدمشق ..
في أحد المواقع الالكترونية، تفاجئنا غالية خوجة، أثناء تغطيتها لنشاط ثقافي أقيم في اتحاد الكتاب العرب بدمشق، باختزالات (نقدية) منقطعة النظير تعكس (علوّ كعبها) المعرفي و(تمرسها) المهني، خصوصا وهي التي كانت قد قضت معظم الوقت، أثناء الندوة، في ثرثرة جانبية مع الشاعر عصام ترشحاني، الذي كان يقاسمها الصف الأخير من القاعة بعد أن اضطر جميع الحضور، وبطلب من رئيس الجلسة، للتقدم نحو الصفوف الأولى لعدم جاهزية أجهزة الصوت.
أعتذر عن تلبية دعوة المكتب الصحفي لوزارة الثقافة لزيارته والاطلاع على المنجزات الثقافية؛ وإن كنت أقبل دوما دعوة الأستاذ نجم الدين السمان، مدير المكتب، بصفته الشخصية. وعدم استجابتي لهذه الدعوة لأن معاينة الحال الثقافية لا يكون من خلال الاطلاع على أوراق الوزارة وقراراتها ومقالات السيد الوزير أو مكتبه الصحفي، بل في الشارع وفي الأحياء والبلدات والقرى والمدارس والجامعات، أو حتى من خلف مكتبي (شكرا للفخامة) حيث أستهلك ثقافة وأنتجها، فلا أراني أحتاج للمشاركة في الدبكات الوزارية كي أقول قولي في حال الثقافة.